الضفة الغربية - صفا

قالت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، إن الأجهزة الأمنية تواصل "هجمتها المسعورة" والمستمرة في استهداف قادة وكوادر الحركة الجهاد الإسلامي في محافظات الضفة الغربية، واعتقال العديد منهم دون الكشف عن مصيرهم أو الإفراج عنهم.

وأشارت حركة الجهاد الاثنين، في تصريح وصل "صفا"، إن أجهزة أمن السلطة شنت حملة مداهمات ليلية لمنازل عدد من كوادر الحركة في بلدة بيت أمر بالخليل، "في صورة وحشية تشابه ما تقوم به قوات الاحتلال، لكنها فشلت في اعتقال المجاهدين بسبب مطاردتهم وعدم تواجدهم في المنازل المستهدفة".

وفي السياق، أعلن المقاومان مراد ملايشة (34 عامًا) ومحمد براهمة (37 عاماً) من جنين، إضرابهما المفتوح عن الطعام لليوم العاشر على التوالي رفضاً لاعتقالهما في "مسلخ أريحا" منذ 2-7-2023م، علماً بوجود قرار محكمة بالإفراج عنهما.

ولفتت حركة الجهاد، إلى أن الأجهزة الأمنية تواصل اعتقال القياديين أرقم أحمرو (57 عاماً) والمقاوم فادي البري (38 عاماً) من رام الله، رغم وجود قرار محكمة بالإفراج عنهما، و6 من مجاهدي بلدة جبع وهم: عيد محمد حمامرة (28 عاماً)، ومحمد سليم علاونة (41 عاماً)، ومحمد فايز ملايشة (42 عاماً)، ومؤمن عدنان فشافشة (20 عاماً)، وعماد محمد خليلية (25 عاماً)، وخالد أحمد ملايشة، والمجاهد يزن منجد مسلماني (24 عاماً) من طوباس، وأحمد عبد اللطيف نواصرة (41 عاماً) من بلدة فحمة بجينن، والمجاهد يوسف إخليل (24 عاماً) من الخليل.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: حركة الجهاد الإسلامي الضفة الغربية

إقرأ أيضاً:

هل اكتشفت أم محمد هوية الواشي بنصر الله؟


وبعثت المرأة اللبنانية "أم محمد" برسالة عاجلة إلى القيادة الجديدة لحزب الله تتضمن كلمة سر من 3 حروف "عين، سين، قاف"، وهي -كما يقول مقدم برنامج "فوق السلطة" نزيه الأحدب- وصفة مجانية لمقاومة أجهزة وفيالق وطائرات التجسس الإسرائيلية والأميركية التي تعمل كل لحظة على تحديث المعلومات الاستخبارية والإحداثيات الأمنية.

وكما جاء في حلقة (2024/11/22) من برنامج "فوق السلطة"، فإن التجسس على البيانات واختراق الخصوصية سلاح تستخدمه شركات التقنيات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين وتهديده يتوسع ليشمل دول أوروبا.

ويكشف الصحافي البريطاني جوناثان كوك في تحقيق نشره موقع "ميدل إيست آي" عن قيام الشركات الممولة من الحكومة الإسرائيلية بالتعامل مع الفلسطينيين كحقل تجارب لتطبيقاتها وبرامجها التجسسية التي يتم بيعها إلى دول أخرى لمراقبة مواطنيها.

ويذكر أنه في 28 سبتمبر/أيلول 2024 أعلن حزب الله اللبناني عن اغتيال أمينه العام حسن نصر الله في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت وقعت في 27 من نفس الشهر.

22/11/2024

مقالات مشابهة

  • اعتقالات واقتحامات بالضفة ومستوطنون يهاجمون بلدة تل الرميدة بالخليل
  • بعد وفاته.. نجوم تعاون معهم الملحن محمد رحيم (صور)
  • إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال  الإسرائيلي في الضفة الغربية
  • تقرير فلسطيني: الاحتلال يغير القوانين في الضفة بما فيها القدس للاستيلاء على الأراضي
  • الاحتلال يغير القوانين في الضفة بما فيها القدس للاستيلاء على الأراضي
  • السلطة الفلسطينية تتهم إسرائيل بتشجيع المستوطنين على الإرهاب
  • هل اكتشفت أم محمد هوية الواشي بنصر الله؟
  • الاحتلال يعتقل 6 مواطنين خلال اقتحام الضفة
  • الأهلي يستبعد 11 لاعباً
  • «مهرجان الأقصر للشعر» يتواصل وسط زخم إبداعي