تحدث هاكان تشالهان أوغلو، نجم نادي إنتر ميلان عن خروج منتخب تركيا من بطولة اليورو.

تركيا ودعت بطولة اليورو بعد خسارتها في الدور ربع النهائي بهدفين مقابل هدف واحد أمام هولندا.

ووجه تشالهان أوغلو الإشادة إلى جميع لاعبي منتخب تركيا والجهاز الفني بسبب مستواهم في اليورو.

وقال تشالهان أوغلو فص تصريحات نقلتها صحيفة توتو ميركاتو ويب: "أقول شكرًا لمدربنا، لفريقه، للمدلكين لدينا، وطهاتنا.

لسوء الحظ، وصلنا إلى هذا الحد ولكن يجب أن نعود إلى ديارنا، كم سنكون سعداء إذا جلبنا القليل من هذه المشاعر إلى أمتنا، لسوء الحظ، هناك هزيمة وصفقت لنا جماهيرنا في نهاية المباراة".

وفيما يتعلق بالمباراة، أوضح تشالهان أوغلو: "لم نبدأ الشوط الثاني بشكل جيد للغاية، لقد تراجعنا. بعد الهدف الثاني عدنا إلى الكرات الطويلة، كنت أتمنى لو لم نتراجع كما فعلنا. الأشياء تحدث، إنه لشرف كبير أن نصل إلى هذا الحد، وأود أن أشكر جميع جماهيرن".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تركيا منتخب تركيا كوبا امريكا كوبا امريكا 2024 موعد بطولة كوبا أمريكا 2024 اهداف كوبا امريكا 2024 مواعيد مباريات كوبا امريكا 2024 ترتيب المجموعات كوبا امريكا 2024 تشالهان أوغلو ترتيب المجموعات كوبا امريكا تشالهان أوغلو

إقرأ أيضاً:

أبرز لحظات الفرح والإنتصار والإحباط والفشل في يورو 2024

سيكون نهائي بطولة أوروبا لكرة القدم 2024 بين إسبانيا وإنجلترا الأحد 14 يوليو/تموز في برلين بمثابة إسدال للستار على مهرجان اللعبة الذي استمر شهرا في ألمانيا.

وسلطت العديد من لحظات الفرحة والانتصار والإحباط والفشل، الضوء على الجوانب الجيدة والسيئة في البطولة.

