“أنا طاير بيكم”.. لفتة إنسانية من تامر حسني مع فتاتين من ذوي الهمم
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في لفتة إنسانية منه، نشر النجم المصري تامر حسني عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام” مقطع فيديو فاجأ به فتاتين من ذوي الهمم ظهرتا فيه وهما ترقصان على أنغام أغنيته الجديدة “جامدين جامدين”.
وعلق تامر على الفيديو قائلًا: “كان لازم أنزله بوست عشان أحيي من قلبي الجامدين جامدين العسل دول حبايب قلبي”.
وأضاف: “أنتوا المصدر الحقيقي للطاقة الإيجابية الجميلة وكلمة الحمد لله وللصبر وللتقبل والقوة أنا طاير بيكم من كل قلبي أحلى جامدين جامدين في الدنيا”.
وكان تامر حسني، قد طرح منذ أيام أغنية “جامدين جامدين”، عبر موقع الفديوهات يوتيوب والتي تخطت المليون مشاهدة بعد طرحها بساعات.
أغنية “جامدين جامدين” من كلمات محمود سليم، ألحان تيام علي، وتوزيع هشام محمد وماستر علي فتح الله.
View this post on InstagramA post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)
main 2024-07-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: جامدین جامدین
إقرأ أيضاً:
“37 ثانية”.. موقع عبري ينشر فيديو جديدا للحظات السنوار الأخيرة وتفاصيل هامة عن عملية اغتياله
#سواليف
نشرت صحيفة “إسرائيل هيوم” العبرية، يوم السبت، مقطع فيديو جديدا وثق اللحظات الأخيرة لزعيم حركة “حماس” في قطاع غزة يحيى السنوار قبيل اغتياله.
فيديو جديد للحظات الشهيد السنوار الأخيرة pic.twitter.com/tyBSyaHv6m
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) March 23, 2025ويظهر في مقطع الفيديو زعيم حماس يحيى السنوار جالسا جريحا ومنهكا على أريكة في منزل في رفح حيث قتل على يد قوات جيش الدفاع الإسرائيلي في شهر أكتوبر 2024.
مقالات ذات صلةوذكرت الصحيفة أن الفيديو ومدته 37 ثانية، صوره مقاتلون من “الكتيبة 450” التابعة للجيش الإسرائيلي خلال المطاردة التي تمكن خلالها مقاتلو الكتيبة من اغتيال السنوار في “البيت الأحمر”.
وكان السنوار مزودا ببندقية كلاشينكوف وسترة قتالية وقنابل يدوية، وأصيب في ذراعه اليمنى بعد أن أطلق عليه جنود الجيش الإسرائيلي النار قبل وقت قصير من توثيق المقطع.
وأفادت الصحيفة بأن السنوار ألقى قنبلتين يدويتين على قوة يقودها الرائد هود شريبمان (لقي مصرعه في معارك بقطاع غزة)، وبعدها مباشرة بدأت الدبابات بإطلاق النار على المبنى الذي كان يتواجد فيه ثم أدخل جنود طائرة مسيرة إلى المنزل.
وأفاد الرائد هود شريبمان قبل مقتله، “وجدنا شخصا يرتدي سترة قتالية قرب نافذة، ويجلس على الأرض، ويرمي الحجارة على الطائرة المسيرة”.
وأشار شريبمان إلى أن تسجيل هذه الرحلة للطائرة المسيرة اختفى، قائلا “نسينا الضغط على زر التسجيل”.
وبينت الصحيفة أنه وبعد أن أطلقت دبابة أخرى النار على المبنى، دخلت الطائرة بدون طيار إلى المنزل مرة ثانية، وهذه المرة ضغط المشغل على زر التسجيل حيث يمكن في الفيديو الثاني رؤية السنوار جالسا على أريكة منهكا تماما وبدا وكأنه يتأوه من الألم، ولا يحاول إطلاق النار على الطائرة بدون طيار أو رمي الأشياء عليها.
وأوضحت “إسرائيل هيوم” أنه وبعد تحليق الطائرة المسيرة الثانية أطلقت القوات قذائف إضافية على المنزل، مشيرة إلى أنه تم إدخال المسيرة إلى داخل المنزل للمرة الثالثة وهذه المرة تم تصوير الفيديو الشهير حيث يظهر السنوار وهو يرمي عصا على الطائرة المسيرة وبعد دقائق قليلة قصفت الدبابات المنزل مجددا وتم اغتيال السنوار.
وقالت الصحيفة إنه وفي اليوم التالي فقط اكتشف مقاتلو “الكتيبة 450” أن الشخص الذي قتلوه في “البيت الأحمر” هو يحيى السنوار.
وبسبب ظروف مقتله، أفادت الصحيفة بأن الرواية استقرت على أن السنوار تم القضاء عليه بالصدفة، ويبدو أن هذه الرواية بعيدة كل البعد عن الدقة.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في 17 أكتوبر 2024 اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” يحيى السنوار، بعد عام كامل من مطاردته.
وفي الـ18 من الشهر ذاته أعلنت حركة “حماس” رسميا مقتل يحيى السنوار.