«البيطريين» تستعد لعقد أول اجتماع مع الخريجين الجدد لشرح آليات اختبار مزاولة المهنة
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
اتفق الدكتور مجدي حسن نقيب الأطباء البيطريين، مع الدكتور محمد لطيف رئيس المجلس الصحي المصري، على اختيار ممثل من المجلس لعقد لقاءات مع الخريجين وممثلي النقابات الفرعية ومجلس النقابة، لشرح اختبارات مزاولة مهنة الطب البيطري وآلياتها.
وقال الدكتور مجدي حسن نقيب الأطباء البيطريين، إنّه سيتم عقد أول لقاء يوم الثلاثاء 16 يوليو الجاري، بحضور الدكتور فتحي فاروق رئيس لجنة قطاع الطب البيطري في المجلس الأعلى للجامعات، لشرح آليات اختبار مزاولة مهنة الطب البيطري والرد على أسئلة الأطباء البيطريين، وذلك في قاعة المجلس الصحي المصري بمقر أكاديمية الأميرة فاطمة للتعليم الطبي المستمر الساعة 2 ظهرا.
يأتي ذلك في إطار حرص النقابة العامة للأطباء البيطريين، على التواصل الدائم مع أعضائها وتوفير المعلومات اللازمة بشأن اختبارات مزاولة مهنة الطب البيطري التي يعدها المجلس الصحي المصري، تنفيذا لنص القانون رقم 12 لسنة 2022، والذي يسري أحكامه على خريجي كليات الطب البيطري.
المجلس الصحى المصرىوأوضح نقيب الأطباء البيطريين، أنّ النجاح فى اختبار المجلس الصحى المصرى، يعد شرطا للحصول على ترخيص مزاولة المهنة وفقا لنص المادة الثالثة من القانون، والتى تقضي مع عدم الإخلال بجميع الأحكام الواردة في القوانين والقرارات المنظمة لمزاولة المهن الصحية، بأنّه يشترط للحصول على ترخيص مزاولة المهنة أن يجتاز طالب الترخيص بنجاح الاختبار الذي يعقده المجلس للتأهيل لمزاولة المهنة، ويكون الترخيص الممنوح بمزاولة المهنة لمدة 5 سنوات قابلة للتجديد لمدد مماثلة، على أن تحدد الجهات مانحة الترخيص الشروط والضوابط والمعايير اللازمة لتجديد الترخيص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الأطباء البيطريين مهنة الطب البيطري الأطباء البیطریین مزاولة المهنة
إقرأ أيضاً:
المجلس الأطلسي: الملف الليبي اختبار صعب للتقارب بين مصر وتركيا
ليبيا – تقرير أميركي: التقارب المصري التركي تحت اختبار الخلافات في ليبيا
نشر مركز “المجلس الأطلسي” للأبحاث والدراسات تقريرًا تناول تطبيع العلاقات بين مصر وتركيا، مع تساؤلات حول إمكانية تأثير الخلافات بين البلدين في الملف الليبي على هذه العلاقة المتجددة.
رغبة في الاستقرار وسط توترات ليبية
التقرير الذي تابعته صحيفة المرصد أكد وجود رغبة مشتركة لدى القاهرة وأنقرة لتحسين علاقاتهما، مشيرًا إلى أن استقرار ليبيا يشكل أحد المحاور الرئيسية في هذا التعاون، وسط تساؤلات حول مدى تأثير النزاعات الليبية على تحقيق هذه الأهداف.
تركيا وتواجدها العسكري في ليبيا
أشار التقرير إلى استمرار تركيا في فرض نفوذها العسكري في غرب ليبيا من خلال نشر قواتها ومرتزقتها السوريين، إلى جانب طائرات “بيرقدار” وأنظمة الدفاع الصاروخي، مما يعزز قبضتها الأمنية. وتطرقت التحليلات إلى استعداد أنقرة لتوسيع مبيعات طائراتها من دون طيار التي لعبت دورًا محوريًا في الصراع الليبي.
التوسع الاقتصادي مع شرق ليبيا
لم تكتفِ تركيا بنفوذها العسكري في الغرب، بل سعت إلى تعزيز علاقاتها الاقتصادية مع شرق ليبيا، مما يطرح تساؤلات حول تأثير هذا الانخراط المزدوج على ديناميكيات الصراع الداخلي الليبي وعلى العلاقات مع القاهرة.
تساؤلات حول المستقبل
اختتم التقرير بالتأكيد على أن استقرار ليبيا قد يكون العامل الحاسم في تحديد مدى نجاح التقارب المصري التركي، مشددًا على ضرورة التوفيق بين المصالح المشتركة والحساسية الإقليمية لضمان نجاح هذا التعاون المتج
ترجمة المرصد – خاص