مصدر حكومي: البرلمان سيدرس برنامج الحكومة خلال 10 أيام لمنحها الثقة
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد مصدر حكومي مطلع لفضائية إكسترا نيوز، بأن البرلمان سيدرس برنامج الحكومة الجديدة، خلال 10 أيام وفقًا للدستور لمنح الثقة.
ومن المقرر أن تحضر الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور مصطفي مدبولي بكامل هيئتها، أمام البرلمان غدًا الإثنين؛ لإلقاء بيانها على الجلسة العامة لمجلس النواب.
وكان قد كلف الرئيس عبدالفتاح السيسي الدكتور مصطفى مدبولي بتشكيل حكومة جديدة من ذوي الكفاءات والخبرات والقدرات المتميزة، تعمل على تحقيق عدد من الأهداف على رأسها الحفاظ على محددات الأمن القومي المصري في ضوء التحديات الإقليمية والدولية، ووضع ملف بناء الإنسان المصري على رأس قائمة الأولويات، خاصة في مجالات الصحة والتعليم، ومواصلة جهود تطوير المشاركة السياسية، وكذلك على صعيد ملفات الأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب بما يعزز ما تم إنجازه في هذا الصدد، وتطوير ملفات الثقافة والوعي الوطني، والخطاب الديني المعتدل، على النحو الذي يرسخ مفاهيم المواطنة والسلام المجتمعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصدر حكومي مطلع البرلمان الحكومة الجديدة
إقرأ أيضاً:
جنيلاط: لتذليل العقبات امام تأليف الحكومة الجديدة
ترأس رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب تيمور جنبلاط اجتماعا لمجلس قيادة الحزب ظهر اليوم في قصر المختارة، لمناقشة الاوضاع والمستجدات العامة.وتناول جنبلاط خلال الاجتماع التحديات الداخلية والخارجية المطروحة، مركّزا في هذا السياق على "ضرورة تذليل العقبات امام تأليف الحكومة الجديدة، وإطلاق ورشة عمل اصلاحية ملحّة، على المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية العامة، والمضي قدما في اعادة بناء الدولة وتفعيل مؤسساتها، وفق التطلّعات التي تخدم مصلحة الوطن وابنائه".
ورأى جنبلاط ان "انطلاقة المرحلة الجديدة، تستدعي تضافر جهود جميع الاطراف، لتجاوز المسائل التي لا تزال تشكل عائقا يحول دون تحقيق الاهداف المنشودة والآمال المعقودة، وخاصة ان العدو الاسرائيلي يستغل الوقت، لتحقيق المزيد من الاهداف العسكرية في عدوانه الاخير على لبنان، ويستمر بخرق اتفاق وقف اطلاق النار وانتهاكه بشكل شبه يومي على الحدود". ودعا في هذا الصدد لجنة الاشراف على الاتفاق الى "تقديم تقريرها حول الخروقات التي حصلت، وممارسة الدول الراعية لدورها في لجم العدوانية الاسرائيلية، واذعانها حيال التهديدات والتهويل بعودة الحرب".