الدقهلية تحتفل بالعام الهجري الجديد (صور)
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
احتفلت محافظة الدقهلية، مساء السبت، بالعام الهجري الجديد داخل مسجد النصر، حيث نظم الاحتفال مديرية الاوقاف بالمحافظة.
وشهد مراسم الاحتفال بالعام الهجري اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية ولشيخ صفوت نظير وكيل الوزارة.
كما حضر الاحتفال اللواء أيمن الشريف السكرتير العام للمحافظة والدكتور احمد العدل نائب محافظ الدقهلية والمحاسب احمد عبد العظيم رئيس جي شرق المنصورة ومحمد الامين رئيس حي شرق المنصورة وسيد النخيلي رئيس مجلس مركز ومدينة طلخا بمحافظة الدقهلية ولفيف من الأئمة بأوقاف الدقهلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الدقهلية محافظ الدقهلية مديرية الأوقاف حي شرق المنصورة الاحتفال بالعام الهجري اللواء طارق مرزوق نائب محافظ الدقهلية مركز ومدينة احتفال مديرية الأوقاف شرق المنصورة مركز ومدينة طلخا العام الهجري الجديد
إقرأ أيضاً:
سوهاج تحتفل بأحد الزعف وسط أجواء من المحبة والتعايش.. شاهد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت مراسلة "إكسترا نيوز" في محافظة سوهاج، آية الرفاعي، إن شوارع المحافظة اكتست باللون الأخضر احتفالًا بـ أحد الزعف، وسط أجواء تسودها المحبة والتآخي بين المسلمين والمسيحيين.
وأوضحت الرفاعي، خلال رسالتها على الهواء، أن سعف النخيل وأغصان الزيتون زينت الشوارع، إلى جانب الزينة الرمضانية التي لا تزال معلقة في الشرفات وعلى الأسطح، ما يعكس مشهدًا فريدًا يجمع بين روحانية الشهر الفضيل وبهجة الاحتفال المسيحي.
وأضافت أن الباعة انتشروا على الأرصفة لبيع سعف النخيل، بينما أبدع الأطفال والكبار في صناعة رموز من السعف، منها الصلبان والتيجان، وكذلك أشكال مرحة كالأساور والخواتم، يتبادلونها فيما بينهم في جو من البهجة.
وشهدت كنيسة الأقباط الأرثوذكس بسوهاج إقبالًا كبيرًا من المواطنين منذ ساعات الصباح الأولى، حيث بدأت الصلوات في السادسة صباحًا، وواصل المواطنون الاحتفال في الشوارع عقب أداء الطقوس الدينية.
أشارت الرفاعي إلى أن عيد الشعانين له قدسية خاصة لدى المسيحيين، كونه يرمز إلى دخول السيد المسيح عليه السلام إلى القدس، حيث استقبله الناس بسعف النخيل وأغصان الزيتون، ويُعد هذا العيد مدخلًا لأسبوع الآلام والجمعة العظيمة، وينتهي بعيد القيامة المجيد، الذي يختتم 55 يومًا من الصيام.
وأكدت أن مشهد الاحتفال في سوهاج يعكس الوجه الحقيقي لمصر والمصريين، القائم على التعايش والوحدة الوطنية، حيث يحتفل الجميع، مسلمين ومسيحيين، جنبًا إلى جنب.