متظاهرون يغلقون شارع أيالون الرئيسي في تل أبيب
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، بقيام متظاهرون يغلق شارع أيالون الرئيسي في تل أبيب مطالبين بإبرام صفقة لتبادل المحتجزين وإقالة نتنياهو، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وأكد زعيم المعارضة الإسرائيلي، يائير لابيد، اليوم، أن هناك ضرورة لوقف الحرب بقطاع غزةن وإتمام صفقه تبادل وإعادة المحتجزين.
وشارك يائير لابيد، زعيم المعارضة الإسرائيلية، أمس السبت، في مظاهرة تل أبيب المطالبة بإبرام صفقة تبادل للمحتجزين مع فصائل المقاومة الفلسطينية.
وأكد "لابيد"، أنه يجب إبرام صفقة الآن ومن تخلى عن المحتجزين قبل 9 أشهر يجب أن يعيدهم، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية.
وخرج آلاف الإسرائيليين إلى الشوارع، لإحياء ذكرى مرور 9 أشهر بشكل رمزي على هجوم 7 أكتوبر الماضي، ونُظّمت مسيرات مناهضة للحكومة في جميع أنحاء البلاد، من الجليل إلى النقب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: متظاهرون شارع أيالون الرئيسي تل أبيب صفقة لتبادل المحتجزين إقالة نتنياهو
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: عائلات المحتجزين يريدون تسريع المباحثات لإتمام المرحلة الثانية من الصفقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، إن هناك توقعات إسرائيلية كبيرة بتقليص عدد الأيام التي يتم خلالها الإفراج عن المحتجزين، موضحة أن الإفراج عادة ما يتم في يوم السبت، ولكن هناك ضغوط إسرائيلية من خلال الوساطات على حركة حماس، حيث تفيد المصادر الإسرائيلية بأن الجانب الإسرائيلي يسعى لتسريع الإفراج عن الأحياء التسعة من المحتجزين في المرحلة الأولى على الأقل.
وأضافت أبو شمسية، خلال رسالة مباشرة على الهواء، أنه منذ صباح اليوم، يقوم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالترويج لموافقة الحكومة على خطط عملية للتعامل مع أي سيناريو محتمل.
وأشارت إلى أنه في وقت سابق من أمس، كانت هناك مظاهرات مستمرة أمام مكتب نتنياهو في القدس المحتلة، بهدف الضغط على الحكومة الإسرائيلية لاستكمال المرحلة الأولى من صفقة التبادل.
وتابعت: "الشارع الإسرائيلي وعائلات المحتجزين يطالبون أيضًا بتسريع المباحثات للوصول إلى المرحلة الثانية من صفقة التبادل، بسبب الأوضاع الصحية الصعبة للمحتجزين، خاصة بعد الصور الأخيرة التي حصلت عليها إسرائيل من خلال الإفراج عن المحتجزين الثلاثة الذين كانوا يعانون من ضعف صحي وجسدي واضح، وفقًا لما ذكرته عائلاتهم".