جامعة طيبة التكنولوجية تُشارك في برنامج "سفراء المناخ"
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
أعلنت جامعة طيبة التكنولوجية، برئاسة الدكتور عادل زين الدين محمد موسى، عن قبول اثنين من منسوبي الجامعة في الدفعة الأولى من برنامج "سفراء المناخ" - تحت عنوان قادة التغيير نحو استدامة أفضل، وهما أسماء العزب، مدير مكتب رئيس الجامعة، وأحمد مصطفى أبو الحسن، المعيد ببرنامج تكنولوجيا الصناعات الخشبية.
يُقام البرنامج على مستوى الجمهورية، بالتعاون مع مركز معلومات تغير المناخ والطاقة المتجددة (CCICRE) - وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، وكلية التعليم المستمر - جامعة النيل الأهلية، في إطار البروتوكول الموقع بين كيان "مهندسون من أجل مصر المستدامة" ومركز معلومات تغير المناخ برئاسة الدكتور محمد علي فهيم.
يهدف برنامج "سفراء المناخ" إلى رفع الوعي البيئي بقضية التغيرات المناخية، من خلال تغطية موضوعات شاملة تشمل: تعريف قضية التغيرات المناخية وأسبابها ونتائجها، الاتفاقيات الدولية للتغيرات المناخية، آليات التخفيف والتكيف مع التغيرات المناخية، الإجراءات والتدابير التي اتخذتها مصر للتخفيف من التغيرات المناخية.
من جانبه أوضح الدكتور عادل زين الدين، أن مشاركة جامعة طيبة التكنولوجية في البرنامج، تأتي تأكيدًا على التزامها بدعم الجهود الوطنية الرامية إلى مكافحة تغير المناخ وحماية البيئة، كما ستسهم الخبرات التي سيحصل عليها المشاركان في تعزيز جهود الجامعة لكي تصبح جامعة خضراء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة طيبة سفراء المناخ برنامج الأقصر التغیرات المناخیة
إقرأ أيضاً:
كوب 29.. التوصل إلى اتفاق بقيمة 300 مليار دولار لمواجهة تداعيات تغير المناخ
(CNN)-- توصل المشاركون في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (كوب29) في باكو بأذربيجان، السبت، إلى اتفاق مناخي جديد، حيث تعهدت الدول الغنية بتوفير 300 مليار دولار سنويًا بحلول عام 2035 للدول الأكثر فقرًا لمساعدتها على التعامل مع التأثيرات الكارثية المتزايدة لأزمة المناخ - وهو رقم انتقدته العديد من الدول النامية باعتباره غير كافٍ إلى حد كبير.
جاء الاتفاق بعد أكثر من أسبوعين من الانقسامات المريرة والمفاوضات المتوترة، وسط حالة من الفوضى بسبب الانسحابات والمقاطعات والمشاحنات السياسية والاحتفالات العلنية بالوقود الأحفوري.
في بعض الأحيان كان هناك خوف من انهيار المحادثات، حيث انسحبت المجموعات التي تمثل الدول الجزرية الصغيرة الضعيفة وأقل البلدان نمواً من المفاوضات، السبت. ولكن في وقت مبكر من صباح الأحد، بعد أكثر من 30 ساعة من الموعد النهائي، تم أخيرًا التوصل إلى الاتفاق بين ما يقرب من 200 دولة.
سيذهب مبلغ 300 مليار دولار، الذي سيكون مزيجًا من الأموال العامة والخاصة، إلى الدول الضعيفة والفقيرة لمساعدتها على التعامل مع الطقس المتطرف المدمر بشكل متزايد وتحويل اقتصاداتها نحو الطاقة النظيفة.