تفاصيل سرقة فيلا وزير سابق بالشيخ زايد
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تجري الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة تحريات مكثفة لكشف ملابسات واقعة سرقة فيلا وزير سابق بمدينة الشيخ زايد.
سرقة فيلا وزير سابقوكشفت المعاينة الأولية أنه ورد بلاغ إلى الأجهزة الأمنية من “ ع.ف” وزير سابق، وأوضح في بلاغه إنه لا يتواجد فى الفيلا ويحضر إليها من حين لآخر، موضحًا أنه اكتشف واقعة السرقة عندما حضر وتبيم سرقة جهاز «DVR» الخاص بكاميرات المراقبة بالإضافة إلى سرقة شاشة 18 بوصة.
ومن جانبها قامت قوة أمنية بإجراء المعاينة للفيلا تعرضت للسرقة بمدينة الشيخ زايد، وتم العثور على آثار بعثرة بمحتويات الفيلا، واستيلاء اللصوص على جهاز تسجيل كاميرات المراقبة، بالإضافة إلى شاشة.
ويقوم رجال المباحث بفحص كاميرات المراقبة المحيطة بالفيلا، لكشف هوية المتهمين، وجرى حرير محضر بواقعة السرقة، وإخطار النيابة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سرقة فيلا سرقة فيلا وزير سابق الشيخ زايد شاشة الأجهزة الأمنية الجيزة وزیر سابق
إقرأ أيضاً:
ملايين الأمريكيين يحصلون على تحديثات مجانية من مايكروسوفت .. تفاصيل
تواصل شركة مايكروسوفت حملتها المكثفة لدفع مئات الملايين من مستخدمي ويندوز 10 للتحديث إلى ويندوز 11، في ظل اقتراب الموعد النهائي الذي ينذر بعواقب أمنية خطيرة للمستخدمين غير المؤهلين للانتقال إلى النظام الجديد.
أكثر من 700 مليون جهاز لم يتم تحديثهورغم الجهود، لا يزال أكثر من 700 مليون جهاز حول العالم يعمل بنظام ويندوز 10، ومن بين هذه الأجهزة، يُعتقد أن نحو 240 مليون جهاز غير مؤهلة أصلاً للتحديث إلى ويندوز 11 بسبب متطلبات العتاد، وتحديدًا غياب شريحة الأمان TPM 2.0، إلا أن هذا الرقم قد يكون في الواقع أكبر بكثير.
نقطة تحول في السوق الأمريكيةلكن في ظل هذا الضغط، حققت مايكروسوفت إنجازًا مهمًا في الولايات المتحدة، حيث أظهرت بيانات موقع StatCounter أن عدد المستخدمين الأمريكيين لنظام ويندوز 11 تجاوز لأول مرة عدد مستخدمي ويندوز 10.
في فبراير الماضي، كان 42% فقط من المستخدمين في الولايات المتحدة على ويندوز 11، بينما قفزت النسبة في مارس إلى 54%، مقابل تراجع ويندوز 10 من 66% إلى 44% خلال الفترة ذاتها.
أوروبا وآسيا التحدي الأكبرومع ذلك، لا تزال مايكروسوفت تواجه تحديات كبرى في أسواق أخرى. ففي أوروبا، لا يزال ويندوز 10 يستحوذ على 55% من الحصة السوقية، مقابل 42% لويندوز 11، وهي وتيرة بطيئة للغاية إذا ما قورنت بالموعد النهائي في أكتوبر.
أما في آسيا، فالوضع أكثر تعقيدًا، حيث يتجاوز استخدام ويندوز 10 نسبة 60%، وهو ما ينذر بأزمة أمنية غير مسبوقة مع انتهاء دعم النظام.
تحذيرات صارمة من مايكروسوفتفي الشهر الماضي، أطلقت مايكروسوفت تحذيرًا صريحًا للمستخدمين الذين لا ينوون الترقية، مؤكدة أن أجهزة الكمبيوتر غير المدعومة ستكون معرضة لخطر كبير يشمل الاختراقات الأمنية، وسرقة الهوية، وعواقب أخرى خطيرة.
وجاء في بيان الشركة:"تحديثات الأمان تشبه الأقفال على أبواب منزلك، فهي تمنع دخول المخترقين.
تغلق هذه التحديثات الثغرات التي قد يستغلها المخترقون أو البرمجيات الخبيثة. وبدونها، يصبح النظام غير المدعوم هدفًا سهلاً، وقد تكون معلوماتك الشخصية في خطر."
نهاية الدعم تقترب في 14 أكتوبربحسب خطة مايكروسوفت، فإن 14 أكتوبر 2025 سيكون الموعد الرسمي لنهاية دعم ويندوز 10، بعد هذا التاريخ، لن يحصل النظام على أي تحديثات أمنية أو دعم تقني أو ترقيات من خلال Windows Update.
ووسط مخاوف متزايدة من تعرض مئات الملايين من المستخدمين لهجمات إلكترونية في اليوم ذاته، اعتبر هذا الوضع من أخطر السيناريوهات الأمنية التي قد تواجهها مايكروسوفت في تاريخها.
هل يتدارك العالم الأمر قبل فوات الأوان؟نجحت مايكروسوفت في كسب المعركة داخل السوق الأمريكية، لكن الطريق ما زال طويلاً في بقية دول العالم، حيث يجب أن تتحرك الحكومات والشركات والأفراد بسرعة لمواكبة التغيير، قبل أن يحين الموعد وتُفتح الأبواب أمام موجة غير مسبوقة من الهجمات الإلكترونية.