انتخاب دكتور محمود محيي الدين زميلًا للأكاديمية العالمية للآداب والعلوم
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
أعلنت الأكاديمية العالمية للآداب والعلوم انتخاب الدكتور محمود محيي الدين، المبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، زميلًا للأكاديمية.
محمود محيي الدين يدعو للتحرك نحو تحويل الديون المتراكمة على مصر إلى فرص استثمار محمود محيي الدين: لا حاجة لاختراع العجلة لحل أزمة المناخوأعرب محيي الدين، من جانبه، عن سعادته وتطلعه للعمل الوثيق مع الأكاديمية بما يساهم في تنفيذ مهامها وتحقيق أهدافها.
تأسست الأكاديمية عام ١٩٦٠ على يد عدد العلماء والباحثين والمثقفين البارزين، وتعمل منذ تأسيسها كمنتدى للعلماء والفنانين والأكاديميين المهتمين بمواجهة التحديات الملحة التي تواجه البشرية.
وتعد الأكاديمية منتدىً يمكن من خلاله مناقشة هذه التحديات بموضوعية وبأسلوب علمي على المستوى العالمي، وذلك بهدف التوصل إلى حلول عملية تخدم الصالح العام للبشرية كلها.
وتعتمد الأكاديمية في منهجها على الإيمان بقوة الفكر والإبداع في تغيير العالم إلى الأفضل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محيي الدين الدكتور محمود محيي الدين المبعوث الخاص للأمم المتحدة الأكاديميين محمود محیی الدین
إقرأ أيضاً:
خارجية النواب: الرئيس السيسي استعرض رؤية مصر الواضحة لمواجهة التحديات العالمية الراهنة
أكدت النائبة إيلاريا حارص، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال قمة مجموعة العشرين في مدينة ريو دي جانيرو، حملت رؤية مصر الواضحة والمتميزة لمواجهة التحديات العالمية الراهنة، خاصة ما يتعلق بمكافحة الجوع والفقر وتعزيز الشمول الاجتماعي، مشددة على أن الرئيس السيسي نجح في إيصال صوت الدول النامية في هذا المحفل الدولي الهام.
وأضافت حارص في تصريحات صحفية لها اليوم، أن انضمام مصر إلى التحالف العالمي لمكافحة الفقر والجوع يعكس التزام الدولة المصرية الراسخ بالمساهمة في الجهود الدولية الرامية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مؤكدة أن دعوة مصر لتأسيس مركز عالمي لتخزين وتوزيع الحبوب على أراضيها يعكس إدراك القيادة السياسية لدورها المحوري في تحقيق الأمن الغذائي إقليميا ودوليا.
وأشارت حارص إلى أن الرئيس السيسي أبرز بوضوح العلاقة بين التحديات الاقتصادية والصراعات السياسية، خاصة ما يحدث في فلسطين ولبنان جراء التصعيد الإسرائيلي، مؤكدة أن دعوة الرئيس لوقف المأساة الإنسانية وحماية المدنيين تأتي في سياق مواقف مصر الداعمة للأشقاء وكذلك لتحقيق السلام والاستقرار العالمي.
وثمنت المبادرات التنموية المميزة والضخمة مثل مشروع حياة كريمة، الذي يعد نموذجا رائدا في تحقيق التنمية البشرية وتحسين مستوى معيشة المواطنين، مؤكدة أن هذه الجهود المحلية تواكب رؤية مصر لدعم القضايا العالمية، وتعكس التزامها بالمشاركة الفعالة في صياغة مستقبل أفضل للأجيال القادمة.