عموتة في أبوظبي لبدء مهمته مع الجزيرة
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
معتصم عبدالله (أبوظبي)
استقبل نادي الجزيرة مدربه المغربي الحسين عموتة لدى وصوله مطار زايد الدولي بالعاصمة أبوظبي مساء أمس السبت على متن «طيران الاتحاد»، قادماً من مدينة «الدار البيضاء»، تمهيداً للتوقيع الرسمي بين الطرفين اليوم، ليقود المدرب السابق لمنتخب الأردن «فخر أبوظبي» في الموسم المقبل 2024-2025.
وينطلق مشوار عموتة مع «فخر أبوظبي» من خلال المعسكر الإعدادي للموسم الجديد في إسبانيا في يوليو الجاري.
وسبق لعموتة التواجد في دوري الإمارات لاعباً محترفاً في الشارقة موسم 2002-2003، والذي تُوج فيه «الملك» بلقب كأس رئيس الدولة، قبل الانتقال إلى الدوري القطري.
وحقق عموتة نجاحاً لافتاً في آخر محطاته التدريبية مع منتخب الأردن، بعدما قاد «النشامى» إلى نهائي كأس آسيا 2023، والتأهل إلى الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الجزيرة أبوظبي مطار زايد الدولي دوري أدنوك للمحترفين الحسين عموتة
إقرأ أيضاً:
توقيع أول اتفاقيتين بين مصر وقبرص لبدء تنمية اكتشافات الغاز الطبيعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد الرئيسان عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، ونيكوس كريستودوليديس، رئيس جمهورية قبرص، اليوم في القاهرة في افتتاح مؤتمر مصر الدولي للطاقة ايجبس 2025 توقيع اول اتفاقيتين بين البلدين لبدء تنمية الاكتشافات القبرصية للغاز الطبيعي، وذلك باستخدام البنية التحتية المصرية.
وتأتى الاتفاقيتان في إطار استراتيجية وزارة البترول لتحويل مصر إلى مركز إقليمي لتجارة وتداول الغاز الطبيعي، من خلال استقبال الغاز المنتج من اكتشافات شرق المتوسط وتوجيهه إلى السوق المحلي وإعادة تصديره إلى أوروبا.
وقع الاتفاقية الاولى المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية ، والسيد جورج باباناستاسيو، وزير الطاقة والتجارة والصناعة القبرصي، والمهندس كلاوديو ديسكالزى رئيس شركة إينى الإيطالية .
ووقع الإتفاقية الثانية المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية ، والسيد جورج باباناستاسيو، وزير الطاقة والتجارة والصناعة القبرصي ، والسيد كلاى نيف رئيس شركة شيفرون العالمية لأنشطة الإستكشاف والإنتاج .
وتعد الاتفاقيتان خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون بين مصر وقبرص في مجال الطاقة، ويمثل بداية لتطوير الاكتشافات القبرصية باستخدام التسهيلات المصرية، في حين تستمر المفاوضات لجلب المزيد من الغازات القبرصية إلى مصر.