أعربت الفنانة يسرا، عن سعادتها بالنجاح الكبير الذي حققته مسرحية «ملك الشاطر»، الذي شاركت بطولتها مع الفنان أحمد عز، وتم عرضها خلال الفترة الماضية في السعودية.

وشاركت يسرا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة صور من المسرحية، وعلقت: «سعيدة جداً بعودتي للمسرح في مسرحية #ملك_والشاطر اللي بعتبرها تحقيق لحلمي وخصوصاً إن العروض كلها كانت كاملة العدد».

View this post on Instagram

A post shared by Youssra يسرا (@youssra)

وتابعت يسرا موجهه رسالة شكر لصناع المسرحية، «شكر كبير للهيئة العامة للترفيه ومعالي المستشار تركي آل الشيخ وشركة صلة على الإنتاج الضخم وشكر خاص لفريق العمل القوي على رأسهم الفنان الكبير أحمد عز وشيماء سيف وسيد رجب ومصطفى غريب وبقيادة المخرج محمد المحمدي والمنتجة آلاء الغزالي اللي سعيدة إني بتعامل معها للمرة الأولى، شكراً لكل الجمهور السعودي اللي نورنا ونتمنى نكون قدمنا عمل مختلف».

تفاصيل مسرحية ملك والشاطر

مسرحية ملك والشاطر، تدور أحداثها حول الشاب حسن، الذي يخوض مغامرة كبيرة للحصول على الصاع الأسود، وهو المهر الذي طلبته الملكة ست الكل، لكي يتزوج من شقيقتها كما سيشفيها من اللعنة التي أصابتها منذ سنوات، فهل يستطيع الحصول على المهر والزواج من حبيبته؟ وما هي اللعنة التي حلت بالملكة؟

مسرحية ملك والشاطرأبطال مسرحية ملك والشاطر

تضم مسرحية ملك والشاطر بجانب الفنان أحمد عز، عدد من نجوم الفن، يأتي في مقدمتهم: يسرا، وسيد رجب، وشيماء سيف، ومصطفى غريب، وعدد آخر من الفنانين، والمسرحية من تأليف وإخراج محمد المحمدي.

اقرأ أيضاًخلال مؤتمر مسرحية «ملك والشاطر».. أحمد عز يرفض التحدث قبل يسرا (فيديو)

«استنونا».. يسرا تروج لمسرحية «ملك والشاطر» (فيديو)

تركي آل الشيخ يعلق على نجاح مسرحية «ملك والشاطر»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مسرحية ملك والشاطر أبطال مسرحية ملك والشاطر تفاصيل مسرحية ملك والشاطر يسرا في مسرحية ملك والشاطر مسرحية ملك والشاطر يسرا مسرحية ملك والشاطر يسرا وأحمد عز نجاح مسرحية ملك والشاطر مسرحیة ملک والشاطر أحمد عز

إقرأ أيضاً:

ما الذي يدفع مثقفين تقدميين لدعم جيش الحركة الإسلامية ..!!؟؟ محاولات للفهم ..

 

ما الذي يدفع مثقفين تقدميين لدعم جيش الحركة الإسلامية ..!!؟؟

محاولات للفهم ..

شمس الدين ضوالبيت

 

كتب الأستاذ أحمد عثمان عمر مقالاً مهماً في تقديري، حاول الإجابة فيه على هذا المسالة المحيرة. وللحقيقة كانت هذه واحدة من أكثر المسائل المثيرة للارتباك والحيرة، بعدما تكشفت لي من وسائط التواصل الاجتماعي عقب انقطاع طويل عنها أثناء وجودي في الخرطوم..

 

قال أحمد عثمان عمر إن الحجة الرئيسية لهؤلاء المثقفين التقدميين هي ان دعمهم للجيش في وجه المليشيا سيعيد الجيش للصف الوطني ويفك ارتباطه بالحركة الإسلامية، بما يسمح بالحفاظ على الدولة الوطنية ووحدتها وسلامة مؤسساتها. يصف الكاتب هذه الحجة بأنها (تسويق للوهم)، ويرد عليها بأن (محاولة استعادة الجيش المختطف للصف الوطني فشلت والحركة الجماهيرية في عنفوانها وقمة تقدمها لحظة الصعود الجماهيري خلال ثورة ديسمبر.. فكيف سيتسنى للحركة الجماهيرية استعادة الجيش المختطف للصف الوطني بدعمه خلال حرب صنعتها الحركة الإسلامية المختطفة له، وفي ظل انحسار حركة الجماهير وتفتتها؟ وكيف يمكن لجيش مختطف أشعل حربا من أجل السيطرة وحماية تمكين الحركة الإسلامية، أن يعود إلى حضن حركة الجماهير في حال دعمه من قبلها؟).

