جهاز التنسيق الحضاري يدرج اسم مديحة كامل ضمن مشروع «عاش هنا»
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
أدرج الجهاز القومي للتنسيق الحضاري اسم الفنانة مديحة كامل في مشروع «عاش هنا»، الذي يهدف إلى توثيق الأماكن التي عاش بها المبدعون الذين أسهموا في إثراء الحركة الثقافية في مصر عبر تاريخ مصر الحديث، وتم تعليق لافتة معدنية على منزلها الكائن في 28 شارع عمر طوسون - المهندسين - الجيزة.
معلومات عن مديحة كاملوحسب الجهاز القومي للتنسيق الحضاري: ولدت في مدينة الإسكندرية في 3 أغسطس 1946، ثم انتقلت عام 1962 إلى القاهرة، والتحقت بكلية الآداب جامعة عين شمس.
- بدأت مشوارها الفني عام 1964 بأدوار صغيرة في السينما والمسرح، كما عملت في عروض الأزياء، وتدرجت في الأدوار الثانوية حتى حصلت علي دور البطولة أمام الفنان فريد شوقي في فيلم 30 يوم في السجن.
- اختفت بعد ذلك نحو عامين أو أكثر ثم عادت من جديد لتمثل في مصر ولبنان في أدوار ثانوية ولكنها حققت انتشارا كبيراً.
- لعبت أدوار البطولة الثانية في أفلام كثيرة حتي جاءتها الفرصة للبطولة المطلقة حين قدمها المخرج كمال الشيخ في فيلمه «الصعود إلى الهاوية» مع الفنان محمود ياسين بعدما رفضت أداء هذا الدورعدد من نجمات السبعينات؛ وكان الفيلم نقطة انطلاقها الى عالم النجومية.
- ارتدت الحجاب واعتزلت العمل في المجال الفني في أبريل 1992 وكان آخر أفلامها فيلم «بوابة إبليس».
أعمال مديحة كامل:في السينما : «العقل والمال، دلال المصرية، وهو والنساء، مطاردة غرامية - السلخانة، درب الهوى، وتجيبها كده تجيلها كده هي كده، السكرية، زمان يا حب، وفي الصيف لازم نحب، وأبناء الصمت -زائر الفجر. الصعود إلى الهاوية - المزاج»
من المسرحيات: «هاللو شلبي. - يوم عاصف جداً. - حلو الكلام» ومن المسلسلات: «العنكبوت. - الأفعى. - الورطة. - النهر. البشاير، - أيوب البحر - النهر. - البشاير. - أيوب البحر»
وتوفيت مديحة كامل في 1 ديسمبر 1997.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مديحة كامل عاش هنا التنسيق الحضاري الجهاز القومي للتنسيق الحضاري مدیحة کامل
إقرأ أيضاً:
الدفعة السابعة بحقوق سوهاج تساهم في ثمن جهاز DEXA SCAN لمعهد الأورام
أطلق طلاب الدفعة السابعة بكلية الحقوق جامعة سوهاج لعام 2025 مبادرة خيرية تهدف إلى المساهمة في توفير جهاز قياس كثافة العظام (DEXA SCAN) لصالح معهد الأورام بسوهاج في خطوة إنسانية تعكس روح التعاون والتكافل الاجتماعي وهذه الخطوة تعد بديلا عن إقامة إحتفالية التخرج ودفع المبالغ التي يمكن جمعها للمساهمة في شراء الجهاز .
جاءت فكرة هذه المبادرة بمقترح من عبد الله اليمني، الذي دعا زملاءه للمشاركة في هذا العمل الخيري، كصدقة جارية من طلاب الدفعة، وذلك تيسيرًا على المرضى الذين يواجهون مشقة السفر إلى محافظات أخرى لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة.
وقال عبد الله اليمني الذي يعشق المشاركة في الأعمال الخيرية بنطاق المحافظة أن جهاز DEXA SCAN يعد أحد الأجهزة الطبية الضرورية التي يحتاجها مرضى السرطان لتقييم كثافة العظام مما يساهم في متابعة حالتهم الصحية بدقة.
وأضاف طلاب الدفعة السابعة أنه نظرًا لعدم توفر هذا الجهاز بمعهد الأورام بمحافظة سوهاج يضطر المرضى إلى الانتقال لمسافات طويلة لإجراء الفحوصات وهو ما يزيد من معاناتهم الصحية والمادية.
وأوضح الطلاب أن المبادرة تهدف إلى تخفيف العبء عن المرضى وتقليل تكاليف السفر وتحسين جودة الرعاية الصحية داخل المحافظة مؤكدين على أنه حرصًا على الشفافية والمصداقية تتم عملية التبرع من خلال مؤسسة مصر الخير حيث يتم إيداع التبرعات في مقر المؤسسة مع استلام إيصال مختوم يثبت المساهمة في المبادرة.
ونوه عبدالله اليمني إلى أنه خلال عشرة أيام فقط من انطلاق المبادرة تمكن طلاب الدفعة من جمع 20 ألف جنيه مصري كدفعة أولى للمساهمة في شراء الجهاز في إنجاز يعكس مدى تفاعل الطلاب وحماسهم لدعم هذا المشروع الإنساني وما زالت المبادرة مستمرة لاستقبال مزيد من التبرعات حتى تحقيق الهدف المنشود.
وقدم طلاب الدفعة السابعة بكلية الحقوق الشكر والتقدير لكل من ساهم وشارك في هذه المبادرة سواء ماديا أو معنويا متمنين أن يستمر الدعم حتى يتمكنوا من المساهمة بأكبر قدر في ثمن الجهاز وتقديمه لمعهد الأورام ودعوا كافة الزملاء بالدفعة السابعة وطلاب الكلية للمساهمة في هذا العمل الخيري الذي سيترك أثرًا دائمًا في تحسين الخدمات الصحية بسوهاج .