الخبر:
2024-09-19@16:00:52 GMT

04 حالات تسمم بالغاز في الأغواط

تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT

04 حالات تسمم بالغاز في الأغواط

 تدخلت مصالح الحماية المدنية صباح اليوم على الساعة 09سا38د بحي المعمورة ببلدية الأغواط من أجل إسعاف 04 أشخاص تعرضوا إلى تسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون المنبعث من سخان الماء تتراوح أعمارهم بين 04 سنوات و44 سنة تم إسعافهم ونقلهم إلى المستشفى المحلي

.

المصدر: الخبر

إقرأ أيضاً:

تحديد سبب بيئي لارتفاع حالات مرض باركنسون!

الولايات المتحدة – توصل فريق من العلماء إلى أن استنشاق جزيئات صغيرة من تلوث الهواء قد يزيد من خطر الإصابة بمرض باركنسون، أو كما يعرف أيضا باسم الشلل الرعاش.

ويعتقد أن التعرض لجزيئات صغيرة من الأبخرة المنبعثة من عوادم السيارات وحرق الخشب يؤدي إلى حدوث التهاب في الجسم يمكن أن يؤدي إلى المرض الذي يصيب نحو 8.5 مليون شخص على مستوى العالم.

ويعد مرض باركنسون أسرع حالة عصبية نموا في العالم، حيث يصيب 2% من السكان فوق سن 70 عاما مع توقع تضاعف الأرقام ثلاث مرات في العقدين المقبلين. ومع ذلك، فإن ما يصل إلى 20% من المصابين بمرض باركنسون، الناجم عن فقدان خلايا المخ التي تنتج مواد كيميائية حيوية، يعانون من أعراض قبل بلوغهم سن الخمسين.

ووفقا لطبيب الأعصاب الدكتور آن-ثو فو، كان مرض باركنسون موجودا تقليديا لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما، ولكنه شائع بشكل متزايد لدى الأشخاص الأصغر سنا.

والآن، نشر فريق من الخبراء الأمريكيين نتائج تشير إلى أن إحدى النظريات المحتملة للارتفاع قد تكون تلوث الهواء.

وحددت الدراسة الأمريكية 346 مريضا بباركنسون في ولاية مينيسوتا تم تشخيصهم بالمرض بين عامي 1991 و2015.

ثم تم تقسيم هؤلاء المرضى إلى مجموعتين فرعيتين: أولئك الذين يعانون من تدهور إدراكي أسرع وحركة أبطأ، وأولئك الذين يعانون من رعشة.

وحسب الباحثون متوسط ​​مستويات جسيمات PM2.5 السنوية في الغلاف الجوي، وهي جزيئات ملوثة أصغر من 2.5 ميكرومتر، من عام 1998 إلى عام 2019 ومستويات ثاني أكسيد النيتروجين بين عامي 2000 و2014.

ثم تم تحليل مستويات التلوث في عناوين منازل المشاركين ضمن منطقة مساحتها كيلومتر واحد.

ومن المعروف أن جسيمات PM2.5 صغيرة الحجم، وهي غير مرئية للعين البشرية ويمكن أن تدخل إلى الدم وتخترق الرئة في العمق. ويمكن أن تنبعث من محركات المركبات وحرق الأخشاب والتدخين

ويُعتقد أنها تخترق حاجز الدم في الدماغ لدى البشر ما يؤدي إلى الالتهاب والإجهاد التأكسدي وتنشيط الخلايا الدبقية الصغيرة (خلية يمكن أن تسبب الالتهاب)، والتي يمكن أن تؤدي إلى تطور مرض باركنسون.

وأشارت البيانات إلى أن المستويات الأعلى من هذا النوع من التلوث مرتبطة بمرض باركنسون، مقارنة بمستويات التعرض المنخفضة.

كما وجد العلماء أن هناك زيادة بنسبة 36% في خطر الإصابة بالتصلب اللاحركي، وهو نوع من مرض باركنسون يمكن أن يسبب تدهورا إدراكيا أسرع وحركة أبطأ، ما يتسبب في تدهور إدراكي أسرع في الذاكرة.

وبالإضافة إلى ذلك، ارتبطت المستويات الأعلى من PM2.5 وثنائي أكسيد النيتروجين (NO2، وهو من أهم ملوثات الهواء وأكثرها شيوعا) بزيادة خطر الإصابة بخلل الحركة، وهو أحد الآثار الجانبية لمرض باركنسون الذي يسبب حركات عضلية لا إرادية أو غير منضبطة، وفقا لمؤسسة باركنسون.

ويحذر العلماء من أن نتائج الدراسة تشير إلى أن الحد من تلوث الهواء قد يساعد على تقليل خطر الإصابة بمرض باركنسون.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • 5 حالات اختناق.. حريق هائل في طرابلس
  • انفجار سيارة بالغاز يهز سوق مودية بأبين ويسبب أضرارًا مادية
  • انفجار مركبتين مدنيتين تعملان بالغاز وإصابة ثلاثة مهندسين في أبين
  • أبين : إنفجار سيارة تعمل بالغاز في أحد أسواق مدينة مودية
  • تحديد سبب بيئي لارتفاع حالات مرض باركنسون!
  • بعد إصابة العشرات بالتسمم.. هيئة الرعاية الصحية بأسوان تكشف الحقيقة
  • هيئة الرعاية الصحية: إخلاء دور بمستشفى الصداقة بأسوان منذ فترة لزيادة عدد الأسرة
  • تفسير حلم تساقط الشعر لابن سيرين.. «4 حالات»
  • حقيقة تسمم مياه الشرب في محافظة قنا
  • رغم نفي المحافظ .. تسمم 10 مواطنين نتيجة مياه الشرب الفاسده