تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 استقبلت السيدة رنا مقدم سفيرة الجمهورية اللبنانية في رومانيا، الفنانة اللبنانية نجوى كرم في مقر السفارة بحضور ودعوة عدد كبير من السفراء والدبلوماسيين العرب والرومانيين من الدول مصر الأردن العراق المغرب وتونس، مثنيين على تميزها وحضورها التميز والمؤثر على الصعيدين العربي والعالمي في المحافل المتنوعة، خاصة وأنها قدمت الحفل الأول لها في رومانيا مؤخرا.


وتميز الحفل الجماهيري بحضور ضخم وكبير من الجاليات اللبنانية والعربية والرومانيين وصل أكثر من خمسة آلاف شخص في قاعة مسرح " Sala Palatului Buchares" وتميز بالتفاعل الكبير خلال فقرات الحفل وتنقلها بين أغنياتها.

 

يذكر أن نجوى كرم أعلنت مؤخرا زواجها من رجل الأعمال عمر الدهماني.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نجوي كرم ضيافة السفاره اللبنانية

إقرأ أيضاً:

اسهم عون ترتفع… كيف سيكون موقف القوّات اللبنانية؟

من الواضح أن المسارات السياسية للانتخابات الرئاسية في لبنان بدأت تتّضح في ظلّ تبلور التطورات في المنطقة بشكل واضح من من دون إغفال إمكانية حصول مفاجآت كبرى خلال المرحلة التي تسبق تسلّم الرئيس الاميركي المُنتخب دونالد ترامب مهامه الرئاسية في البيت الارض  في 20 كانون الثاني المُقبل. 

لكن بعيداً عن التوقعات المُحتملة، يبدو أن أسهُم وحظوظ قائد الجيش جوزاف عون ترتفع بسرعة لافتة، ما يعني أنّ الرجل بات قاب قوسين أو أدنى من التوافق حوله، خصوصاً أن "الثنائي الشيعي" قد بدأ يقترب من الموافقة عليه وتحديداً "حركة امل" في حال قرّر "حزب الله" عدم التصويت لأي مُرشّح. 

عملياً فإن موافقة "الثنائي" على تبنّي ودعم اسم جوزاف عون هو أمر غير مستبعد، بل على العكس، إذ إن ذلك من شأنه أن يؤدي الى احراج القوى المسيحية وتحديداً "القوات اللبنانية"؛ فإذا كان موقف "التيار الوطني الحر" واضحاً لجهة رفضه لاسم عون، فإنّ "القوات" لا يمكنها الاستمرار بالتريث، لأن لديه شعبية مسيحية جدية ولأن قوى المعارضة باستثناء "القوات" موافقة عليه لا بل تدعمه وبشدّة في المعركة الرئاسية.

 تشير مصادر سياسية مطلعة الى أنّ "القوات اللبنانية" لا تزال تحاول كسب مزيد من الوقت في عدم ترشيح عون، لكن الامر لن يستمرّ طويلاً في حال حصول توافق وطني حوله لأنها ستصبح ملزمة بحسم رأي واضح، فإمّا رفض عون بشكل مطلق وإنهاء حظوظه بسبب رفض القوى المسيحية الاساسية له أو الموافقة عليه وهذا يعني أن يتّجه نحو قصر بعبدا بخطوات ثابتة وشبه محسومة.

 أمام هذا الواقع ستكون الايام التي تلي عطلة الاعياد حاسمة لجهة التوافق على اسم رئيس جديد للجمهورية سيواكب بشكل لافت مرحلة انتهاء الستين يوماً وعودة الاستقرار الكامل الى جنوب لبنان بالتوازي مع ضمانات أميركية وفرنسية ستكون اكثر متانة في حال انتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • القصة وراء مشهد شهير بفيلم «عسكر في المعسكر».. حقيقته أبكت المصريين
  • أستاذ باطنة: تزايد وعي المواطنين بالاهتمام بالصحة العامة مؤخرا (فيديو)
  • جورج وسوف ونجوى كرم ومروان خوري نجوم حفل ليلة رأس السنة 2025
  • اسهم عون ترتفع… كيف سيكون موقف القوّات اللبنانية؟
  • مسؤول مقرب من الحكومة الإيرانية لـبغداد اليوم: ترامب سلم طهران مؤخراً رسالة عبر مسقط للتفاوض
  • بين بري والحريري.. هذا ما جرى مؤخراً
  • أطفال المحافظات الحدودية في ضيافة متحف شرم الشيخ ضمن مشروع أهل مصر
  • السبت.. الفنان السورى جمال سليمان فى ضيافة الشئون العربية بنقابة الصحفيين فى حوار عن الفن والعروبة وسوريا
  • لماذا تحلّق طائرات الدرون في السماء الأميركية مؤخرا؟
  • جمال سليمان فى ضيافة الشئون العربية بنقابة الصحفيين.. السبت