تركيا.. كتابة اسم لاعب تركي بالحبوب المخدرة!
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كتب عناصر من الشرطة التركية اسم اللاعب التركي ميريه ديميرال بشحنة مخدرات تم ضبطها في ولاية كوتاهية، مما أثار الكثير من الضجة حول الأول.
وتم ضبط 160 ألف حبة مخدرة في سيارة التي أوقفتها الشرطة بمدينة كوتاهية، وتم اعتقال 3 مشتبهين.
وكنوع من الدعم، كتب عناصر الشرطة بالحبوب المخدرة اسم اللاعب ميريه ديميرال، الذي عوقب على رفع علامة “الذئاب الرمادية” خلال مباراة الجولة الـ16 الأخيرة من بطولة أمم أوروبا 2024 ضد النمسا.
وأفيد أن الحبوب المخدرة التي تبين أنها نقلت من إسطنبول إلى أنطاليا، هي أكبر كمية من الحبوب المخدرة التي يتم ضبطها في عمليات المخدرات التي نفذت في كوتاهيا حتى الآن.
وفي المباراة التي فازت فيها تركيا على النمسا 2-1، قام لاعب كرة القدم الوطني ميريه ديميرال برفع علامة “الذئب الرمادي” أثناء الاحتفال بالهدف الثاني وعلى قر ذلك تلقى عقوبة الإيقاف مباراتين من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم.
من جهتا أدانت وزارة الخارجية التركية وحزب العدالة والتنمية قرار اتحاد كرة القدم، وطالبوا بالتراجع عنه.
Tags: أنقرةاسطنبولتركياكوتاهيةمخدراتميريه ديميراليورو2024
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة اسطنبول تركيا كوتاهية مخدرات ميريه ديميرال يورو2024
إقرأ أيضاً:
توقيف مغربي في تركيا بتهمة الانتماء لشبكة دولية لاستغلال الأطفال جنسياً
أوقفت الشرطة التركية مواطناً مغربياً في مدينة بودروم، بعد أن صدر أمر دولي بالقبض عليه من قبل الإنتربول، وذلك على خلفية تورطه في شبكة دولية لاستغلال الأطفال جنسياً في إسبانيا.
وتم توقيف المشتبه به في أحد الفنادق بعد مراقبته لعدة أيام، وذلك بالتنسيق مع مكتب المدعي العام في بودروم.
وحسب وسائل الإعلام الإسبانية، فإن المشتبه به حاول التمويه بهوية مزيفة مدعياً أنه لاجئ فلسطيني، إلا أن الشرطة تمكنت من التعرف على هويته الحقيقية من خلال تحليل بصمات الأصابع. كما عثرت السلطات على جواز سفره الأصلي مخبأ في حقيبته.
الشبكة التي ينتمي إليها المتهم كانت تستهدف الأطفال الضعفاء في المجتمع، حيث تقوم باستدراجهم لاستغلالهم جنسياً وتصويرهم لأغراض تجارية. وكان المغربي الموقوف واحداً من المتهمين في قضية تم تفكيكها عام 2015، حيث تم القبض على 7 أفراد من هذه الشبكة، في حين فر المتهم قبل محاكمته في محكمة طراغونة عام 2019.
وتجدر الإشارة إلى أن زعيم الشبكة، وهو فرنسي الجنسية، حكم عليه بالسجن لمدة 240 عاماً بتهمة إدارة أكبر شبكة لتوزيع المواد الإباحية للأطفال في إسبانيا. كما حكم على الرجل الثاني في الشبكة، وهو فرنسي أيضاً، بالسجن لمدة 19 عاماً.
وتمكنت الشرطة الإسبانية من جمع أكثر من 300 تسجيل يحتوي على مواد مسيئة للأطفال، تم تصوير العديد منها في شقة بمدينة طاراغونة.