غادة إبراهيم تطلب الدعاء لشقيقها بعد تعرضه لوعكة صحية
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
طالبت الفنانة غادة إبراهيم من جمهورها الدعاء لشقيقها، بعد تعرضه لوعكة صحية شديدة خلال الفترة الأخيرة، مما أدى إلى نقله للعناية المركزة، بعد أن تدهورت حالته نتيجة ضعف في عضلة القلب وتليف في الرئة .
غادة إبراهيم تطلب الدعاء لشقيقها بعد تعرضه لوعكة صحيةونشرت غادة إبراهيم عبر حسابها الشخصي «فيس بوك»، «أرجو الدعاء لأخويا، فالدعاء يغير الأقدار».
توالت عليها التعليقات من الجمهور وأصدقائها بالوسط الفني، متمنين له الشفاء العاجل، وأن يخرج بصحة وعافية من تلك المحنة.
تفاصيل الحالة الصحية لشقيق غادة إبراهيموعن تفاصيل مرضه، أكّدت غادة إبراهيم خلال تصريحات صحفية، أنَّ شقيقها كان يصلي الفجر، ولكنه سقط فاقدًا الوعي فجأة، ونقل للمستشفى بسبب ضعف في عضلة القلب وتليف في الرئة، مطالبة كل محبيها بـ الدعاء له بالشفاء العاجل حتى يمر من هذه الوعكة على خير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غادة إبراهيم الفنانة غادة إبراهيم الدعاء الشفاء غادة إبراهیم
إقرأ أيضاً:
الدعاء في ساعة الاستجابة.. أبواب السماء مفتوحة
الدعاء في ساعة الاستجابة.. أبواب السماء مفتوحة.. أكد علماء الدين الإسلامي على أهمية الالتزام بالدعاء في وقت ساعة الاستجابة، وهي من الأوقات التي تتفتح فيها أبواب السماء للاستجابة إلى دعاء المؤمنين وتعتبر ساعة الاستجابة من أفضل الأوقات التي يمكن فيها للمسلم أن يتوجه فيها إلى الله تعالى بدعائه، حيث يُستجاب فيها الدعاء بشكل خاص. ووفقًا لما ورد في الأحاديث النبوية الشريفة، فإن من أبرز
الأوقات التي تتحقق فيها الاستجابة هي:الثلث الأخير من الليل
يُستحب الدعاء في الثلث الأخير من الليل، حيث ينزل الله سبحانه وتعالى إلى السماء الدنيا ويقول: "هل من سائل فأعطيه، هل من تائب فأتوب عليه؟"
يوم الجمعة
وفي الحديث الشريف، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن في يوم الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله شيئًا إلا أعطاه إياه."
بين الأذان والإقامة
كما جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم: "الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة."
بعد الصلوات المفروضة
عند الانتهاء من الصلاة، يُستحب للمسلم أن يدعو الله بما يشاء، حيث أن الصلاة نفسها هي عبادة عظيمة، ولها فضل كبير في رفع الدرجات.
ينبغي على المسلم أن يغتنم ساعة الاستجابة ويتوجه إلى الله بالدعاء، فالله تعالى يحب العبد الذي يدعوه ويستغفره في كل الأوقات، ولا يُرد دعاؤه في وقت الاستجابة. ينبغي أن نحرص على هذه اللحظات التي قد تحمل لنا ما نرجوه من الخير والبركة.