بالصور – محمد حماقي و”أوقات لا تنسى” مع جمهوره في بورسعيد
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: علق الفنان محمد حماقي عبر حسابه الخاص على “إنستغرام”، على نجاح حفله الغنائي الأخير الذي أقيم في مدينة بورسعيد بمصر، معرباً عن سعادته بنجاح الحفل الذي رفع شعار كامل العدد.
ونشر حماقي مجموعة صور من الحفل وعلق عليها قائلا: “أوقات لا تنسى في بورتو سعيد، شكرًا على الترحيب الحار”.
يأتي حفل بورسعيد بعد النجاح الكبير الذي حققه حماقي، وتألقه في إحياء أولى سلسلة حفلات “ليالي مصر” والذي أقيم باستاد 30 يونيو بالقاهرة الجديدة، والذي شهد حضورًا جماهيريًا ضخمًا وتواجدًا ملحوظًا لآلاف من أبناء الجاليات العربية المقيمين بمصر.
وفجّر حماقي مفاجأة لجمهوره خلال تقديمه فقرات حفله حيث أعلن عن موعد طرح ألبومه الجديد، قائلاً: “أيام وهتسمعوا ألبومي في أول أسبوع أو عشرة أيام من شهر يوليو، ويارب يعجبكم”. ليضج الاستاد بالتصفيق من الجمهور.
وقدم حماقي، في حفله الغنائي في استاد الدفاع الجوي، عدداً كبيراً من أغانيه الشهيرة التي طلبها الجمهور، الذي حرص على الحضور قبل الحفل بساعات.
View this post on InstagramA post shared by Mohamed Hamaki (@hamaki)
main 2024-07-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
رائحة صفقة روسية – تركية – “إسرائيلية” وراء انهيار نظام الأسد
22 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: تزامن بدء هجوم الفصائل المسلحة من الشمال السوري جنوبًا مع إعلان وقف إطلاق النار في لبنان، بعد ساعات من تهديد نتنياهو للأسد، يربط بشكل مباشر بين تطورات سوريا والعدوان على غزة ولبنان. انهيار النظام السوري في 8 ديسمبر 2024 شكّل نقطة تحول دراماتيكية، حيث جاءت الانسحابات المفاجئة للجيش كإشارة إلى انهيار منظم لا عشوائي.
البيان الوحيد الصادر عن الرئيس بشار الأسد، عبر منصة “تلغرام” في 16 ديسمبر، أكد رفضه التنحي، واعتبر أن سقوط الدولة يجعل المنصب شكليًا. حذف البيان لاحقًا من المنصة أثار تساؤلات حول ضغوط روسية محتملة أو قيود فرضت على الأسد، لا سيما مع غياب حرية تواصله مع الإعلام، وتصريحات بوتين التي أشارت إلى غموض مصيره.
أسباب الانهيار: عوامل داخلية وخارجية
الأزمة الاقتصادية: الحصار الخانق والعقوبات الدولية، بما في ذلك قانون قيصر، أضعفت الاقتصاد السوري، وأثرت على الروح القتالية للجيش. سيطرة الاحتلال الأميركي على الثروات الطبيعية شرق البلاد زادت الأزمة تعقيدًا.
اختراق أمني وتنظيم الانسحاب: تقارير متعددة تشير إلى اختراق أمني مموَّل من الخارج، وضلوع قيادات عليا في الجيش مرتبطة بروسيا. يُذكر أن “الفيلق الخامس”، المدعوم روسيًا، دخل دمشق بالتزامن مع الثوار.
الدور الروسي: روسيا، المنشغلة بحرب أوكرانيا، لم تعد قادرة على دعم النظام كما في السابق. بدلًا من ذلك، يبدو أنها دفعت نحو صفقة مع تركيا و”إسرائيل”، تسعى من خلالها إلى تعزيز نفوذها الإقليمي عبر استقطاب حلفاء الولايات المتحدة، مثل أنقرة وتل أبيب.
التحركات الإسرائيلية: تباهى نتنياهو بانهيار النظام السوري كجزء من استراتيجياته ضد إيران وحزب الله، معتبرًا أن الضغوط الإسرائيلية والضربات الجوية ساهمت في سقوط الأسد.
صفقة محتملة
يظهر التناغم بين التحركات الروسية والتركية و”الإسرائيلية” من خلال التصريحات والسياسات المعلنة. موسكو أقرت بالمطالب التركية المتعلقة بتأمين حدودها الجنوبية، وإعادة اللاجئين، واحتواء الجماعات الكردية. كما استمرت روسيا في ترويج مصالح اقتصادية مشتركة مع “إسرائيل”، مما يعزز الشكوك بشأن صفقة ثلاثية قد تكون وراء الانهيار.
تداعيات إقليمية
إيران وحزب الله: الانشغال بالصراعات الأخرى قلل من قدرة المحور الداعم للأسد على تقديم الدعم.
الكيان الصهيوني: استفاد من التغيرات لتعزيز خططه في الجولان واحتواء حزب الله.
تركيا: دعمت التحركات الميدانية لضمان تحقيق أهدافها على الأرض. قبل البلاد.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts