بغداد اليوم -  متابعة

أعلن فريق تشيلسي الإنجليزي، الشهر الماضي، التعاقد مع إستيفاو ويليان، المعروف باسم "ميسي البرازيل" من بالميراس.

وقد يصبح إستيفاو أغلى صفقة في أمريكا الجنوبية، بعد توقيعه نظير 34 مليون يورو كقيمة ثابتة، ومع المتغيرات قد يصل المبلغ إلى 61.5 مليون يورو.

وبذلك قد تتجاوز الصفقة حاجز الـ 60 مليون يورو التي قد يدفعها ريال مدريد مقابل إندريك، والـ61 مليونا، التي قد يدفعها برشلونة مقابل فيتور روكي إذا حققا جميع المتغيرات.

ووفقا لصحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، اليوم الاحد (7 تموز 2024) فإن إستيفاو كان هدفًا لبرشلونة منذ وقت طويل، حتى من قبل وصول ديكو إلى منصب المدير الرياضي.

وأشارت إلى أن الإدارة الرياضية لبرشلونة كانت تتابع "ميسينيو" بدقة، بعد أن أوصى ديكو باللاعب عندما كان مستشارًا لبرشلونة في البرازيل.

وأوضحت أن الأمر وصل إلى عقد ديكو اجتماعات مع وكيل ووالدي اللاعب في ساو باولو.

وبعد عام، لم يفقد برشلونة اهتمامه باللاعب، واستمر بمتابعته بعد أن ظهر لأول مرة في الموسم الماضي مع الفريق الأول، عقب تألقه في كأس العالم تحت 17 سنة مع البرازيل.

وفي تشرين الثاني الماضي، سافر والد إستيفاو ويليان، إيفو، إلى برشلونة برفقة أندريه كوري، أحد وكلاء اللاعب، للتعرف بشكل مباشر على مشاريع الأندية المهتمة بابنه.

وزار الوالد باريس سان جيرمان وتشيلسي وآرسنال وتوتنهام ومانشستر سيتي.

وكشفت الصحيفة أن إستيفاو اختار الانتقال إلى برشلونة وانتظر تحرك البارسا حتى اللحظات الأخيرة، إلا أن تألق لامين يامال، إلى جانب حاجة النادي المالية للتعامل مع أولويات أخرى، ضمن أمور دفعت البارسا للتراجع عن صفقة البرازيلي، وهنا قرر اللاعب الانتقال إلى تشيلسي.

المصدر: وكالات

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

مصر والمفوضية الأوروبية توقعان تمويلًا ميسرًا بـ90 مليون يورو لدعم الأمن الغذائي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وقّعت الدكتورة رانيا المشاط، وزير التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، ممثلين لجمهورية مصر العربية، ودوبرافكا سويكا، المفوضة الأوروبية لشئون المتوسط، نيابة عن  بنك الاستثمار الأوروبي، اتفاق تمويل ميسر لمشروع المرونة الغذائية في مصر بقيمة ٩٠ مليون يورو من بنك الاستثمار الأوروبي لصالح الهيئة العامة للسلع التموينية.

ويستهدف المشروع زيادة وتحديث البنية التحتية لتخزين الحبوب واللوجيستيات في جمهورية مصر العربية التي يدعمها المشروع القومي للصوامع، بما يشمله ذلك من اضطلاع الهيئة العامة للسلع التموينية بشراء القمح المستورد من الأسواق الدولية بغرض طحنه.

ومن المقرر أن يتم تمويل المشروع من شركاء آخرين بواقع منحة بقيمة 100 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي وتمويل ميسر من البنك الدولي بقيمة 110 مليون يورو.

