صفقة الحبوب تتصدر المحادثات المحتملة بين أردوغان وبوتين
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أفادت وكالة أنباء تاس الروسية، بأن استئناف مبادرة حبوب البحر الأسود سيكون أحد الموضوعات الرئيسية للمحادثات الشخصية المحتملة بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، في أغسطس الجاري.
أردوغان يُعلق على وقف النيجر تصدير اليورانيوم والذهب لفرنسا أردوغان: تركيا ستُعزز تعاونها مع دول الخليج صفقة الحبوبونقلت الوكالة عن مصدر دبلوماسي- طلب عدم الكشف عن هويته- القول: من الواضح أن إحدى القضايا الرئيسية خلال الزيارة المحتملة للرئيس الروسي (لتركيا) ستكون إحياء صفقة الحبوب.
وأضاف المصدر أن الوضع الحالي يؤثر على الدول الأكثر احتياجا للمنتجات الزراعية، ويجب حل هذه المشكلة بالتوازي مع التساؤلات التي توجهها روسيا لأطراف الصفقة"، مشيرا إلى أن أنقرة تتوقع التوصل إلى اتفاق مع روسيا.
ولم يكشف المصدر عن المقترحات الملموسة لاستئناف الاتفاقية، التي يناقشها الجانب التركي مع ممثلي الأمم المتحدة وروسيا وأوكرانيا.
يذكر أن رئيسي روسيا وتركيا قد أجريا محادثات هاتفية، في 2 أغسطس، اتفقا خلالها على التحضير لاجتماع محتمل، وأكد بوتين أن روسيا مستعدة للعمل مع تركيا والدول المهتمة الأخرى لتطوير خيارات لتوريد حبوبها إلى الدول المحتاجة.
وانتهت اتفاقية الحبوب، في 17 يوليو، وفي حديثه في المنتدى الروسي الإفريقي، قال بوتين إن موسكو وافقت على المشاركة في الصفقة في ضوء التزاماتها بإزالة العوائق غير المشروعة أمام توريد الحبوب والأسمدة من روسيا إلى الأسواق العالمية، ولكن أنه لم يتم الوفاء بأي من البنود.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صفقة الحبوب رجب طيب أردوغان فلاديمير بوتين اتفاق مع روسيا
إقرأ أيضاً:
“صواريخ صنعاء” تجبر “إسرائيل” على توقيع صفقة صواريخ اعتراضية “طارئة”
الجديد برس|
أعلن “كيان الاحتلال الإسرائيلي” توقيع صفقة صواريخ اعتراضية جديدة، من طراز “حيتس” بقيمة ملياري شيكل.
ووفقاً لما تسمى “وزارة الامن الإسرائيلية” فإن الصفقة، تأتي لتعزيز، منظومة الدفاعات الجوية، التابعة لجيش الاحتلال.
وتأتي هذه الصفقة، بالتزامن مع توالي إخفاقات، منظومات الدفاع الصاروخي الإسرائيلية، في اعتراض، الصواريخ والمسيرات التي تطلقها “قوات صنعاء” باتجاه كيان الاحتلال.
ووفقًا للتقارير، تشمل الصفقة صواريخ “حيتس-2” ، بالإضافة إلى صواريخ “حيتس-3”.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية