المهمة البحرية الأوروبية تعلن تدمير طائرتين مسيرتين في خليج عدن
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
عدن – أعلنت مهمة الاتحاد الأوروبي البحرية لحماية السفن تدمير طائرتين مسيرتين في خليج عدن اليوم الأحد.
وبدأت المهمة التي تحمل اسم «أسبيدس» في فبراير 2024 لمواجهة هجمات بطائرات مسيرة وصواريخ على سفن بالمنطقة تشنها جماعة الحوثي في البحر الأحمر. وتقول الجماعة إنها تشن الهجمات تضامنا مع الفلسطينيين في حرب غزة.
وفي يونيو الماضي أعلنت المهمة البحرية الأوروبية في البحر الأحمر أنها ساعدت 164 سفينة وأسقطت 12 مسيّرة و4 صواريخ.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
وكالة الفضاء الأوروبية تعلن انتهاء مهمة التلسكوب الفضائي "غايا"
أعلنت وكالة الفضاء الأوروبية (إي إس إيه) اليوم أن التلسكوب الفضائي الأوروبي "غايا" أنهى رحلته الطويلة في رسم خريطة دقيقة لمجرة درب التبانة.
وأوضحت الوكالة في بيان أنه خلال 11 سنة، تمكن "غايا" من وضع خريطة فعلية للمجرة، مسلطًا الضوء على نشأتها وتطورها وشكلها الحالي، كما رصد بيئة درب التبانة، موثقًا وجود أكثر من 50 مجرة قزمة في المدار، إلى جانب تيارات ومجموعات نجمية، وفي الداخل سجل مسارات 150 ألف كويكب، واكتشف ما لا يقل عن 33 ثقبًا أسود.
أخبار متعلقة بعد الزلزال المدمر.. تايلاند تعلمن حالة الطوارئارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات في كوريا الجنوبية إلى 65 شخصًا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وكالة الفضاء الأوروبية تعلن انتهاء مهمة التلسكوب الفضائي "غايا"انتهاء المهمةوانطلق "غايا" في 19 ديسمبر 2013 م تحت إشراف وكالة الفضاء الأوروبية، وعمل التلسكوب من مدار مستقر على مسافة 1.5 مليون كيلومتر من الأرض.
ومع انتهاء مهمته حرص مهندسو الوكالة على إصدار أمر بوقف تشغيله لتجنب تهديده الأدوات الأخرى العاملة هناك، مثل تلسكوب جيمس ويب الفضائي.
وعلى الرغم من انتهاء المهمة، فإن الكميات الهائلة من البيانات التي جمعها "غايا" ستظل قيد الاستخدام، ومن المتوقع أن تصدر المهمة سجلها الرابع في عام 2026 م، والذي يستند إلى 5 سنوات ونصف من عمليات المراقبة، كما يرتقب إصدار السجل النهائي في حدود عام 2030 م، متضمنًا معلومات مستندة إلى 10 سنوات ونصف من المراقبة الدقيقة.