قبل عرضها.. قصة وأبطال مسرحية «عملوها إزاي»
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تُعرض مسرحية «عملوها إزاي»، بطولة الفنان كريم محمود عبد العزيز، لأول مرة، يوم 15 أغسطس المقبل، ضمن فعاليات مهرجان العلمين، بدورته الثانية، تستمر لمدة 3 ليال، في الأسبوع السادس من المهرجان.
مسرحية عملوها إزايتدور أحداث مسرحية عملوها إزاي، في إطار كوميدي أثناء تحقيق أشهر محقق في حل أصعب ألغاز الجرائم ومعه مساعده عن جريمة حدثت في لوكيشن تصوير نجم شهير لتدور بينهم مجموعة من الأحداث الكوميدية.
مسرحية عملوها إزاي، يشارك في بطولته مجموعة من نجوم الفن منهم، كريم محمود عبد العزيز، عائشة بن أحمد، سليمان عيد، حمدي المرغني ومحمد أسامة (أوس أوس).
مسرحية عملوها إزايأبرز مسرحيات مهرجان العلمينمن المقرر أن يشهد مهرجان العلمين في دورته الثانية، المقامة في 11 يوليو الجاري ويستمر حتى 30 أغسطس عرض العديد من الأعمال المسرحية.
سيُعرض خلال المهرجان بجانب مسرحية «عملوها إزاي»، بطولة كريم محمود عبد العزيز، 3 مسرحيات، وهم مسرحية «التلفزيون»، من بطولة النجمين إيمي سمير غانم وحسن الرداد، والمقرر عرضها في المهرجان بداية من 8 وحتى 10 أغسطس، ومسرحية «السندباد»، بطولة الفنان كريم عبد العزيز، وتُعرض من 22 وحتى 24 أغسطس 2024، وتختتم مسرحية « حبيبتي من تكون»، التي تحكي سيرة الفنان عبد الحليم حافظ، عرض مسرحيات المهرجان، حيث تُعرض في الفترة من 29 إلى 31 أغسطس 20240.
اقرأ أيضاًأماكن بيع تذاكر مهرجان العلمين 2024
القائمة الكاملة لـ المسرحيات المعروضة بـ مهرجان العلمين 2024
شروط وأسعار تذاكر حفل مدحت صالح مع منى الشاذلي بمهرجان العلمين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسرحية عملوها إزاي مهرجان العلمين مهرجان العلمين بدورته الثانية مسرحیة عملوها إزای مهرجان العلمین عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
مسرحية أم حقيقة .. كيف تفاعل المغاربة مع الهجوم الإيراني ضد إسرائيل؟
أخبارنا المغربية - بدر هيكل
في تصعيد خطير للأوضاع في الشرق الأوسط، أعلنت إسرائيل حالة الطوارئ مساء الثلاثاء بعد أن أطلقت إيران أكثر من 200 صاروخ باتجاه عدة مناطق داخل إسرائيل، مستهدفة تل أبيب ومدن أخرى.
ووفقًا للتقارير الرسمية، دفعت هذه الهجمات السلطات الإسرائيلية إلى توجيه المدنيين للنزول فورًا إلى الملاجئ كإجراء وقائي، بينما دوت صافرات الإنذار في أنحاء واسعة من إسرائيل.
وكانت كالة الأنباء الإيرانية "إرنا" أكدت في بيان مقتضب أن “إيران شنت هجومًا صاروخيًا على تل أبيب” دون تقديم مزيد من التفاصيل، في الوقت الذي قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي : "نحن نواجه تهديدًا جديًا من إيران، وقواتنا في حالة استعداد قصوى للتعامل مع أي تطورات إضافية".
هذا وانقسم المغاربة وهم يتابعون مشاهد القصف على الشاشات العالمية في بث حي، إلى مصدق للضربة الصاروخية، ومكذب لها ؛ فقد تباينت أراء عموم المغاربة في الموضوع، ففي تصريح ل"خبارنا" قال صلاح، طالب جامعي بالرباط، أن هذه الضربات كانت بـمثابة "صواريخ عاشوراء، بالكاد تخلف اصابات طفيفة، أما حسن من تطوان، فدون على فايسبوك متسائلا: هل ننتظر من الإعلام الإسرائيلي أن يوثق لنا الأضرار الناجمة عما خلفته الصواريخ الإيرانية؟ ولماذا علينا أن نتبنى الرواية الإسرائيلية دون غيرها في تقييمها للأحداث؟ هي حرب إعلامية تهدف من خلالها إسرائيل احتكار الردع والتبجح بمدى قدراتها الدفاعية.
وفي سياق متصل، جاء في تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، للدكتور عمر الشرقاوي، الباحث والأستاذ الجامعي: "ما فهمتش، شي خبير عسكري معي في الحساب يفهمني كيف أن الصواريخ الإيرانية التي كانت تضرب بها إيران حمص في سوريا دفاعا عن بشار كانت تقتل الآلاف من السوريين، وكيف أن الصواريخ الإيرانية التي كانت تضرب بها ايران بغداد تقتل الآلاف من العراقيين، ولماذا صواريخ إيران الموجهة لإسرائيل لا تقتل أحدا؟". مؤكد في تدوينة أخرى أنه : "ليس مطلوبأ أن تكون معجبا بصواريخ إيران، المطلوب أن لا تكون معجبا بصواريخ إسرائيل".
ومن جهة أخرى، اعتبر الخبير العسكري المصري اللواء سمير فرج، أن الضربة الإيرانية ناجحة، معتبرا أن تأثيرها كبير على إسرائيل، معتبرا أن الضربة الإيرانية كانت مخططة بعناية فائقة، قبل عملية التنفيذ.