الجوانب الجيدة في يورو 2024 أجواء الملاعب والجماهير: إن إقامة المباريات في ملاعب تتبع الأندية العادية والتي توفر أجواء رائعة يحدث فرقا. من جيش الجمهور الأسكتلندي إلى جدار هولندا البرتقالي، ومشجعي رومانيا وألبانيا المبتهجين، جلبت الجماهير احتفالات ومشاعر لا تصدق. الجماهير الهولندية صنعت الحدث في اليورو (الفرنسية) لامين جمال: ربما لم يكن الأمر في باله في المقام الأول، لكن الإسباني الشاب الذي بلغ 17 عاما اليوم السبت، كان ينتظر نتائج اختبارات المدرسة في وقت سابق من البطولة، ويبدو من خلال مستواه وهدفه الرائع في مرمى فرنسا أنه ناضج بما يفوق عمره، وحطم الرقم القياسي لأصغر لاعب وهداف في تاريخ بطولة أوروبا. جمال أصغر لاعب سجل هدفا في تاريخ بطولة أمم أوروبا (غيتي) إسبانيا: أكثر فريق انتصارا (6)، والأكثر أهدافا (13)، والأكثر محاولة للتسجيل (108)، وأكثر فريق قام بمحاولات بين القائمين والعارضة (37) متفوقا على كل الفرق في البطولة. وعانت كل الفرق الكبرى الأخرى تقريبا من أجل الوصول إلى أسلوب وطريقة لعب واضحة، لكن إسبانيا بدت وكأنها آلة متناغمة للغاية. التحكيم: كان مستوى التحكيم بشكل عام رائعا، وكان معظم الحكام هادئين ويعملون بتناغم مع اللاعبين وروح اللعبة. وكان أبرز ما لفت الانتباه إشارة الحكام للاعبين بالنهوض من الأرض عند السقوط، وسرعان ما تلقى اللاعبون الرسالة التي كان مفادها أن السقوط بسهولة لا يتم مكافأته بالحصول على أخطاء. نهائي بطولة أمم أوروبا يورو 2024 بين إسبانيا وإنجلترا يديره الحكم الفرنسي فرانسوا ليتكسيه (غيتي) جيورجي مامارداشفيلي: تصدى حارس مرمى جورجيا للكرة 29 مرة في 4 مباريات، وهو أكبر رقم في البطولة حتى الآن، متفوقا على بارت فيربروخن حارس مرمى هولندا الذي تصدى للكرة 18 مرة في 6 مباريات، لتتعزز سمعة مامارداشفيلي كحارس مميز بشكل كبير. جورجيا: وصلت جورجيا إلى دور الـ16 بأسلوبها المتواضع، وحصل الفريق الذي ظهر في البطولة لأول مرة على مكافأة سخية عندما تعهد الملياردير بيدزينا إيفانيشفيلي رئيس الوزراء السابق بتقديم 10.7 ملايين دولار للفريق بعد فوزه 2-صفر على البرتغال ليتقدم إلى أدوار خروج المغلوب. نهاية زمن الفرق الصغيرة: وقفت ما تسمى بالفرق الصغيرة في كرة القدم في وجه القوى الكبرى وقامت بالكثير من المفاجآت. وحققت جورجيا وألبانيا ورومانيا وسلوفاكيا وسلوفينيا وأوكرانيا وتركيا نتائج لافتة للنظر. منتخب جورجيا تأهل لأول مرة في تاريخه لثمن نهائي اليورو (غيتي) أردا غولر: كان "ميسي التركي" مذهلا في تنظيم خط وسط فريقه بينما كان العديد من اللاعبين الأساسيين يتناوبون عليه بسبب الإيقاف، كان متزنا بشكل رائع بالنسبة لشاب عمره 19 عاما. الوقت بدل الضائع: يمكن اعتبار ذلك جيدا للبعض.. إن تسجيل 12 هدفا في الوقت بدل الضائع يعد رقما قياسيا في بطولة أوروبا، والكثير منها كانت أهدافا حاسمة لتحقيق انتصارات أو تعادلات مهمة، وليس هناك أكثر من هدف جود بيلينغهام المذهل لإنجلترا ضد سلوفاكيا لإثبات ذلك. منفذو ركلات الترجيح في إنجلترا: حولت إنجلترا نفسها من فريق يعاني من صدمة ركلات الترجيح إلى فريق يلعب من أجل الوصول إليها، ونفذها الفريق بثقة في دور الـ8 ليتأهل على حساب سويسرا.
الجوانب السيئة كيليان مبابي: اعترف مبابي نفسه أنه لعب بطولة للنسيان. وطغى الكسر الذي تعرض له في الأنف وقناع الوجه الذي لم يظهر ارتياحا عند ارتدائه على مستوى قائد منتخب فرنسا. ولم يسجل سوى من ركلة جزاء بعد 24 محاولة على المرمى، وهو أكبر عدد من المحاولات لأي لاعب في البطولة، وأكثر بمحاولة واحدة فقط عن لاعب آخر عانى في البطولة.

 

مبابي لم يسجل سوى من ركلة جزاء بعد 24 محاولة على المرمى (غيتي)

 

كريستيانو رونالدو: هل شهدنا نهاية حقبة؟ واصلت البرتغال الاعتماد على رونالدو (39 عاما) لكنه ظهر في البطولة شبحا للاعب كان يعتبره الكثيرون الأفضل في العالم ولم يتمكن من هز الشباك من اللعب المفتوح. مارتينيز مدرب البرتغال يواسي رونالدو بعد الخروج من اليورو  (الفرنسية)

 

