المناطق_واس

أطلقت الهيئة العامة للعقار هويتها البصرية الجديدة المنبثقة من الهوية الوطنية والثقافية والمعمارية السعودية، وتأتي تجسيدًا لرؤية الهيئة في تنظيم وتنمية وتحسين آليات الإشراف في القطاع العقاري؛ لرفع كفاءته وتشجيع الاستثمار فيه، وزيادة إسهامه في الناتج المحلي.

 

أخبار قد تهمك “هيئة العقار” تُنفذ 18 حملة رقابية مشتركة خلال شهر مايو لضمان الامتثال في السوق العقاري 31 مايو 2024 - 1:42 مساءً “هيئة العقار” في ختام سيريدو العقاري.

. 18 تشريعاً حتى الآن من أجل مستقبل العقار السعودي 18 مايو 2024 - 12:35 مساءً

 

وأوضح المتحدث الرسمي “للهيئة” الأستاذ تيسير بن محمد المفرج، أن هذه الخطوة تأتي تأكيدًا على مواصلة الهيئة العامة للعقار دورها الريادي في تعزيز نمو القطاع العقاري بالمملكة، بالإضافة إلى التزامها برؤيتها وإستراتيجيتها التي تتمثل في التمكين والشفافية والموثوقية، لتطوير القطاع وتحفيز النمو الاقتصادي فيه، مؤكدًا مواصلة الجهود في تحقيق أعلى المعايير الإشرافية والتنظيمية لضمان تحقيق المستهدفات.

 

 

 

يُذكر أنًّ الهيئة العامة للعقار تعمل على تنظيم وتطوير القطاع العقاري في المملكة، عبر سن الأنظمة والتشريعات التي تمكّن الفاعلين في القطاع من ممارسة أعمالهم وفقًا لأعلى المعايير المعتمدة، وتسهم في تأهيل المختصين في مجالات متعددة تشمل تطوير العقارات والتمويل العقاري، بالإضافة إلى إدارة الممتلكات والاستثمار العقاري، كما تسهم في تحقيق رؤية المملكة في القطاع العقاري عبر تحقيق تنمية عقارية مستدامة وشاملة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: هيئة العقار القطاع العقاری

إقرأ أيضاً:

بيروت من “باريس الشرق” إلى ساحة الخراب وحزب الله .. فيديو

خاص

في الستينيات والسبعينيات، عُرفت العاصمة اللبنانية بيروت بـ”باريس الشرق الأوسط”، بسبب طبعها العالمي، إذ كانت المدينة مركزًا للإبداع الفني والتنوع الثقافي .

وتميزت بيروت بحياة اجتماعية نابضة ومشاهد ثقافية غنية، شوارع مثل “الحمرا” التي كانت تعج بالمقاهي، المسارح، ودور السينما والأوبرا، كما توافد إليها الأدباء والمثقفين ونجوم هوليوود مثل ريتشارد بيرتون وإليزابيث تايلور.

وكانت “باريس الشرق” تعد أحد المراكز المالية المهمة في المنطقة وذلك خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي؛ بفضل موقعها الاستراتيجي، مما جعلها مقصدًا للاستثمارات والمشاريع التجارية الدولية .

وعلى الرغم من هذه الصورة المثالية لبيروت، إلا أنها حملت العديد من التناقضات والتوترات السياسية انتهت باندلاع الحرب الأهلية عام 1975، التي دمرت الكثير من معالم المدينة وجعلتها مقسمة بين خطوط طائفية وعسكرية، مما أدى إلى انهيار بنيتها الاجتماعية والثقافية تدريجيًا.

بعد الحرب الأهلية، برز حزب الله كقوة سياسية وعسكرية في لبنان، إذ تأسس الحزب في الثمانينيات لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي، لكنه توسع ليصبح لاعبًا رئيسيًا في السياسة اللبنانية.

والانفجار الذي شهده مرفأ بيروت عام 2020 أدى إلى تصعيد الانتقادات الموجهة للحزب بسبب دوره في السياسة اللبنانية، وسط اتهامات بأنه يعوق الإصلاحات ويستغل نفوذه لمصالح إقليمية، بسبب هيمنته على مؤسسات الدولة واستغلاله للنفوذ السياسي والعسكري، بالإضافة إلى تزايد النفوذ الإيراني والانقسامات الطائفية، بالإضافة إلى الفساد الحكومي مما جعل بيروت تتأرجح بين محاولات الإصلاح والصراعات المستمرة على النفوذ الداخلي والخارجي.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/WhatsApp-Video-2024-11-21-at-5.14.40-PM.mp4

مقالات مشابهة

  • هيئة الأدب والنشر تطلق فعالية “أسبوع الطفل الأدبي”
  • هيئة الأدب والنشر والترجمة تطلق فعالية “أسبوع الطفل الأدبي” في بريدة
  • عضو «الاستثمار العقاري»: المدن الجديدة حجر الزاوية في مواجهة التوسع السكاني والعشوائيات
  • إيران: انطلاق المرحلة الثانية من مناورات “إلى بيت المقدس” في خوزستان
  • إتش آر إي للتطوير العقاري ومجموعة “ون بروكر” نفاد كافة وحدات مشروع “سكاي هيلز ريزيدنسز 2”
  • “أون بلان” تنظم ورشة عمل لخريجي برنامج دبي للوسيط العقاري
  • “تحركات صحية” لمحاصرة سرطان الرئة في المملكة
  • الشلف: الدرك يفكّك شبكة “للحرقة” ويوقف 18 شخصا
  • بيروت من “باريس الشرق” إلى ساحة الخراب وحزب الله .. فيديو
  • “هيئة الطيران المدني” تُعرف بمبادراتها المقدمة لتحسين تجربة المسافر