معلومات مهمة حول برنامج هندسة الميكاترونكس بالسيارات بجامعة حلوان.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت جامعة حلوان للطلاب الحاصلين على الثانوية العامة هذا العام عن برنامج هندسة الميكاترونكس بالسيارات بكلية الهندسة بالمطرية، برنامج بنظام الساعات المعتمدة؛ حيث يجمع البرنامج بين التخصصات الميكانيكية والكهربائية بكليتي الهندسة بجامعة حلوان، ويعد البرنامج الأول فى الجامعات الحكومية فى مصر فى هذا المجال، ويشمل البرنامج دراسة للسيارات الذكية Intelligent Vehicles، هذا بالإضافة إلى السيارات الكهربائية والمهجنة.
ويقبل البرنامج الطلاب الجدد من الثانوية العامة المقبولين بالكلية أو المقبولين بأى كلية هندسة حكومية، وكذلك الطلاب المنقولين إلى الفرقة الأولى، هذا ويتم الانتهاء من البرنامج الدراسي خلال أربع سنوات بمعدل(١٦٠ ساعة معتمدة )، ويقوم بالتدريس نخبة من أساتذة هندسة السيارات والاتصالات والإلكترونيات والقوى الميكانيكية والتصميم الميكانيكى من كليات الهندسة المختلفة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجامعات الحكومية الحاصلين على الثانوية العامة بجامعة حلوان و
إقرأ أيضاً:
فضل الصلاة على النبي وكيفية محبة الرسول.. تعرف عليها
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ليست مجرد ذكر مستحب، بل هي "ضرورة حياتية" لما تحمله من الفرج والسرور والراحة والطمأنينة.
والله تعالى أمر عباده بالصلاة على النبي، مستدلًّا بقوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب: 56].
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من أسباب قضاء الحاجات، مستشهدًا بقصص الصالحين الذين لجؤوا إليها في أوقات الشدة، فكانت سببًا في تفريج همومهم وإزالة كربهم.
ومن صلَّى على النبي مرة، صلى الله عليه بها عشرًا، ومن صلى عليه عشرًا، صلى الله عليه بها مائة، ومن صلى عليه مائة، صلى الله عليه بها ألفًا، ومن واصل الصلاة عليه، حرَّم الله جسده على النار.
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ليست فقط تزيينًا بالفضائل، بل هي تطهير للنفس من الرذائل والمنكرات، إذ تدفع المسلم إلى التأسي بالنبي الكريم في أخلاقه وسيرته؛ مما يعزز الارتباط بسيرته العطرة والاقتداء بهديه القويم.
كيفية محبة النبيوتكون محبة المسلم للنبي صلى الله عليه وسلم، في الاتباع والاقتداء، مستشهدًا بقول الله تعالى: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ} [آل عمران: 31]. وأكد أن الحب الصادق يظهر في التخلق بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم، والتمسك بسنته، وتوقير آل بيته وصحابته الكرام.
ومن علامات المحبة الصادقة، الفرح بما جاء به النبي، والغيرة على دينه وسنته، لحديث النبي صلى الله عليه وسلم حين بشَّر رجلًا قال إنه لم يُعِدَّ للآخرة كثير صلاة أو صيام، لكنه يُحب الله ورسوله، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «أنت مع من أحببت».