عواصم - الوكالات

دعا وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس على خلفية الانتخابات الرئاسية التي أجريت في إيران يوم الجمعة، إلى إدراج الحرس الثوري على قوائم المنظمات الإرهابية.

وكتب كاتس على منصة "X"، "لقد أوضح الشعب الإيراني في الانتخابات أنه يطالب بالتغيير ومعارضة نظام آية الله. والآن يجب على العالم أن يعترف بالحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية ويطالب بإلغاء البرنامج النووي، وإنهاء دعم المنظمات الإرهابية.

. هذه هي الفرصة الوحيدة لتحقيق التغيير".

وفي وقت سابق، أعلن رئيس لجنة الانتخابات الإيرانية محسن إسلامي، فوز السياسي الإصلاحي مسعود بزشكيان في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة في إيران،ليصبح الرئيس التاسع لجمهورية إيران الإسلامية منذ تأسيسها.

وحصل مسعود بزشكيان على 16 مليونا و384 ألفا و403 أصوات، وحصل منافسه سعيد جليلي على 13 مليونا و538 ألفا و179 صوتا".

ولفت إسلامي إلى أنه جرى فرز 30 مليونا و573 ألفا و931 صوتا، وأن نسبة التصويت بلغت 49.8٪، متجاوزة نسبة التصويت في الجولة الأولى.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

تعليق كردي على احتمالية اندلاع مواجهة مسلحة بين الأحزاب قبيل الانتخابات بالإقليم

بغداد اليوم - أربيل 

علق الأكاديمي الكردي حكيم عبد الكريم، اليوم الجمعة (4 تشرين الأول 2024)، على احتمالية اندلاع مواجهة مسلحة بين الأحزاب الكردية على خلفية تصاعد خطابات الدعاية الانتخابية في إقليم كردستان.

وقال عبد الكريم في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "المواجهة اللفظية بين الأحزاب في انتخابات كردستان مؤشر على انعدام التنافس، وهذه المنافسة تجاوزت الحدود القانونية وحدود اللياقة".

وأضاف، أن "الصراع المسلح بين الأحزاب مستبعد في ظل وجود عدة أطراف ترفض تطور الصراع، وعلى رأسها الولايات المتحدة متمثلة بقواتها الموجودة في العراق، فضلا عن إيران، والحكومة العراقية".

وأشار عبد الكريم إلى، أن "كل تحرك مسلح سيؤدي إلى انعدام الاستقرار في المنطقة، وعلى الفور ستتحرك القوات الأمريكية لإيقاف هذا النزاع".

وبدأت في إقليم كردستان العراق حملة استقطاب محمومة قبل انطلاق الحملات الدعائية للانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها في الـ20 من تشرين الأول المقبل، في مشهد مشحون بخطاب تصعيدي بين الحزبين الحاكمين "الاتحاد الوطني الكردستاني" بزعامة بافل طالباني و"الديمقراطي الكردستاني" بزعامة مسعود بارزاني.  

ويصنف مراقبون هذا التصعيد ضمن حملة دعائية غير مباشرة تسير على اتجاهين، اتجاه تتبادل فيه القوى المتحكمة بدفة القرار الضرب على وتر إرث الأخطاء والإخفاقات من خلال الخطاب الشعبوي، وآخر تبدو فيه متجانسة حكومياً في توظيف أدوات السلطة لاستمالة الناخب عبر إطلاق المشاريع الخدمية وتوزيع آلاف من الأراضي السكنية وفتح الباب لتوفير آلاف الوظائف في القطاع العام.

 

مقالات مشابهة

  • كيف رد بايدن على سؤال حول تأثير نتنياهو على الانتخابات الرئاسية؟
  • التفاصيل الكاملة حول الانتخابات الرئاسية التونسية
  • تونس تبدأ اليوم مرحلة الصمت الانتخابي عشية انطلاق الانتخابات الرئاسية بالداخل
  • تصريح مثير لبايدن حول الانتخابات الرئاسية.. ماذا قال؟
  • تونس.. بدء التصويت بالانتخابات الرئاسية في الخارج
  • وصول عدد خدمات المبادرة الرئاسية «بداية» منذ انطلاقها لـ33.6 مليون خدمة
  • تونس: الإعلان عن النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية 9 أكتوبر الجاري
  • الصحة: عدد خدمات المبادرة الرئاسية بدايةيصل لـ33.6 مليون خدمة منذ انطلاقها
  • وزير الصحة يعلن وصول عدد خدمات المبادرة الرئاسية «بداية» لـ33.6 مليون خدمة
  • تعليق كردي على احتمالية اندلاع مواجهة مسلحة بين الأحزاب قبيل الانتخابات بالإقليم