عبر تطبيق تأميناتي.. آلية استخدام حاسبة التقاعد لمعرفة السن النظامي والمدة اللازمة للتقاعد المبكر
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
حددت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية آلية استخدام حاسبة التقاعد في تطبيق تأميناتي لاحتساب السن النظامي للتقاعد والمدة اللازمة للتقاعد المبكر.
وأوضحت التأمينات الاجتماعية، عبر حسابها بمنصة إكس، أن آلية استخدام حاسبة التقاعد، تتضمن:
اضغط على حاسبة التقاعد
تعرف على أقرب موعد للتقاعد
حدد العمر الذي تنوي التقاعد به
تعرف على معاش التقاعد
وتتيح حاسبة التقاعد التحقق من شمولك بالتعديلات على نظامي التقاعد المدني أو التأمينات الاجتماعية والاطلاع على سجلك ومدد اشتراكاتك، مثل:
- إذا كنت مشغولًا بنظام التأمينات الاجتماعية الجديد، يمكنك معرفة سن التقاعد النظامي والمدة اللازمة للتقاعد المبكر.
- تمكنك من معرفة إذا كنت مشمولًا بالتعديلات على نظامي التقاعد المدني أو التأمينات الاجتماعية الحالية.
- تقدم معلومات مهمة عن: (المعاش التقاعدي المتوقع – سن التقاعد النظامي – المدة اللازمة للتقاعد المبكر – مدد الاشتراك – الأجور المسجلة) والإجابة على جميع هذه التساؤلات.
- توضيح كافة المعلومات التي يحتاجها المشترك للتخطيط لمرحلة التقاعد.
ويمكن الاستفادة من أداة حاسبة التقاعد من خلال زيارة موقع المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية أو من خلال تطبيق تأميناتي والدخول على حسابك ثم الضغط على المنافع ثم حاسبة التقاعد.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اللازمة للتقاعد المبکر التأمینات الاجتماعیة حاسبة التقاعد
إقرأ أيضاً:
خبراء يؤكدون: التعليم المبكر يصنع طفلاً متمكناً
الشارقة (الاتحاد)
أكد خبراء في التعليم وأدب الطفل أن الاستثمار في التعليم المبكر يشكّل حجر الأساس لبناء مجتمعات متعلمة وقادرة على مواجهة تحديات المستقبل، مشيرين إلى أن المراحل الأولى من حياة الطفل تلعب دوراً حاسماً في تشكيل وعيه المعرفي والاجتماعي والعاطفي.
جاء ذلك، خلال جلسة حوارية بعنوان «بناء أسس وطيدة»، ضمن فعاليات الدورة السادسة عشرة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، التي تستمر حتى 4 مايو المقبل في مركز إكسبو الشارقة. وشارك في الجلسة كل من محمد الحسن السجاد، المستشار الفني للتعليم ما قبل المدرسي في وزارة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة بموريتانيا، والكاتبة الباكستانية المتخصصة في أدب الأطفال مريم شاه، وأدارها الإعلامي عبدالكريم حنيف.
وقال محمد الحسن السجاد إن التعليم المبكر يشكل نقطة الانطلاق نحو منظومة تعليمية متكاملة، مؤكداً أن تطوير المناهج في سن الطفولة ليس شأناً تربوياً فقط، بل هو مدخل أساسي للتنمية الاجتماعية والاقتصادية.
وأوضح أن موريتانيا تعمل حالياً على بناء مناهج حديثة تستند إلى الإرث الثقافي الموريتاني، وأضاف:«نحن نعيد صياغة تجربة التعليم المبكر، اعتماداً على قيمنا الأصيلة، مع انفتاح على المقاربات الحديثة، بهدف تمكين الطفل في سن الخامسة من أدوات التعلم، وتعزيز قدراته العقلية والاجتماعية في مرحلة بالغة الحساسية من حياته».
من جانبها، شدّدت الكاتبة الباكستانية مريم شاه على أن مؤلفي كتب الأطفال وخبراء التعليم يقع على عاتقهم دور كبير في صياغة محتوى شائق ومناسب للمراحل العمرية المبكرة، يجمع بين الفائدة والمتعة، ويأخذ بعين الاعتبار سيكولوجية الطفل.
وقالت شاه:«الكتاب والمعلم يجب أن يكونا وسيلتين لتحفيز خيال الطفل وإشراكه، لا مجرد أدوات نقل معلومات. التعليم في السنوات الأولى يحتاج إلى أدوات مرنة تراعي الفروق الفردية، وتُبنى على فهم عميق لاحتياجات الطفل».