بعد فترة هدوء نسبي بين المطربة المصرية، شيرين عبدالوهاب، وزوجها السابق، حسام حبيب، عادت التوترات بينهم لتطفو إلى السطح مرة أخرى.
وعلى ما نشر موقع “بوابة الأهرام” حررت شيرين، السبت، محضرا اتهمت فيه حسام بضربها داخل شقتها في التجمع الخامس، إضافة لسرقة هاتفها وأموال كانت في حقيبتها.
ولم تكشف تفاصيل إضافية، فيما أشار تقرير آخر إلى أن تحقيقات النيابة الأولية، أشارت إلى اعتراف حسام بالتعدي بالضرب، ولكنه طلب شهادة ابنة شيرين للاستماع لأقوالها، منوها إلى أنه تدخل “لفض مشاجرة” بينهم.


وتداولت تقارير تصريحات لمحامي شيرين ياسر قنطوش، الذي أكد أن “النيابة تحقق” في الواقعة، نافيا وجود أي “محضر صلح” بين الطرفين.
وتزوجت شيرين من حسام، في عام 2018، ولكن استمرت بينهما خلافات تطفو للسطح كل فترة، وفي أواخر 2021 أكدت شيرين خبر انفصالها عن زوجها.
وظهرت بعد ذلك شيرين في منتصف عام 2022 في حفلة وهي حليقة الرأس، لتؤكد بعد ذلك أن السبب هو الضغوط النفسية التي مارسها عليها حسام، كاشفة بعد ذلك عن تعديه عليها بالضرب والإهانة أكثر من مرة.
وفي نوفمبر بعد دخول شيرين لمستشفى للتعافي من الإدمان، عادت شيرين وحسام إلى بعضهما، وعقدا قرانهما مرة ثانية.
وبعد ذلك عادت الأنباء تفيد بوقوع خلافات بين شيرين وحسام مرة أخرى، في أواخر 2023، لينفصلا مرة أخرى بعد خلافات.

الحرة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: بعد ذلک

إقرأ أيضاً:

احذروا.. عصابات النصب باسم CNOPS و CNSS عادت من جديد

أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي 

عادت عصابات النصب لتثير قلق المغاربة من جديد، حيث تم التنبيه على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن هذه الأنشطة التي تستهدف المؤمنين في الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، إذ تلقى العديد من المواطنين مكالمات هاتفية مشبوهة من أشخاص يدّعون أنهم موظفون في الصندوق، ويطلبون منهم الإسراع في الاستفادة من تعويضات التأمين الصحي.

ويظهر أفراد هذه العصابات إلماماً ببعض البيانات الشخصية للمؤمنين، مثل الاسم الكامل ورقم البطاقة الوطنية للتعريف، مما يسهل عملية النصب، وبعد التأكد من نجاح العملية في استدراج الضحية، يقوم المحتالون بطلب معلومات عن الحساب البنكي والبطاقة الإلكترونية بحجة صرف التعويضات.

وأبلغ مواطنون عن حالات نصب تعرضوا لها، تسببت في اختفاء مبالغ مالية كبيرة من حساباتهم بعد تلقي هذه المكالمات، حيث تم تسجيل خسائر تت راوح بين 5800 درهم و50 ألف درهم، رغم تحذير الصندوقين من هذه الأنشطة الاحتيالية بين عامي 2023 و2024.

وأكد الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي في وثت سابق أنه لا يتصل بالمؤمنين لطلب معلوماتهم الشخصية أو البنكية، مشدداً على أن تتبع الملفات يتم عبر خدمات إلكترونية محمية، كما نفى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي أي علاقة له بالاتصالات المشبوهة التي تطلب معلومات بنكية من المواطنين.

وتأتي هذه التحذيرات لتؤكد على خطورة الإدلاء بالمعلومات الشخصية لأشخاص غير موثوقين، لما يمكن أن يترتب على ذلك من عمليات نصب واحتيال تهدد أموال المواطنين، مما يحتم على الأفراد توخي الحذر وعدم الاستجابة لأي طلبات غير موثوقة تتعلق بمعلوماتهم الشخصية أو البنكية.

مقالات مشابهة

  • بوزلاعة: افتتاح غرفة تغيير الملابس زلطن ضمن خطة “عودة الحياة”
  • باللعب والرسم.. 4 طرق سهلة لحفظ جدول الضرب
  • مطالبات بتغيير مسمى عيد الأم.. وحسام موافي يتدخل بكلمات حاسمة (فيديو)
  • موعد عودة العمل في المصالح الحكومية والبنوك بعد إجازة 6 أكتوبر 2024
  • البنزرتي يعلن تشكيلة تونس لمواجهتين في تصفيات كأس أمم أفريقيا
  • احذروا.. عصابات النصب باسم CNOPS و CNSS عادت من جديد
  • علماء يكشفون سر انجذاب الملايين للوحة “الفتاة ذات القرط اللؤلؤي”
  • شاهد بالصورة والفيديو.. مراهق سوداني يكشف أسباب بكائه بشكل هستيري بعد أن تعرض للخيانة من “حبيبته” ويؤكد: هذا رائي إذا عادت معتذرة !!!
  • شيرين عليش: نصر أكتوبر سيظل علامة فارقة في تاريخ مصر والوطن العربي
  • عادت بعد غياب لتعتزل على الهواء.. من هي الفنانة المصرية منى جبر؟