وفي تعليقها، أكدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن الأمن الغذائي يُعد أحد المحاور الرئيسية التي تعمل عليها الحكومة من أجل تأمين الاحتياجات الاستراتيجية للدولة والتحوط ضد التقلبات العالمية والتوترات الجيوسياسية التي تؤثر على سلاسل الإمداد، ولذلك تعمل وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، على تعزيز الشراكات الدولية لدعم المشروع القومي للصوامع، إلى جانب مواصلة جهود رفع نسبة الاكتفاء الذاتي من المحاصيل من خلال مستهدفات خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

وأوضحت أن الاتفاق الذي تم توقيعه اليوم يأتي استكمالًا للجهود المبذولة مع شركاء التنمية مُتعددي الأطراف والثنائيين من أجل تعزيز موقع مصر الإقليمي والدولي كمركز لوجيستي لتخزين وتداول الحبوب، حيث تم توقيع عدد من الاتفاقيات في وقت سابق مع البنك الدولي، وبنك التنمية الأفريقي، من أجل دعم جهود الأمن الغذائي في مصر، كما تم توقيع منحة من الاتحاد الأوروبي خلال مؤتمر الاستثمار في يونيو الماضي بقيمة 56.7 مليون يورو، لتطوير القدرات التخزينية لصوامع القمح في مصر، وبناء سعات إضافية. وفي هذا الإطار تم خلال عام 2021 وضع حجر أساس صومعة ميناء غرب بورسعيد بسعة تخزينية 100 ألف طن بتمويل من شركاء التنمية.

ومن جانبه، اشار الدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، إلى أن توقيع بروتوكول مشروع المرونة الغذائية يمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز الأمن الغذائي في مصر، حيث يسهم في تطوير وتحديث البنية التحتية لتخزين الحبوب واللوجستيات المرتبطة بها.

وأكد وزير التموين والتجارة الداخلية، أن هذا التمويل الميسر، المدعوم من بنك الاستثمار الأوروبي، سيمكن الهيئة العامة للسلع التموينية من تحسين قدرتها على استيراد القمح وتخزينه بكفاءة أعلى، كما شدد الوزير على أن المشروع يتكامل مع الجهود المبذولة ضمن المشروع القومي للصوامع، ويأتي في إطار دعم الشراكات الدولية الهادفة إلى تحقيق استدامة منظومة الامن الغذائي في مصر.

ومن جانبها، قالت جيلسومينا فيجليوتي، نائبة رئيس بنك الاستثمار الأوروبي: "يُعزز هذا الاستثمار المرونة الغذائية في مصر من خلال استدامة سلاسل الإمداد، ومن شأن الصوامع الجديدة والخدمات اللوجستية المحسنة أن تسهم في تقليل خسائر الغذاء وتعزيز الأمن الغذائي وتحسين القدرة على تحمل تكاليف الخبز لملايين المصريين".

بينما أوضحت أنجلينا آيكهورست، سفيرة الاتحاد الأوروبي ورئيسة وفد الاتحاد الأوروبي إلى مصر: "يعكس هذا الاستثمار التزام الاتحاد الأوروبي القوي بدعم جهود مصر لتعزيز أمنها الغذائي"، مضيفةً:"سيكون لهذا المشروع تأثير إيجابي كبير على حياة ملايين المصريين، وخاصة الفئات الأكثر احتياجًا".

مقالات مشابهة

  • 120 مليون يورو من الهلال السعودي لضم نجم ليفربول
  • لوحة بانكسي "فيتريانو" تُباع بمبلغ 5.2 مليون يورو في مزاد سوذبيز بلندن
  • تراجع معدل التضخم في سويسرا إلى 0.3 بالمائة خلال فبراير الماضي
  • اتحاد السياحة الألماني: مصر في مقدمة الوجهات وحققنا 83 مليار يورو العام الماضي
  • مؤشر الديمقراطية يكشف تراجع الدول العربية عن العام الماضي.. أين وصلت؟
  • كابيلو: يامال لا يملك «عبقرية» ميسي
  • وزير التموين: تمويل ميسر بـ90 مليون يورو من بنك الاستثمار الأوروبي لتعزيز الأمن الغذائي
  • شرط مفاجئ من برشلونة لعوده نيمار مرة أخري
  • بـ90 مليون يورو.. مصر توقع تمويلاً ميسراً مع المفوضية الأوروبية
  • مصر والمفوضية الأوروبية توقعان تمويلًا ميسرًا بـ90 مليون يورو لدعم الأمن الغذائي