المثلث الاحمر يعتلي منصات التواصل .. ما القصة ؟
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
سرايا - اعتلى " المثلث الاحمر" منصات التواصل الاجتماعي بعد ان حظرت المانيا تداوله او استخدامه .
والمثلث الأحمر هو شعار المقاومة كإشارة إلى الأهداف التي ستُضْرَب جيش الاحتلال ، وهو رمز تستخدمته حماس في جميع فيديوهاتها التي ينتجها "الإعلام العسكري" التابع لـ"كتائب عز الدين القسام".
ويعتبر البعض أن العلامة الحمراء هي إشارة إلى العلم الفلسطيني، الذي يحتوي على مثلث أحمر.
وقال مغردون :
#يخبرني_الصباح
حين تقوم دولة اوروبية مثل #ألمانيا بالتصويت في البرلمان على منع المثلث الأحمر ???? فأعلم ان دعاية وإعلام ومناصري المقاومة الفلسطينية كبير جدًا يتجاوز الشرق الأوسط
هذا التأثير لا تستطيع تحقيقه إسرائيل ولا انظمة الاستبداد في المنطقة بكل مواردها وما تشتريه من ذباب pic.twitter.com/WU59RyRKIB
— .أريجArjee ????????????????????????. (@LamiaAreej1964) July 7, 2024
حين تقوم دولة اوروبية مثل ألمانيا بالتصويت في البرلمان على منع المثلث الأحمر ???? فأعلم ان دعاية وإعلام ومناصري المقاومة الفلسطينية كبير جدًا يتجاوز الشرق الأوسط
هذا التأثير لا تستطيع تحقيقه إسرائيل ولا انظمة الاستبداد في المنطقة بكل مواردها وما تشتريه من ذباب pic.twitter.com/VckNfK8VgU
— الرادع المغربي ???????????????? (@Rd_fas1) July 6, 2024
يبدو أن المثلث الأحمر لم يرعب جيش الاحتـ ـلال فقط، أرعب ايضًا الحكومات الغربية الداعمة للكيان.. ألمانيا التي يُقال عنها بلد الماكنات ودولة العقول، أرعبها هذا المثلث لدرجة أنها سنّت قانونًا تمنع تداوله نهائيًا! pic.twitter.com/8CG8iCdO68
— تركي الشلهوب (@TurkiShalhoub) July 7, 2024
"المجد للمثلث الاحمر المقلوب ك".
صوت مجلس النواب الألماني لصالح حظر المثلث الأحمر المقلوب الذي تستخدمه المقاومة الفلسطينية في #غزة.
العالم مرعوب ليس من المقاومة فحسب، بل من فكرة المقاومة التي يتبناها الاحرار حوّل العالم اليوم.. pic.twitter.com/BJ7dCFGJVi
— أدهم أبو سلمية ???????? Adham Abu Selmiya (@adham922) July 6, 2024
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: المثلث الأحمر pic twitter com
إقرأ أيضاً:
الأمن السيبراني يرصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024
تُشكل ظاهرة التسول الإلكتروني، وحملات جمع التبرعات الاحتيالية عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال شهر رمضان الفضيل، خطراً يهدد سلامة أفراد المجتمع من الوقوع ضحية لهجمات التصيد الإلكتروني المحتملة.
وتمثل طلبات التبرع والمساعدات التي ترد عبر الإنترنت من أفراد وجهات غير معلومة، إحدى أدوات التصيد الاحتيالية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات من خلال استعطافهم بقصص إنسانية وهمية، واستغلال الأعمال الخيرية خلال شهر رمضان الفضيل في الحصول على أموال الزكاة والتبرعات بطرق احتيالية.
وأكد الدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، خطورة ظاهرة التسول الإلكتروني التي انتشرت بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، والتي تستغل التقنيات الحديثة ومنصات التواصل الاجتماعي لاستدراج عواطف أفراد المجتمع والاستيلاء على أموالهم بشكل غير مشروع.
وأشار إلى الأساليب المتعددة التي يستخدمها المحتالون، ومنها إنشاء الحسابات الوهمية والصور والفيديوهات المؤثرة والعاطفية، إضافة إلى ظاهرة التزييف العميق من خلال انتحال صفات لشخصيات حقيقية وكذلك إنشاء المواقع الوهمية.
وقال الدكتور محمد الكويتي إن منظومة الأمن السيبراني تلعب دورًا محوريًا في التصدي لهذه الظاهرة حيث يحرص المجلس على توفير كافة التقنيات الحديثة التي تعمل على رصد الحسابات والمواقع الوهمية وتحليل الأنماط الاحتيالية وتتبع التحويلات المالية المشبوهة، كما يتم التعاون مع الجهات الأمنية والمؤسسات المالية لإغلاق الحسابات الوهمية وملاحقة المحتالين.
وأضاف أن عدد حالات التسول الإلكتروني التي تم رصدها وصلت إلى أكثر من 1200 حالة خلال العام الماضي، مؤكدًا أن هذه الأرقام تشير إلى ضرورة زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التحقق من صحة الحسابات والجهات التي يتم التبرع لها.
وأكد أن المجتمع هو حائط الصد الرئيس لمواجهة الهجمات السيبرانية، داعياً المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التحقق من صحة أي طلبات تبرع عبر الإنترنت والتأكد من مصداقية الجهات التي يتم التبرع لها، مشددًا على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي حالات تسول إلكتروني مشبوهة للجهات المختصة.
من جهته أوضح مجلس الأمن السيبراني، أنه لتفادي الوقوع ضحية لمثل هذه الممارسات الاحتيالية، يجب تجنب الاستجابة لطلبات التبرع التي ترد عبر منصات التواصل الاجتماعي من مصادر غير معلومة، والتبرع فقط من خلال الجهات المختصة والمرخصة لها من الجهات المعنية في الدولة، فضلاً عن عدم مشاركة أرقام البطاقة الائتمانية مع أي جهة عبر الإنترنت إلا بعد التأكد من شرعيتها ومصداقيتها.
وشدد المجلس على أهمية التحقق من قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية للجهات المختصة، والحذر من رسائل الاستعطاف وطلب التبرعات والمساعدات الإنسانية والانتباه لعناصر العلامة التجارية، فالشعارات أو الصور غير الواضحة قد تشير إلى عملية احتيالية والتأكد من أن البنوك لن تطلب المعلومات الائتمانية والشخصية عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
وأشار المجلس إلى أنه مع التقدم التكنولوجي تتزايد المخاوف من مخاطر الرسائل الاحتيالية التي تستهدف سرقة البيانات المهمة، لذا من الضروري إدراك هذه المخاطر وفهمها جيدًا، من أجل الحماية الشخصية والوقوع ضحية للاحتيال الإلكتروني.
ودعا مجلس الأمن السيبراني أفراد المجتمع إلى الانتباه من رسائل التصيد الاحتيالي التي تتمثل في صور مختلفة، مع ضرورة تفحص عنوان البريد الإلكتروني للمُرسل بعناية، إضافة إلى التواصل مباشرة مع الشركات عبر وسائل اتصال موثوقة، والحذر من الرسائل المُلحة، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة.