رئيس الموساد: لإحراز تقدم في مقترح التهدئة يجب على حماس الموافقة على الإطار المقترح
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
أبلغ رئيس الموساد، الوسطاء بأنه من أجل إحراز تقدم في مقترح التهدئة يجب على حماس الموافقة على الإطار المقترح دون أي تغييرات، وفقا لصحيفة يديعوت أحرونوت.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: يجب أن نمنع حزب الله من التنفس
شدد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، السبت، أن بلاده ستواصل ضرب حزب الله في لبنان "بلا هوادة"، وفقا لما أفاد مراسل "الحرة" في القدس.
وقال هاليفي في جلسة لتقييم الوضع في مقر القيادة العامة: "يجب مواصلة ممارسة الضغط على حزب الله وتسديد ضربات إضافية ومتواصلة للعدو دون تساهل ودون السماح له بفترة للتنفس".
وشنت إسرائيل خلال الأيام الماضية ضربات قوية أسفرت عن مقتل قياديين كبار في حزب الله على رأسهم الأمين العام للحزب حسن نصرالله.
وفي خضم حملة القصف الجوي الإسرائيلي المكثف الذي خلّف أكثر من ألف قتيل في أنحاء مختلفة من لبنان منذ حوالى أسبوعين، ينفّذ الجيش الإسرائيلي منذ الاثنين "عمليات برية محدودة ومركزة" في نقاط عدة على طول الحدود.
ويثير التصعيد العسكري مخاوف من خروج الوضع عن السيطرة في الشرق الأوسط، بعد عام على اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، وفي ظل تبادل التهديدات بين إسرائيل وإيران بعد ضربة صاروخية وجهتها الجمهورية الإسلامية، الثلاثاء.
وقالت إيران إن هجومها على إسرائيل يأتي ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في طهران في 31 يوليو في عملية نُسبت لإسرائيل، والأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، الجمعة، الماضي في بيروت في غارة إسرائيلية قتل فيها أيضا قائد فيلق القدس في لبنان عباس نيلفورشان.
وكثّفت إسرائيل منذ 23 سبتمبر ضرباتها ضد حزب الله الذي كان فتح جبهة "إسناد" لقطاع غزة وحماس في الثامن من أكتوبر.
وتقول إسرائيل إنها تريد وقف نيران حزب الله باتجاه شمال أراضيها للسماح بعودة عشرات الآلاف من السكان الذين أجبروا على الفرار بسبب هذه النيران.