جدد برنامج حساب المواطن تذكيره اليوم، بموعد صرف الدعم للمستفيدين من البرنامج للدفعة الـ69.

جاء توضيح حساب المواطن، بعدما ورد تساؤل عبر تويتر يقول: «متى صرف الدفعة؟».

موعد نزول حساب المواطن

من جانبه، قال برنامج حساب المواطن، يتم صرف الدعم بشكل دوري في اليوم العاشر من كل شهر ميلادي، أو يوم قبله أو بعده في حال صادف عطلة نهاية الأسبوع، وسيتم صرف الدعم للدفعة 69 يوم الخميس بتاريخ 10 أغسطس.

حاسبة حساب المواطن

تهدف حاسبة حساب المواطن إلى حساب القيمة المالية للمستفيدين من البرنامج بعد مراجعة شروط الأهلية بشكل دوري، وجدد برنامج حساب المواطن التذكير بطريقة استخدام حاسبة حساب المواطن، عبر موقعه الرسمي، من خلال الخطوات التالية:

الدخول على الموقع الإلكتروني لبرنامج حساب المواطن.

يتم اختيار حاسبة حساب المواطن.

النقر على الحاسبة.

الإجابة عن الأسئلة التالية: «هل أنت مسجل في الحساب أم لا، هل أنت رب أسرة أم مستقل».

في حالة رب الأسرة يتم إدخال التابعين الأقل من 18 عامًا ثم الأكبر من 18 عامًا.

إدخال مجموع الدخل.

الضغط على احسب للتعرف على قيمة الدعم المستحقة للمستفيد.

تحديث حساب المواطن

ويمكن للمستفدي تغيير الحساب البنكي في حساب المواطن من خلال الخطوات التالية:

1- ادخل على البوابة الإلكترونية لبرنامج حساب المواطن من هنا .

2- اذهب إلى صفحة "تفاصيل الطلب".

3- ثم "بيانات الحساب البنكي" لتغيير رقم الأيبان.

4- ثم اضغط "حفظ" للتغييرات المدخلة.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: صرف الدعم

إقرأ أيضاً:

سيحاصرك الموت غدا !!