ما بين الحدثين: ثورة ديسمبر وإشعال الحرب، يعدد أحمد عثمان عمر محطات انحياز الجيش للحركة الإسلامية ووقوفه ضد الحركة الجماهيرية: انقلاب القصر؛ مجزرة فض الاعتصام مع الع*م ال*س*يع؛ تخريب فترة الانتقال؛ انقلاب أكتوبر 21‘؛ ليصل إلى إشعال الحرب (بسبب خروج المليشيا عن طاعة الحركة الإسلامية).

وللحقيقة فهذه الوقائع التي أوردها الكاتب هي ما حدث على الأرض بكل تفاصيلها. وزادت عليها الحرب بالجرائم المروعة التي حدثت أثناءها. والمؤكد أن جميع المثقفين التقدميين يعلمون كل هذه التفاصيل، بل إن كثيرين منهم كانوا هم من نبه إليها وكشف مستورها قبل الحرب.

فما الذي حدث !!؟؟

يقدم أحمد عثمان عمر عدة إجابات بدءا من العنوان وفي ثنايا المقال، على الوجه التالي:

– العجز والخوف من المليشيا (بمعنى شلل في الفكر بسببهما)

– أوهام وطنية (عودة الجيش للصف الوطني)

– حسن النية (المؤدي إلى جهنم)

– دعم أخف الضررين (يتجاهل أن ذلك يعني إعادة الحركة الإسلامية بأجندة تصفوية شاملة للثورة والثوار بدأت معالمها، في الحلفايا)

– وقوع في مستنقع الانتهازية (عدو عدوي صديقي، يتجاهل أن العدو المدعوم هو الأسوأ مقارنة بالعدو من صنعه)

….

كما ذكرتُ في البداية هذه واحدة من أكثر المسائل إثارة للحيرة، ولست أدري إن كانت الأسباب المذكورة تفسرها، كما أنني لا أعتقد أنها يمكن أن تغيب عن أذهان وعقول لا يتطرق شك لرجاحتها وقدراته التحليلية.

إن كان لي أن أضيف عاملاً إلى القائمة المذكورة كأسباب لهذه الظاهرة العجيبة، فهو العنصرية والانتماءات الجهوية القاتلة المغروسة عميقاً في ثقافتنا، فلها أيضاً القدرة الفائقة على شل التفكير وتغبيش الوعي، لا سيما إبَان الاستقطابات المجتمعية الحادة..

 

#بالمعرفة_نصنع_السلام_والتنمية

الوسومالجهوية العنصرية تقدميين شمس الدين ضو البيت ظاهرة

مقالات مشابهة

  • كريم وزيري يكتب: طبق العشاء الذي أشعل حرب أكتوبر
  • مازالت مستمرة.. كواليس جلسة تحقيق الأهلي مع أحمد القندوسي
  • اليوم.. 4 عروض لذوي الهمم والطفل والديودراما بدورة نور الشريف لمهرجان آفاق مسرحية
  • ما الذي يدفع مثقفين تقدميين لدعم جيش الحركة الإسلامية ..!!؟؟ محاولات للفهم ..
  • منصة WATCH IT تحتفل بالذكرى الـ 51 لانتصارات أكتوبر بهذه الطريقة
  • 4 عروض بمسابقة الديو دراما اليوم في مهرجان آفاق مسرحية
  • لطفي لبيب: المسرح بيتي الذي أعشقه.. وتوجهت للكتابة الأدبية بعد اعتزال الفن
  • دورة نور الشريف.. 4 عروض بمسابقة الديودراما في مهرجان آفاق مسرحية
  • الأحد المقبل.. وزارة الثقافة تحتفل بذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة بحفل موسيقي غنائي للمركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية
  • محمد إمام لأبنه أحمد راتب: والدك مش محتاج تكريم ومن أقوي الممثلين اللي جم في تاريخ الفن