غادة إبراهيم تطلب الدعاء لشقيقها بعد تعرضه لوعكة صحية
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
طالبت الفنانة غادة إبراهيم من جمهورها الدعاء لشقيقها، بعد تعرضه لوعكة صحية شديدة خلال الفترة الأخيرة، مما أدى إلى نقله للعناية المركزة، بعد أن تدهورت حالته نتيجة ضعف في عضلة القلب وتليف في الرئة .
غادة إبراهيم تطلب الدعاء لشقيقها بعد تعرضه لوعكة صحيةونشرت غادة إبراهيم عبر حسابها الشخصي «فيس بوك»، «أرجو الدعاء لأخويا، فالدعاء يغير الأقدار».
توالت عليها التعليقات من الجمهور وأصدقائها بالوسط الفني، متمنين له الشفاء العاجل، وأن يخرج بصحة وعافية من تلك المحنة.
تفاصيل الحالة الصحية لشقيق غادة إبراهيموعن تفاصيل مرضه، أكّدت غادة إبراهيم خلال تصريحات صحفية، أنَّ شقيقها كان يصلي الفجر، ولكنه سقط فاقدًا الوعي فجأة، ونقل للمستشفى بسبب ضعف في عضلة القلب وتليف في الرئة، مطالبة كل محبيها بـ الدعاء له بالشفاء العاجل حتى يمر من هذه الوعكة على خير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غادة إبراهيم الفنانة غادة إبراهيم الدعاء الشفاء غادة إبراهیم
إقرأ أيضاً:
“السلطة الفلسطينية” تطلب من واشنطن “680 مليون” دولار لضرب “كتيبة جنين”
الجديد برس|
نقل موقع “ميدل إيست آي” البريطاني عن مصادر أميركية ومصادر قريبة من السلطة الفلسطينية أن السلطة طلبت من الولايات المتحدة الموافقة على خطة بقيمة 680 مليون دولار لمدة 4 سنوات.
وأوضح الموقع، أن الطلب قدم في منتصف ديسمبر المنصرم، خلال اجتماع مع مسؤولي الأمن الأميركيين في وزارة الداخلية التابعة للسلطة في رام الله بالضفة الغربية المحتلة.
وأشار إلى أن مسؤولي الأمن الفلسطيني أعربوا خلال الاجتماع عن إحباطهم مما اعتبروه فشل الولايات المتحدة في الوفاء بالتزاماتها تجاه السلطة لتجديد إمدادات الأسلحة وتدريب القوات الخاصة.
ونقل عن مصدر قوله إن المسؤولين طلبوا خلال الاجتماع تلبية احتياجاتهم من المركبات المدرعة والذخيرة بشكل عاجل في ضوء الاشتباكات المستمرة في مخيم جنين.
كما اشتكى المسؤولون خلال الاجتماع من أن الولايات المتحدة لم توافق بعد على تمويل أعمال التجديد في السجون ببيت لحم ونابلس.
وقال مسؤول سابق في الاستخبارات الأميركية إن طلب السلطة الفلسطينية لتمويل إضافي وأسلحة أمر مفهوم، لأن الولايات المتحدة تضغط عليها منذ أشهر لتكثيف العمليات الأمنية في الضفة الغربية.
ومنذ الشهر الماضي، تواصل قوات الأمن الفلسطينية عملية عسكرية في مخيم جنين، بدعوى ملاحقة من سمتهم “الخارجين عن القانون”، في حين اتهمت فصائل فلسطينية، بينها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والجبهة الشعبية والجهاد الإسلامي، أجهزة الأمن الفلسطينية بملاحقة المقاومين.