أطياف
صباح محمد الحسن
سيحاصرك الموت غدا !!
طيف أول :
لاشيء يمنح الضمير ندماً
سوى تلك الضلوع التي تكبح جحيم الخطيئة على صدر شجاع !!
ولاقيمة لحديث الفريق عبد الفتاح البرهان عن عدم الذهاب للتفاوض ذلك الحديث الذي اصبح لايطرب احد
من الشعب السوداني الذي تجاوز خطاب (البل) وادرك الحقيقة كما هي ، وارتقى فوق جهل الأكاذيب ، وخيبت ظنه الوعود، وخدعه الإعلام المضلل، وقتلته قهرا أنباء المعارك التي كلما تخلص من وجع باغتته قراءة المزيد...
فالشعب بات ينتظر أخبار السلام ليتقي شر الدعم السريع فمنذ الطلقة الأولى كانت ملامح هذه الحرب تقول إن لاخاسر فيها إلا المواطن ، فإن لم يكن البرهان مبشرا بالسلام فليصمت حتى لا تلاحقه اللعنات عند كل تصريح
فالقائد الذي يعترف انه خسر المعارك لكنه لم يخسر الحرب هو كالتاجر الذي يعلن إفلاسه لكنه يحرص على فتح متجره كل يوم!!
وماقيمة امدرمان التي يلقي منها الجنرال كل يوم خطبة والمدن والمواقع تتساقط كأوراق الشجر في فصل الشتاء
من اي طينة خُلق قائد الجيش الذي اصبح شعبه يقطع الفيافي عطشا وجوعا بين المدن أي قائد هذا الذي يعجبه ذُل شعبه وهوانه ويخشى أن يُذّل إن ذهب للتفاوض ليجلب له الكرامة
وشعبه في الخارج يعاني ويلات النزوح، عن أي نصر قريب يتحدث والناس يحاصرها الموت والخطر في سنار وسنجة وعدد من القرى
اما آن الأوان ليرى البرهان ابعد من مصالحه وهو يحول الوطن كله الي مساحة من الخوف والذعر
كلما صلى المواطن تجاه قبلة مدينة آمنة لاحقه الموت
ولكن ليعلم قائد الجيش ان الموت سيلاحقه غدا وسيطارده الخوف كما طارد المواطن وسيفر من بورتسودان كما فر المواطن من الجزيرة ومن الخرطوم ومن دارفور
فهذه الحرب التي جعلت الدعم السريع ينتقم من المواطنين بكذبة القضاء على الكيزان تحتاج الي رجل شجاع يطفئ نارها لا لرجل يحدث الشعب عن إستمرارها ويقف عاجزا عن تحقيق النصر لما يقارب العام والنصف
ولماذا زار البرهان امدرمان في الوقت الذي تعاني منه سنجه وسنار حصارا من الدعم السريع ويحيط الخطر بالمواطنين على كل رأس ساعة!!
ويقول البرهان نحن ملتزمون أن نسلم الشعب السوداني الوطن خاليا من التمرد
ولكن ما نراه ان البرهان ملتزم أن يسلم التمرد الوطن خاليا من الشعب!!
والبرهان يطلق الكذبة ويصدقها ويتهم القوى المدنية الساعية لإيقاف الحرب أنها فئة تساند الدعم السريع في معركته والحقيقة ان لا احد يساعد حميدتي في معركته سوى قائد الجيش لطالما انه يرفض السلام
ولكنه ظل يكرر إتهاماته الباطلة كعلكة لاطعم فيها ولا رائحة فكل من ينشد السلام رابح وشجاع وكل من يدعو للحرب خاسر
ولو كانت الحرب للشجعان لحسم احد الأطراف هذه الحرب ولكن لأنها حرب جبناء اقوى الرجال فيها لاتتجاوز بطولته ( كسر باب) لسرقة مابداخل المنازل
ولو ألقى البرهان كلمته على الشعب وليس لقواته المرابطة في امدرمان لهتف الشعب ضده وليجرب البرهان مرة واحده ان يخاطب المواطن في معسكرات النزوح او ليذهب لاقرب دوله ليسمع للاجئين وماعانوه ويعانونه جراء هذه الحرب لو فعل ذلك لادرك البرهان حينها حقيقة أن يريده سلاما لا حربا
ولكن لأن البرهان مترف في بورتسودان يظن أن الوطن كله هذه المدينة ولأن تهليل وتكبير جنود امدرمان للحرب يظنه هذا صوت الجيش السوداني باكمله
فالرجل يعيش في عالم مغلق لاعلم له بمايدور خارجه
مفروض عليه الحصار العالمي والداخلي يتحرك الآن بقيود وسلاسل وتراقبه عيون، وتمسك به يد تجره فقط للحرب والنار ، حتى يحترق ولكن ليعلم البرهان أن قرار وقف الحرب أصبح ليس بيده مثل أمر الطلقة الأولى تماما .
طيف أخير :
#لا_للحرب
مصر ماذا تريد!!
غدا نطرق أبواب مؤتمر القاهرة  

مقالات مشابهة

  • مفاجأة من وزير التموين بشأن الدعم على البطاقات التموينية
  • حساب المواطن يوضح تأثير تواجد المستفيد خارج المملكة على الدعم
  • 16 ألف و300 مستفيد من برنامج الدعم المباشر للسكن حتى 2 يوليوز وفق آخر الأرقام الرسمية
  • KIB يعلن أسماء الرابحين في السحب الشهري والأسبوعي لحساب الدروازة
  • سيحاصرك الموت غدا !!
  • هل يمكن صرف دعم حساب المواطن والحساب البنكي مغلق؟.. البرنامج يوضح
  • ماذا يعني ستتم دراسة الأهلية مجددًا في حساب المواطن؟.. البرنامج يُجيب
  • “إي آند” تفتح باب التقديم للدفعة السادسة من برنامج “خريجي الذكاء الاصطناعي”
  • «التضامن» تقدم حزمة متكاملة الدعم لمستفيدي «تكافل وكرامة»
  • القباج ووفد البنك الدولي يتفقدان سير العمل بالتجربة المصرية في تنفيذ برنامج "تكافل وكرامة"