سواليف:
2025-04-17@22:00:17 GMT

مصادر في الموساد: هناك أمل كبير في الوصول إلى صفقة

تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT

#سواليف

قالت مصادر في “الموساد” الاسرائيلي مشاركة في المفاوضات، قولها إن هناك أملا كبيرا في الوصول إلى صفقة تعيد الأسرى الإسرائيليين من قطاع غزة.

ونقلت القناة 13 الإسرائيلية “أن إسرائيل تُقدّر أن الفرصة ذهبية الآن للتوصل إلى اتفاق، وأن الجهات الأمنية توصي القيادة السياسية باغتنامها”.

وأضافت أن الجيش الاسرائيلي أبلغ المستوى السياسي أن القتال ضد حماس سيستمر لسنوات وأن إسرائيل قد تخسر الاسرى خلال هذا الوقت.

مقالات ذات صلة 3 عطل رسمية متبقية حتى نهاية العام 2024/07/07

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

من الطيارين إلى قادة الموساد.. موجة احتجاج واسعة بإسرائيل ضد الحرب

في مشهد غير مسبوق، يشهد الداخل الإسرائيلي تمرّدا صامتا آخذا في الاتساع، يتجاوز حدود الجيش والمؤسسة الأمنية، ليصل إلى نخبة المجتمع من أكاديميين وأطباء وأدباء، جميعهم يطالبون بوقف الحرب على غزة، وإعادة الأسرى الإسرائيليين فورا.

وبدأت هذه الموجة من الاحتجاجات في التاسع من أبريل/نيسان، حين وقّع أكثر من 1020 طيارا على عريضة رفض لمواصلة الخدمة العسكرية، من بينهم رئيس الأركان الأسبق دان حلوتس، وذلك بدعوة من ضباط كبار مثل غي بوران وكوبي ديختر.

وبينما كانت وحدات النخبة تترنح من تبعات الحرب، أطلق أكاديميون بارزون في 11 أبريل/نيسان صرختهم، وبلغ عددهم أكثر من 1800، من بينهم رؤساء سابقون لجامعات بن غوريون وتل أبيب وأريئيل.

ولم تكن الاحتجاجات معزولة، فقد تتابعت ككرة ثلج. أطباء، ضباط بحرية، ومجندون من سلاح المدرعات، وحتى جنود الاحتياط وخريجو كلية الأمن الوطني، جميعهم أعلنوا بوضوح: "نرفض هذه الحرب، ونطالب بإعادة الأسرى فورا".

أما الصدمة الكبرى، فجاءت من داخل جهاز الاستخبارات الشهير "الموساد" 250 من العاملين سابقا في الجهاز، بينهم 3 من رؤسائه السابقين، أعلنوا موقفهم المناهض للحرب.

وامتد التمرّد ليشمل وحدات النخبة كـ"شالداغ" و"شيطت 13″، وحتى ضباط الشرطة المتقاعدين والمفوضين السابقين.

إعلان

ولم تعد هذه التوقيعات مجرد بيانات رمزية، بل تعبيرا عن حالة من التململ والانقسام في العمق الإسرائيلي، تتزامن مع تعثر المفاوضات بشأن الأسرى، وضغوط داخلية متزايدة تطالب بإنهاء الحرب.

ومن أبرز الشخصيات الموقّعة على العرائض نجد قادة سابقين للموساد، مثل داني ياتوم وأفرايم هاليفي وتمير باردو، إضافة إلى نخبة من الأطباء والباحثين وأساتذة الجامعات، والضباط السابقين في الجيش والاستخبارات.

احتجاج لا يشبه سابقاته

وبالرغم من تنوع الخلفيات، فإن هؤلاء المحتجين يجتمعون على مطلبين أساسيين: وقف الحرب فورا، وإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة، إلا أن دلالة هذه الاحتجاجات تتعدى المطالب المباشرة، فهي تعبّر عن تصدّع داخلي يتغلغل في عمق المجتمع الإسرائيلي، لا سيما في أوساط النخبة التي كانت لعقود تشكل دعامة الدولة.

وفي ظل غياب أفق سياسي واضح، وتعثر مساعي الوساطة، بات هذا التمرّد الصامت مؤشرا على حالة من الانقسام الحاد، قد تُحدث تحولا في ميزان القرار داخل إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • من الطيارين إلى قادة الموساد.. موجة احتجاج واسعة بإسرائيل ضد الحرب
  • مصادر تكشف رفض إسرائيل هبوط مروحيات أردنية لنقل الرئيس الفلسطيني إلى سوريا
  • الجيش الاسرائيلي: استهدفنا مواقع بنية تحتية لحزب الله في جنوب لبنان
  • الاحتلال الاسرائيلي يقدر أن المساعدات المتبقية في غزة ستكفي لشهر واحد
  • نائبة رئيس وزراء أوكرانيا: أحرزنا تقدما كبيرًا مع أمريكا بشأن صفقة المعادن
  • حماس ونتنياهو يصعدان الضغوط المتبادلة وهذا ما يجري داخل إسرائيل
  • عصيان داخل العُمق “الإسرائيلي”.. حرب غزة تُفجّر تمرّدًا في الموساد والجيش
  • الجيش الاسرائيلي هاجم بنى تحتية لحزب الله.. ادرعي: الحزب يستخدم سكان لبنان دروعًا بشرية
  • عزت إبراهيم: هناك جهد كبير لتعميق العلاقات الاقتصادية بين مصر والخليج
  • انخفاض كبير في أسعار البيض قبل شم النسيم.. والشعبة: هناك وفرة في المعروض