تجمع جازان الصحي يحقق المركز الأول على مستوى مستشفيات الصحة النفسية في برنامج «وازن»
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
حقق تجمع جازان الصحي المركز الأول على مستوى مستشفيات الصحة النفسية في برنامج «وازن»، و بسعة 200 إلى 350 سريرا.
ويعد برنامج وازن من البرامج والمؤشرات الواعدة في الوكالة العلاجية لوزارة الصحة، والذي يهدف إلى تقييم الأداء المتوازن للخدمة الصحية المقدمة ورفع جودة الخدمة المقدمة، وفقا لـ «الإخبارية».
وحققت مستشفى الملك فهد المركز الأول في فئة 300 سرير بالمستشفيات العامة، وفي فئة (100 – 300 سرير) حقق مركز بيشة العام المركز الأول.
ونجحت هذه المستشفيات في تحقيق المعايير التي يتطلبها البرنامج فيما يتعلق بالخدمة وحوكمة العملية المقدمة للمستفيد وقياس رضا المستفيد.
فيديو | مراسل #الإخبارية زاهر المالكي: بسعة 200 إلى 350 سريرا.. تجمع جازان الصحي يحقق المركز الأول على مستوى مستشفيات الصحة النفسية في برنامج "وازن"#برنامج_اليوم pic.twitter.com/P0xBCxiH4r
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) July 7, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية المرکز الأول
إقرأ أيضاً:
صحتك النفسية في العصر الرقمي.. ندوة بكلية التربية جامعة بني سويف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحت رعاية الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، نظمت كلية التربية ندوة بعنوان "صحتك النفسية في العصر الرقمي"، وذلك تحت إشراف الدكتور أبو الحسن عبد الموجود نائب رئيس الجامعة لشؤون البيئة وخدمة المجتمع، والدكتور أسامة محمود قرني عميد كلية التربية والدكتور أحمد فكري بهنساوي – وكيل الكلية لشؤون البيئة وخدمة المجتمع، وحاضر في الندوة الدكتورة ياسمين صلاح مدرس الصحة النفسية ومنسق الأنشطة الطلابية.
المسئولية الوطنية
وأكد رئيس الجامعة أهمية موضوع الندوة والتي تأتى في إطار المسؤولية الوطنية وتهدف إلى تعزيز الوعي وبناء مجتمع صحي نفسيًا مؤكداً أن الصحة النفسية أصبحت قضية هامة تحتاج إلى الاهتمام بسبب التغيرات الكبيرة في أنماط الحياة الناتجة عن التطور التكنولوجي، لافتا إلى أن الندوة قامت بتسليط الضوء على التحديات النفسية التي تواجه الإنسان في ظل الاستخدام المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي، والتأكيد على ضرورة تحقيق توازن صحي بين الاستفادة من التكنولوجيا والمحافظة على صحتنا النفسية.
الصحة النفسية
وأشار الدكتور أبو الحسن عبد الموجود إلى أننا تقع على عاتقنا مسؤولية كبيرة في دعم صحتنا النفسية وصحة الآخرين فعلينا أن نكون مثالًا يُحتذَى به، وأن نبيِّن أن الحديث عن الصحة النفسية ليس عيبًا، بل قوة. لنشجع بعضنا البعض على مشاركة تجاربنا، ولنفتح قلوبنا للمساعدة، فكل منا يمكن أن يكون مصدر دعم للآخرين.
فيما أكد الدكتور أسامة محمود قرني أن محبتنا لوطننا تدفعنا للعمل من أجل مجتمع يُقدِّر الصحة النفسية كجزء لا يتجزأ من حيوية الإنسان. فلنستخدم التكنولوجيا كوسيلة لنشر الوعي وتقديم الموارد والدعم، وسنعمل معًا على خلق بيئة آمنة وصحية، حيث يمكن للطلاب وأعضاء هيئة التدريس أن يشعروا بالراحة في التعبير عن مشاعرهم.