الكشف عن سبب تخلف نواف العقيدي عن بعثة النصر
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
ماجد محمد
شهدت بعثة النصر المتجهه صباح اليوم إلى البرتغال؛ من أجل خوض المعسكر التحضيري للموسم الجديد 2024-25، غياب الحارس نواف العقيدي عن مرافقة بعثة النصر.
وأعربت الجماهير نصراوية عبر منصات التواصل الاجتماعي عن دهشتها من تخلف الحارس عن مرافقة البعثة، وأشار بعض المغردين إلى أن هذا الغياب قد يكون بسبب سريان عقوبة الإيقاف على حارس النصر حتى يوم 12 يوليو الجاري.
وكان نواف العقيدي (24 عامًا) قد تعرض لعقوبة الإيقاف لمدة 5 أشهر، مع غرامة مالية بقيمة 300 ألف ريال، بقرار من لجنة الاحتراف بالاتحاد السعودي لكرة القدم، صدر يوم 12 فبراير الماضي.
يذكر أنه تم ايقاف نواف العقيدي، 5 أشهر على خلفية استبعاده من معسكر المنتخب الوطني كما تم تغريمه 300 ألف ريال
وأكدت مصادر في وقت سابق أنه ستنتهي عقوبة حارس النصر رسميًا في 11 يوليو القادم لافتة إلى أنه بداية من يوم 12 يوليو المقبل سوف يكون من حق نواف العقيدي خوض المواجهات الرسمية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البرتغال المنتخب الوطني النصر نواف العقيدي نواف العقیدی
إقرأ أيضاً:
رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام يزور دمشق حاملا ملفات شائكة .. تفاصيل
علق خليل هملو مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، على زيارة وفد لبناني رفيع يضم رئيس الوزراء ووزيري الدفاع والداخلية العاصمة السورية دمشق، في زيارة رسمية تهدف إلى مناقشة عدد من الملفات الأمنية والحدودية الشائكة بين البلدين، وذلك في أول زيارة بهذا المستوى منذ سنوات.
وأضاف هملو، في مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج "في منتصف النهار"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ هذه الزيارة تأتي بالتزامن مع مؤتمر صحفي عقده نواف سلام في دمشق، هو الأول له منذ توليه رئاسة الحكومة اللبنانية، ويتصدر ملف ضبط الحدود البرية والبحرية جدول أعمال اللقاءات، في ظل التحديات المشتركة التي تواجهها بيروت ودمشق، لا سيما فيما يتعلق بحركة التهريب غير الشرعي عبر الحدود الممتدة لأكثر من 330 كيلومتراً.
وتابع: "وسبق أن التقى وزيرا الدفاع السوري واللبناني في جدة قبل نحو 20 يوماً لبحث هذا الملف، في ظل تصاعد القلق من تهريب السلاح والمخدرات، والاتهامات الموجهة لعناصر من "حزب الله" اللبناني بالتورط في هذه الأنشطة من الجانبين".
وواصل: "وتعتبر منطقة القلمون وريف دمشق الشمالي الغربي، وخاصة القصير، من أبرز النقاط الساخنة المرتبطة بالتهريب، في ظل وجود جماعات مسلحة وشبكات تنشط في تلك المناطق، وتدرك الحكومتان أن ضبط الحدود يتطلب تعاوناً وثيقاً مبنياً على الثقة، إلى جانب قدرات أمنية وميدانية كبيرة".
وأكد: "وتناقش المحادثات أيضاً ملف المختطفين أو المغيبين في السجون السورية منذ عقود، والذي ظل عالقاً لسنوات طويلة، وتشير التقديرات إلى وجود أكثر من 600 شخص، بين مفقود ومحتجز منذ عهد الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، وسط مطالبات لبنانية بكشف مصيرهم".
وأردف: "وتأتي هذه الزيارة في وقت تشهد فيه المنطقة تغيرات كبيرة، فيما تحاول سوريا ولبنان إعادة بناء العلاقات بين مؤسسات الدولة والتعامل مع الملفات الأمنية والإنسانية العالقة، بما يسهم في استقرار الحدود ويعزز التنسيق الرسمي بين الجانبين".