بلجيكا: كان من المفترض أن تمثل هذه البطولة فجرا جديدا لبلجيكا تحت قيادة مدربها دومينيكو تيديسكو، لكن المشاكل التي يعاني منها الفريق في البطولات الكبرى استمرت ولم يتمكن من تحويل سيطرته إلى أهداف وخرج بطريقة مخيبة من دور الـ16. خرج زملاء كيف دي بروين (يمين) بطريقة مخيبة من اليورو  (غيتي) إيطاليا: خرجت حاملة اللقب أيضا بطريقة مخيبة بعد أن تأهلت إلى دور الـ16 بهدف التعادل في الدقيقة 98 أمام كرواتيا، لكن سويسرا تفوقت عليهم. وزادت المؤتمرات الصحفية لمدربها لوتشيانو سباليتي من غرابة الموقف. كييزا لاعب منتخب إيطاليا (غيتي إيميجز) ميريه ديميرال وجود بيلينغهام وميرليند داكو: عندما تعلم أن عيون العالم مسلطة عليك، فمن الأفضل أن تبتعد عن الجدل. وأدت الاحتفالات ذات الطابع السياسي وبعض الحركات المشينة وقيادة المشجعين في هتافات معادية للأجانب على الترتيب إلى فرض عقوبات من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) على الثلاثي. التركي ديميرال عوقب في اليورو بسبب احتفالية "الذئاب الرمادية" (الفرنسية) تصرف منظمي المباريات بطريقة سيئة: بشكل عام، تعاملت السلطات مع المشجعين داخل وحول الملاعب بشكل جيد، لكن تم تصوير أحد منظمي المباريات وهو يضرب مشجعا للبرتغال مع قيام اثنين من زملائه بإمساك المشجع وتثبيته أرضا. وهي صورة سيئة للبطولة وألمانيا. ضجة الأكواب: بدا الأمر وكأنه طبيعي خلال البطولة إذ قام مشجعو العديد من الفرق بإلقاء أكواب بلاستيكية على اللاعبين الذين ينفذون الضربات الركنية أو حراس المرمى الذين كانوا على وشك لعب ركلات المرمى. التركي أردا غولر يتخلص من كوب ألقي على أرض الملعب خلال يورو 2024 (غيتي) مشاكل السفر: ألغيت رحلات بالقطارات ووسائل النقل العام التي لم تكن قادرة على التعامل مع العدد الهائل من المشجعين، وكانت هناك مشاهد من الفوضى قبل وبعد بعض المباريات، حتى الفرق تعرضت للأمر بعد إلغاء رحلة هولندا بالقطار إلى دورتموند قبل النهائي، لكن وزير النقل الألماني فولكر فيسينج انتقد أداء شركة السكك الحديدية الوطنية الضعيف خلال البطولة. خطأ فادح أثناء ركوب الدراجات: رغم أن الأمر انتهى بابتسامة فإنه كان من الممكن أن يكون أسوأ بكثير عندما سقط أنتوني غوردون مهاجم إنجلترا من على دراجته الكهربائية أثناء محاولته التقاط صورة بهاتفه، لكن بدلا من ذلك تعرض لجروح وكدمات.

مقالات مشابهة

  • شاهد ماذا قالت صحف إسبانيا عن نهائي اليورو أمام إنجلترا
  • أبرز لحظات الفرح والإنتصار والإحباط والفشل في يورو 2024
  • رئيس حزب الجيد: أردوغان لم يطبق التقشف بعد!
  • داود أوغلو يحذر من تحول المناهضين للاجئين بتركيا إلى شبيحة مثل شبيحة الأسد
  • داود أوغلو يحذر من تحول المناهضين للاجئين بتركيا لـشبيحة مثل شبيحة الأسد
  • في «اليورو».. الطريق «الأصعب» يقود إلى «الكأس»!
  • داود أوغلو: بذلت جهدي لمنع اللاجئين السوريين من القدوم لتركيا
  • رغم الخروج من يورو 2024.. ياكين مستمر في تدريب منتخب سويسرا
  • ما هي القنوات الناقلة لمباراة إسبانيا ضد انجلترا في نهائي اليورو
  • بيلسا يعلق على اشتباكات لاعبي أوروجواي مع جماهير كولومبيا