ما علاقة العطس والسعال بسلس البول؟.. أستاذ جراحة يوضح
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
قال أستاذ الجراحة العامة د. عادل الطويرقي، إن مرضى السكري من أهم الأسباب التي تؤدي إلى سلس البول بالتأثير على العضلة المؤدية إلى المثانة وضعف انقباضها، حيث تمتلئ المثانة بالبول ويخرج الفائض.
وتابع، ليس بالضرورة أن يصاب كل من يعاني السكري بسلس البول، ولكن ذلك يحدث لمن لديه سكر تراكمي أو عدم انضباط في السكري مما يؤثر إلى النظر والأعصاب والمثانة.
وواصل الطويرقي، أن العطس والسعال القوي قد يؤديان إلى سلس البول ويحدث ذلك لضعف صمام في مجرى البول بسبب الحمل أو التغيرات الهرمونية أو زيادة الوزن أو الولادة.
وواصل الطويرقي، إن 35% من الأشخاص الأكبر من 60 عاماً لديهم سلس بول، الذي يكون لدى النساء أكثر شيوعاً.
أستاذ الجراحة العامة د. عادل الطويرقي: 35% من الأشخاص الأكبر من 60 عاماً لديهم سلس بول.. ولدى النساء أكثر شيوعاً #تشيك_أب مع حنان مسلم#العربيةFM pic.twitter.com/uTVuBNkEKn
— FM العربية (@AlarabiyaFm) July 7, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية سلس البول آخر أخبار السعودية سلس البول
إقرأ أيضاً:
يوسف حسن يعود لتدريبات غزل المحلة بعد 3 شهور من جراحة أكيليس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى يوسف حسن لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي غزل المحلة جراحة ناجحة في وتر أكيليس بالقدم اليسرى، بعدما تعرض للإصابة أثناء عمليات الإحماء قبل مباراة فاركو السبت الماضي في دور الـ16 لبطولة كأس مصر.
وكشف الدكتور أشرف نهاد محرم، الطبيب المعالج لنجم غزل المحلة أن يوسف حسن أجرى جراحة ناجحة لإصلاح وتر أكيليس في القدم اليسرى، بعد تعرضه للإصابة القوية ويعود بعد حوالي 3 أشهر للمشاركة في التدريبات الجماعية.
وأوضح محرم أن خطورة الإصابة تأتي فى واحد من أهم الأوتار بالنسبة للرياضيين حيث يربط عضلات الساق بعظمة الكعب، ولذلك أجريت الجراحة تحت إشراف فريق طبي كامل بأحدث الأجهزة ويتبعها برنامج تأهيلي على مراحل لضمان استعادة القوة والمرونة بشكل كامل والعودة دون أي مضاعفات.
مراحل عودة يوسف حسن إلى تدريبات غزل المحلةوشدد على أن التزام اللاعب بالبرنامج التأهيلي والعودة التدريجية تحت إشراف الجهاز الطبي والفني يكونان العامل الأهم في ضمان عودته للملاعب دون مخاطر تكرار الإصابة، واختتم الطبيب تصريحاته بتوضيح مراحل البرنامج التأهيلي والذي ينقسم إلى عدة مراحل كالتالي:
المرحلة الأولى (الأسبوع الأول حتى الرابع): تتركز على تقليل التورم واستعادة الحركة التدريجية للكاحل من خلال جلسات علاج طبيعي وتمارين خفيفة بدون تحميل على القدم المصابة.
المرحلة الثانية (الأسبوع الخامس حتى الثامن): تبدأ تدريبات تقوية العضلات المحيطة بالوتر مع تحميل تدريجي باستخدام أجهزة مخصصة، بالإضافة إلى تمارين التوازن والاستقرار.
المرحلة الثالثة (الأسبوع التاسع والعاشر): تتضمن تدريبات فردية داخل الملعب تشمل الجري الخفيف وزيادة قوة التحمل، مع التركيز على استعادة التناسق الحركي.
المرحلة الأخيرة (بعد الأسبوع العاشر): ينضم اللاعب إلى التدريبات الجماعية تدريجيًا، مع تحديد الأحمال التدريبية وفقًا لاستجابته البدنية، حتى يصبح جاهزًا للعودة إلى المباريات بشكل كامل.