حقيقة إصابة الرئيس الأمريكي بمرض باركنسون.. سجل الزيارات يكشف مفاجأة
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
مع تطور أزمة الرئيس الأمريكي والمرشح للانتخابات الأمريكية المقبلة جو بايدن، وزيادة المطالب بانسحابه والتساؤلات حول مدى قدرته العقلية والجسدية على قيادة البيت الأبيض لـ4 سنوات أخرى، فجرت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، استنادًا على سجلات الزوار بالبيت الأبيض، أن أحد كبار أطباء الأعصاب في واشنطن عقد اجتماعًا مع الطبيب الشخصي لـ«بايدن»، خلال وقت سابق من هذا العام.
الدكتور كيفن كانارد، خبير مرض «باركنسون» في مركز والتر ريد الطبي بالعاصمة الأمريكية، التقى بالدكتور كيفن أوكونور، واثنين آخرين في عيادة البيت الأبيض في 17 يناير الماضي، وفقًا للسجلات، التي تم الكشف عنها مع استمرار الأسئلة حول الصحة العقلية للرئيس الأمريكي البالغ من العمر 81 عامًا، وذلك عقب المناظرة الكارثية أمام خصمه في السباق الرئاسي دونالد ترامب.
طبيب «بايدن»: لا يعاني من أي مرضوقالت «واشنطن بوست»، إن طبيب الرئيس الأمريكي، زعم في وقت سابق من شهر فبراير الماضي، أن جو بايدن لا يعاني من أي مرض عقلي أو جسدي، وأن الفحص البدني تضمن فحصًا عصبيًا استبعد على وجه التحديد الإصابة بمرض «باركنسون».
هل يعاني «بايدن» بمرض باركنسونلكن المشاكل العقلية والتعلثم ونسيان بعض الأحداث التي يعاني منها «بايدن»، رجحت إصابته بمرض باركنسون، لكن الطبيب المعالج، رفض الإفصاح عن ذلك، خوفًا من أنها قد تؤدي إلى استبعاده من الانتخابات الرئاسية.
ما هو مرض باركنسون؟ومرض باركنسون، هو حالة دماغية تسبب مشاكل في الحركة والصحة النفسية والنوم والألم وغيرها، كما يصاب العديد أحيانًا بالخرف، ويتفاقم مرض باركنسون بمرور الوقت، ويظهر عادة لدى كبار السن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي جو بايدن بايدن البيت الأبيض الانتخابات الأمريكية مرض باركنسون مرض بارکنسون
إقرأ أيضاً:
بايدن: لا أعرف إذا ستكون الانتخابات الأمريكية سلمية
سرايا - قال الرئيس الأميركي جو بايدن الجمعة إنه "لا يعرف" ما إذا كانت الانتخابات الرئاسية المقرّرة في الخامس من تشرين الثاني/ نوفمبر ستكون "سلمية" بسبب سلوك المرشح الجمهوري دونالد ترامب.
وصرّح الزعيم الديمقراطي "الأشياء التي يقولها ترامب والأشياء التي قالها في المرة الماضية عندما لم تعجبه نتيجة الانتخابات كانت خطيرة للغاية"، مضيفا خلال مؤتمر صحفي "أنا واثق من أنها ستكون حرة وعادلة، لا أعرف إذا ستكون سلمية أم لا".