"دايكن" توقع تعهد الشركات المسؤولة مناخياً لتحقيق صافي انبعاثات صفري بحلول 2050
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
وقّعت دايكن الإمارات، على "تعهد الشركات المسؤولة مناخياً"، الذي أطلقته وزارة التغير المناخي والبيئة في الدولة.
ويتماشى هذا التعهد مع رؤية "دايكن" البيئية للعام 2050، ويدعم مبادرة الإمارات الرامية إلى بلوغ صافي الانبعاثات الصفري بحلول العام 2050 واستراتيجيتها للطاقة النظيفة.
ووسط الجهود التي تقودها الإمارات في المنطقة لمواجهة تداعيات التغير المناخي، قبيل استضافتها للدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف المعني بتغير المناخ هذا العام، سيرسخ هذا التعهد الأهمية والحاجة الملحة للتعاون بين القطاعين الحكومي والخاص.
وقال المدير العام لشركة دايكن الإمارات سامر علوية، إن هذه الخطوة المهمة ستضفي الطابع الرسمي على التزام دايكن بأهداف الإمارات الوطنية بشأن المناخ وتحديداً اتفاقية باريس، وستدعم مبادرة الدولة الرامية إلى بلوغ صافي الانبعاثات الصفري بحلول العام 2050.
وتلتزم دايكن الإمارات بتكثيف جهودها لمكافحة التغير المناخي وخفض البصمة الكربونية عبر النطاقين 1 و2، بهدف المساهمة بتحقيق صافي الانبعاثات الصفري بحلول العام 2050 أو قبل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
الدول في حالة الحرب تحتاج مواقف قوية وخطاب صفري
للاسف الشديد حتي الان خطاب الدولة الرسمي الممثل في راس الدولة وناىبه غير واضح ضد دول بتمارس العدوان ضد المواطنين السودانيين.. لايسمي هذه الدول ولا يهاجمها بالاسم ويتجنب حتي ذكر من يقف معه في المعركة زي كتائب البراء.. القائد ونائبه عقار شكروا طوب الارض حتي حماد بتاع الدندر والصحفيين ومافي ولا يوم بالغلط شكر البراء في لقاء عام او خطاب عام الذين قدموا صفوفا من الشهداء بلا من ولا اذي..
بل ان الدولة شكرت واحتفت بكل الاطياف حتي المتمردين السابقين ومستشاري قائد المليشيا وجنود المليشيا المتورطين في قتل المدنيين.. ومقابل ذلك جحود غريب تجاه من يحارب معك وتكسير للمقاومة الشعبية والتحذير منها.
وربما كانت اكبر صدمة لداعمي الجيش خطابة المهادن جدا تجاه للجهات السياسية المتماهية مع المليشيا وحديثه عنها في لقاء بورتسودان الاخير,, وحتي الفضيحة الاخيرة التي كتب عنها الكثيرون والمتمثلة في تعيين كوادر حزبية في سفارات السودان بالخارج وتعيينهم اصلا كان حزبيا وهم واحزابهم حتي الان يناصبون الجيش العداء الصريح ويدعون لحله..
المعلوم تماما وقد صرح به الفريق اول العطا ان جهاز الخدمة المدنية في السودان محشو بعملاء المليشيا ومؤيديها من كبار الموظفين من بنك السودان وبقية المؤسسات الخدمية ومع ذلك فان الدولة لانها تدار عبر اشخاص محددين فانهم مشغولين عن هؤلاء.
الشعب يريدا من القائد خطابا قويا وارضية صلبة حتي يقفون خلفه لايمكن للشعب ان يتقدم في الخطاب السياسي علي القائد الذي قد يصالح الاعداء فجأة ويترك الشعب في لجة بحر العداء والمواقف الصفرية..
الدول في المعارك المصيرية يكون خطابها صفري لا تراجع فيه وهذا جزء من حشد الشعوب وتجييش الجماهير وجزء من التعبئة العامة.
النتيجة النهائية للاسف حتي الان ان الدولة السودانية تتحرك بدون عقل سياسي.. وامر الحرب اخطر من ان يترك للعسكريين وحدهم.
النور صباح