كشفت الصحغ الفرنسية أبرز الأحداث والأرقام التي شهدتها مباراة فرنسا والبرتغال في ربع نهائي كأس أمم أوروبا "يورو 2024".

يورو ٢٠٢٤ : أرقام واحصائيات مباراة هولندا مع تركيا

حيث وسعت فرنسا الفارق التاريخي مع البرتغال في مراحل خروج المغلوب بالبطولات الكبرى (4 انتصارات) من 5 مواجهات (واحدة فقط منهم كانت بركلات الجزاء).

كما وصلت على مستوى البطولات الرسمية والمباريات الودية، فرنسا إلى الانتصار رقم 20 تاريخيًا مقابل 6 فقط للبرتغال مع 3 تعادلات.

 

وفي نفس السياق نجح كيليان مبابي في الوصول إلى نصف نهائي اليورو للمرة الأولى مع منتخب فرنسا، حيث إنه في المشاركة الماضية توقف مشواره عند الدور ثمن النهائي.

بينما فرنسا تفشل للمرة الثالثة في تحقيق الانتصار أمام البرتغال بمشاركة كريستيانو رونالدو (خلال الوقت الأصلي أو الإضافي)، حتى أن هذا التأهل جاء بركلات الجزاء، إلا أن المباراة نفسها انتهت بالتعادل السلبي دون أهداف.

وأخيرا تعد مباراة فرنسا والبرتغال، هي المواجهة رقم 24 التي تنتهي بركلات الجزاء في تاريخ بطولة اليورو على مستوى مراحل خروج المغلوب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: يورو 2024 أخبار الرياضة بوابة الوفد فرنسا البرتغال

إقرأ أيضاً:

نسيمة سهيم… نموذج المرأة المناضلة التي وضعت الإنسانية فوق كل اعتبار

 

في زمن عزّ فيه الوفاء، وقلّت فيه المواقف الإنسانية الصادقة، برزت المستشارة الجماعية نسيمة سهيم كنموذج حي للمرأة المناضلة التي سخّرت كل إمكانياتها، المعنوية والمعرفية، في خدمة المواطن والدفاع عن القضايا العادلة، خاصة تلك المتعلقة بالمرأة والطفولة.

وعلى الرغم من تواريها النسبي عن الأضواء خلال بعض المحطات، فإن حضورها الفعلي والميداني لم يغب أبدًا، حيث كانت حاضرة بقوة رفقة مجموعة من فعاليات المجتمع المدني إلى جانب الشابة سلمى التي تعرضت للاعتداء على مستوى وجهها ، منذ بداية أزمتها الصحية المؤلمة، ولم تهدأ حتى رأت البسمة تعود إلى وجهها من جديد بعد إجراء عملية التجميل الدقيقة، والتي تمت بفضل تدخل السيدة نسيمة الصادق ومساندتها المستمرة، إنسانيًا ولوجستيكيًا.

نسيمة سهيم، رئيسة لجنة الشؤون الاجتماعية والثقافية والرياضية بمقاطعة المنارة، والمستشارة بالمجلس الجماعي ونائبة رئيس لجنة المرافق بمراكش لم تبرز فقط من خلال عملها السياسي، بل رسّخت اسمها كفاعلة جمعوية من العيار الثقيل، حيث تسهر وتشرف على مجموعة من الجمعيات النسائية الفاعلة على مستوى عمالات مراكش، والتي تسعى من خلالها إلى إرساء دينامية تنموية حقيقية في صفوف النساء، وتأهيلهن للمشاركة في الحياة العامة.

وتُوّج مسارها الأكاديمي بحصولها على الإجازة في القانون، قبل أن تعززه باجتهادها على ماستر في الحكامة الإدارية والمالية والسياسات العامة الترابية، ما يعكس مستوى ثقافيًا ومعرفيًا راقيًا، يوازيه التزام ميداني قلّ نظيره.

حيث تؤمن نسيمة أن العمل الجاد والضمير الإنساني يجب أن يكونا فوق كل اعتبار سياسي أو حزبي، وأن خدمة المواطن لا تُختزل في الجلوس وراء المكاتب، بل في التواجد الدائم إلى جانب من هم في حاجة إلى الدعم والمواكبة.

وإن كانت تحركاتها الاجتماعية والإنسانية تزعج بعض “السياسيين الموسميين”، فإنها بالمقابل تحظى باحترام وتقدير فئة واسعة من المواطنين الذين وجدوا فيها صوتًا صادقًا، ويدًا حانية تمتد دون تردد.

نسيمة سهيم، ببصمتها الهادئة ولكن المؤثرة، تُجسد فعليًا صورة المرأة المكافحة المثقفة، التي اختارت أن تُناضل من أجل الكرامة الإنسانية، لا من أجل المناصب

مقالات مشابهة

  • حادث طعن في فرنسا.. والشرطة تكشف التفاصيل
  • نسيمة سهيم… نموذج المرأة المناضلة التي وضعت الإنسانية فوق كل اعتبار
  • 5.049 مليار يورو أرباح الدوري الإسباني الموسم الماضي
  • هانز فليك يشيد بأداء برشلونة ويُثني على تألق بيدري بعد الانتصار على مايوركا
  • الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار الأمريكي ويرتفع مقابل اليورو
  • مفوضية الاتحاد الأوربي: التجارة الثنائية مع المغرب تجاوزت 60 مليار يورو خلال العام الماضي
  • "يويفا" يوزع 233 مليون يورو على 901 نادٍ
  • تقرير رسمي: التجارة بين الإتحاد الأوربي والمغرب تجاوزت 60 مليار يورو
  • لوبوان تكشف التأريخ السري لاتفاقيات الجزائر عام 1968
  • لقب الدوري الإيطالي مرشح للحسم بركلات الترجيح!