جاستن بيبر يتلقّى 10 ملايين دولار في زفاف أنانت أمباني ويُغادر
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: غادر جاستن بيبر الهند بعد ساعات قليلة من مشاركته في حفل أنانت أمباني وراديكا ميرشانت في مومباي قبل أمس الجمعة.
وانتقدت تقارير إعلامية هندية، هروع نجم البوب الكندي إلى المطار من دون الوقوف أمام عدسات المصورين، فور الإنتهاء من زفاف نجل موكيش أمباني، أغنى رجل في الهند وآسيا.وأشارت إلى تلقّي بيبر أجراً بلغ ملايين الدولارات الأميركية.
وشارك أحد حسابات المصورين مقطع فيديو على “إنستغرام” يُظهر جاستن والوفد المرافق له، إلى جانب الأمن، وهم يصلون إلى مطار كالينا في مومباي بسيارات الدفع الرباعي. ونزل جاستن من السيارة بسرعة ليستقبله مسؤولو المطار، ثم دخل المبنى أمام المصورين المتمركزين خارج المطار وسط مناداتهم: “جاستن، نريد صورة معك”، لكن طلباتهم المتكرّرة لم تلق آذاناً صاغية.
وقدّم بيبر في الحفل مجموعة من أغانيه على غرار Baby، Never Let You Go، Love Yourself Peaches، Boyfriend… وكان نجم بوليوود سلمان خان وقائد فريق الكريكيت الهندي السابق إم إس دوني من بين المشاهير الهنود الحاضرين. وقد سبق حفل الزفاف حدثان رئيسيان. ففي شباط (فبراير)، أقام الزوجان حفلة استمرت ثلاثة أيام في ولاية غوجارات، حيث أحيت ريهانا حفلتها الأولى هناك منذ مباراة “سوبر بول” العام الماضي. وحضر الحفل مشاهير من بينهم مارك زاكربرغ مؤسس فيسبوك، وإيفانكا ابنة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب.
وفي حزيران (يونيو)، انطلق الثنائي في رحلة في البحر الأبيض المتوسط لمدة أربعة أيام. وخلال إحدى محطات الرحلة، قدمت المغنية كايتي بيري حفلة راقصة مقنّعة في قصر بمدينة كان في جنوب فرنسا.
وشارك في الحفلة فرقة “باك ستريت بويز” ومغني الراب الأميركي بيتبول والتينور الإيطالي أندريا بوتشيلي.
ويملك أنانت أمباني (67 عاماً) ثروة تزيد عن 113 مليار دولار، ما يجعله في المركز الحادي عشر على قائمة أغنى أغنياء العالم، وفق تصنيف “فوربس” للمليارديرات.
وتستمر الاحتفالات في الزفاف إلى يوم السبت المقبل مع شوب عاشيرواد. ومن المقرّر عقد الحفل الرئيسي يوم الأحد 14 تموز (يوليو).
View this post on InstagramA post shared by Viral Bhayani (@viralbhayani)
main 2024-07-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
قراصنة كوريون شماليون يسرقون عملات مشفرة بـ308 ملايين دولار
اتهمت الشرطة اليابانية والاستخبارات الأمريكية مجموعة قرصنة كورية شمالية، بسرقة عملات مشفرة بقيمة تزيد على 300 مليون دولار من بورصة البتكوين اليابانية DMM.
وقالت الوكالة الوطنية للشرطة اليابانية، إن مجموعة "ترايدر ترايتر" (TraderTraitor) التي يُعتقد أنها جزء من مجموعة "لازاروس" (Lazarus) التي يُعتقد أنها مرتبطة بسلطات بيونج يانج، كانت وراء عملية القرصنة.
أخبار متعلقة 6,2 مليون كيلومتر.. مسبار لناسا يصل إلى أقرب مسافة له من الشمسعن 90 عامًا..نفوق التمساح "بيرت" المشارك في فيلم "كروكودايل دندي"واكتسبت مجموعة "لازاروس" شهرة واسعة في عام 2014، عندما اتُهمت بقرصنة ستوديوهات شركة "سوني بيكتشرز إنترتينمنت" (Sony Pictures Entertainment) ردًا على فيلم ساخر عن كوريا الشمالية.
سطر برمجي خبيثأفاد مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي في بيان منفصل، بسرقة عملات مشفرة بقيمة 308 ملايين دولار أمريكي من مؤسسة DMM التي يقع مقرها في اليابان، من قبل قراصنة من كوريا الشمالية.
ووصف العملية بأنها "هندسة اجتماعية ذات هدف محدد" تتكون من جمع بيانات عن هدفها لخداعه عبر رسائل ذات مصداقية، إذ تظاهر أحد المتسللين بأنه مسؤول عن التوظيف للتواصل مع موظف في منصة أخرى لتبادل العملات المشفرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مجموعة قرصنة كورية شمالية تسرق عملات مشفرة من البورصة اليابانية - وكالات
وأرسل إلى الموظف ما يشبه اختبار ما قبل التوظيف، كان يحتوي على سطر برمجي خبيث.
وقال مكتب التحقيقات الفيدرالي إن الأمر سمح للمخترق بانتحال شخصية الموظف.
أضاف البيان أن "مكتب التحقيقات الفيدرالي والوكالة الوطنية للشرطة اليابانية وشركاء آخرين في حكومة الولايات المتحدة والمجتمع الدولي، سيواصلون فضح ومكافحة استخدام كوريا الشمالية للأنشطة غير المشروعة، بما في ذلك الجرائم الإلكترونية وسرقة العملات المشفرة، للحصول على إيرادات للنظام".
وحدة الحرب السيبرانية في كوريا الشماليةيعود برنامج الحرب السيبرانية في كوريا الشمالية إلى منتصف التسعينيات على الأقل.
وبحسب تقرير للجيش الأمريكي صدر في عام 2020، فإن وحدة الحرب السيبرانية في كوريا الشمالية التي تُعرف باسم "المكتب 121"، تضم 6000 عضو يعملون أيضًا من الخارج، خصوصًا في بيلاروس والصين والهند وماليزيا وروسيا.