#سواليف

قرر مدعي عام النزاهة ومكافحة الفساد توقيف رئيس احدى الشعب بأمانة عمّان اسبوعًا بجنحة استثمار الوظيفة .
وفي التفاصيل تعرّف هذا الموظف على صاحب محل غير مرخص ٍلبيع الحيوانات الأليفة فأوهمه بأنه قادر على ترخيص محله فاستجاب صاحب المحل للعرض ودفع له ثلاث دفعات متتاليات كرسوم .وبعد مماطلات عديدة من موظف الأمانة توجه صاحب المحل الى الامانة بحثًا عن معاملته فلم يجد لها اصلًا فلجأ لهيئة النزاهة ومكافحة الفساد التي احالت بدورها القضية الى النيابة العامة.


وقد كشفت التحقيقات أن موظف الأمانة صاحب اسبقيات تزيد عن عشرة منظورة امام القضاء .

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

مهارة بناء الشبكات تتفوق على السيرة الذاتية في الحصول على الوظيفة المثالية

الرياض

كشفت دراسة جديدة من جامعة هارفارد أن نجاح الباحثين عن عمل يعتمد بشكل أكبر على بناء الشبكات المهنية بدلًا من إرسال السير الذاتية بكثرة.

على مدار عقد من الزمن،درس الباحثون أكثر من 1000 شخص في مختلف المجالات، من المديرين التنفيذيين إلى مديري المطابخ، ليكتشفوا أن الأشخاص الأكثر نجاحًا في العثور على وظيفة جديدة هم الذين يجيدون بناء علاقات مهنية قوية،بحسب”العربية Business”.

أوضح مايكل بي. هورن، أحد المشاركين في الدراسة، أن البحث عن عمل يعد عملية اجتماعية أكثر مما يعتقد الكثيرون.

وأضاف : يحب الناس الدخول إلى لينكدإن أو منصات الوظائف وبدء إرسال السير الذاتية دون التحدث مع أشخاص داخل الشركات أو في الأدوار التي يتقدمون لها، ولكن هذا النهج غالبًا ما يؤدي إلى الحصول على عروض لا تكون دائمًا الأنسب.

جاءت هذه النتائج في وقت أصبحت فيه الشبكات المهنية أكثر أهمية من أي وقت مضى، خصوصًا في ظل وجود وظائف وهمية وأنظمة تصفية تعتمد على الذكاء الاصطناعي.

وأشار هورن إلى أن العديد من أصحاب العمل أصبحوا يفضلون توظيف الأشخاص عبر شبكاتهم بدلاً من السير الذاتية المرسلة عبر الإنترنت، وهو ما يعزز من فرص المرشحين المحالين من داخل الشركات.

وأظهرت تقارير حديثة أن المرشحين المحالين من داخل الشركات لديهم فرصة أكبر بأكثر من 4.5 مرة للحصول على الوظيفة مقارنة بمن يتقدمون عبر الإعلانات الوظيفية التقليدية.

نصائح فعالة لبناء شبكات مهنية للحصول على وظيفة مثالية:
توصي جاسمين إسكاليرا، خبيرة تطوير المسارات المهنية، بإنشاء قائمة مختصرة للوظائف المفتوحة التي تثير اهتمامك، ثم التواصل عبر البريد الإلكتروني أو “لينكدإن” مع مديري التوظيف أو أفراد الفريق الذين قد تعمل معهم.

عند التواصل، عرّف نفسك واذكر أنك تقدمت للوظيفة، وأبرز ارتباطك برؤية المؤسسة، وا

قترح لقاءً غير رسمي لتبادل الحديث، سواء حضوريًا أو عبر الإنترنت.

يمكن أن تكون المحادثات مع أشخاص يعملون في نفس المجال أو في أدوار مشابهة فرصة للحصول على رؤى صادقة حول الوظائف والصناعة، بغض النظر عن الشركة المحددة.

ويقترح إيثان برنشتاين، أحد مؤلفي الدراسة، أن يكون السؤال الذكي في مثل هذه المحادثات هو: “كيف ستقنعني بهذا العمل؟ وكيف ستثنيني عنه؟”

يهدف هذا السؤال إلى كشف التحديات والفوائد المحتملة للوظيفة.

وأشار برنشتاين إلى أن هذه المحادثات ليست فقط لتحديد ما إذا كانت الوظيفة مناسبة لك، بل أيضًا لفهم ما إذا كانت تتماشى مع قيمك وأولوياتك.

وأضاف: “إذا أجريت العشرات من المحادثات دون اكتشاف أي علامات تحذيرية، فأنت لا تجريها بشكل صحيح. التعرف على ما لا تريده في الوظيفة هو جزء مهم من العملية.

مقالات مشابهة

  • نقابة المحامين: قرارات مهمة لتطوير الخدمات وتعزيز الشفافية ومكافحة الفساد
  • القبض على صاحب محل بتهمة بيع دجاج ميت وغير مذبوح في النجف
  • أمانة المصريين بالخارج بمستقبل وطن: نستهدف إقامة مشروعات استثمارية
  • أمانة بغداد: قرب إطلاق العمل بمشروع استثمار النفايات وتحويلها لطاقة كهربائية نظيفة
  • النزاهة تتبنى آلية حديثة لتلقي المعلومات عن شبهات الفساد
  • النزاهة تنشر آلية استلام المعلومات عن شبهات الفساد
  • مهارة بناء الشبكات تتفوق على السيرة الذاتية في الحصول على الوظيفة المثالية
  • أمانة شئون المصريين بالخارج بـ"مستقبل وطن" تعقد أولى اجتماعاتها التنظيمية بعد استحداثها
  • تقرير عبري يكشف تفاصيل تسريب موظف استخبارات أمريكي خططا إسرائيلية لضرب إيران
  • تفاصيل يوم توظيفي مفتوح في الجيزة.. فرص عمل للطلاب وجميع المؤهلات