حدث ليلا.. كارثة في المغرب وإضراب شامل بإسرائيل وموجة حر تاريخية محتملة
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
في الوقت الذي تغير فيه هيئة العامة السعودية للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي كسوة الكعبة، خرجت تقارير صحفية تكشف عن درجات حرارة غير مسبوقة تجتاح الولايات في أمريكا، بينما يتصدر عناوين الصحف الإسرائيلية الحديث عن وقوع إضراب شامل في تل أبيب، وغرقت سفينة سياحية تحمل عدد من اللاعبين في دولة المغرب.
وفيما يتعلق بكسوة الكعبة، أقامت الهيئة العامة السعودية للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، مراسم تغيير كسوة الكعبة مع بداية السنة الهجرية 1446، بداية من فك المذهبات؛ استعدادًا لإنزال الكسوة القديمة واستبدالها بالجديدة، جريًا على العادة السنوية، فيما بثت قناة القرآن الكريم السعودية لحظة تغيير الكسوة.
وكشفت وكالة الأنباء السعودية، أن هناك فريقًا سعوديًا متخصصًا مدربًا ومؤهلًا علميًا وعمليًا يشرف على أعمال الفك ومراحل تغيير كسوة الكعبة الأساسية المتمثلة فى رفع الكسوة القديمة، ونزع المذهبات، وإسدال الكسوة الجديدة.
وفي الداخل الإسرائيلي، دعت جماعات مناهضة لحكومة دولة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، لاضطراب عام في البلاد، من أجل المطالبة بإجراء انتخابات جديدة بدلا من حكومة نتنياهو، بحسب ما كشفت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، والتي قالت إن مظاهرات الأحد تشكل جزءًا من أسبوع المقاومة، الذي بدأته مجموعات الاحتجاج الأسبوعية مساء السبت.
وفي قلب أوروبا أظهرت استطلاعات الرأي أن الجولة الثانية من انتخابات فرنسا البرلمانية، التي تُجرى اليوم، ربما تؤدي إلى برلمان معلق دون أغلبية واضحة ما لم يحصل اليمين المتطرف على عدد كاف من المقاعد لتشكيل أول حكومة له منذ الحرب العالمية الثانية، بحسب ما كشفت وكالة الأنباء العالمية «رويترز».
وداخل الولايات المتحدة الأمريكية، أعلنت هيئة الأرصاد الجوية الأمريكية، يوم السبت، أن نحو 133 مليون شخص في جميع أنحاء البلاد يتعرضون للحرارة الشديدة، معظمهم في الولايات الغربية، حيث من المتوقع أن تستمر الحرارة أعلى من المتوسط بمقدار 15 إلى 30 درجة فهرنهايت، حتى الأسبوع المقبل.
وقد حطمت موجة حر مستمرة منذ فترة طويلة بالولايات المتحدة الأمريكية، الأرقام القياسية وأشعلت العشرات من حرائق الغابات وتركت نحو 130 مليون شخص تحت تهديد درجات الحرارة المرتفعة، على وشك أن تشتد بما يكفي لدرجة أن هيئة الأرصاد الجوية الأمريكية اعتبرتها تاريخية، بحسب ما كشفت صحيفة الجارديان البريطانية.
أما عن واقعة الغرق، كشفت تقارير صحفية مغربية، مساء السبت، تفاصيل متعلقة بانقلاب قارب سياحي على متنه 5 لاعبين فى صفوف نادى اتحاد طنجة، تم إنقاذ 3 لاعبين فيما يتم البحث عن اللاعبين الآخرين حتى الآن، بحسب ما جاء موقع «le360» المغربي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مظاهرات في إسرائيل حر شديد أمريكا فرنسا کسوة الکعبة بحسب ما
إقرأ أيضاً:
مضغ الخشب.. طريقة جدلية محتملة لتنشيط الدماغ
كوريا ج – أظهرت دراسات سابقة أن المضغ يمكن أن يعزز تدفق الدم إلى الدماغ، ما قد يؤثر إيجابيا على الأداء الإدراكي.
يرتبط تراجع القدرات الإدراكية بزيادة أنواع الأكسجين التفاعلية، وهي جزيئات ضارة يمكن أن تسبب أضرارا في الدماغ. ويعد الغلوتاثيون (GSH) أحد مضادات الأكسدة الرئيسية التي تحمي الخلايا العصبية من هذه الأضرار، غير أن العلاقة بين مستوياته والمضغ لم تدرس بعمق حتى الآن.
وبهذا الصدد، سعى الباحثون إلى استكشاف كيفية تأثير المضغ على مستويات الغلوتاثيون في الدماغ.
وشملت الدراسة 52 طالبا جامعيا من Daegu، كوريا الجنوبية، قسموا إلى مجموعتين: طلب من المجموعة الأولى (27 مشاركا) مضغ علكة شمع البارافين، وطلب من المجموعة الثانية (25 مشاركا) مضغ مادة صلبة مثل مثبطات اللسان الطبية الخشبية (أدوات طبية تستخدم لفحص الفم والحلق).
واستمر المضغ لمدة 5 دقائق، بينما استخدم الباحثون تقنية مطيافية الرنين المغناطيسي لقياس مستويات الغلوتاثيون في القشرة الحزامية الأمامية – وهي منطقة في الدماغ مسؤولة عن التحكم الإدراكي – قبل وبعد المضغ. كما أجري للمشاركين اختبار إدراكي قبل وبعد التجربة.
وأظهرت النتائج أن المضغ أدى إلى ارتفاع ملحوظ في مستويات الغلوتاثيون في القشرة الحزامية الأمامية، وكانت الزيادة أكبر لدى من مضغوا مادة الخشب مقارنة بمن مضغوا العلكة. كما ارتبطت هذه الزيادة بتحسن في أداء اختبارات الذاكرة، ما يشير إلى تأثير إيجابي محتمل للمضغ على الإدراك.
وكتب الباحثون: “على حد علمنا، هذه أول دراسة تشير إلى أن المضغ يمكن أن يرفع مستويات مضادات الأكسدة في الدماغ، وأن هذه الزيادة مرتبطة بتحسين الأداء المعرفي”.
وفي ظل عدم توفر أدوية أو ممارسات مثبتة علميا لرفع مستويات الغلوتاثيون في الدماغ، تقترح الدراسة أن “مضغ مادة صلبة قد يكون وسيلة طبيعية لتعزيز مضادات الأكسدة في الدماغ”.
وعلى الرغم من أن هذه النتائج مشجعة، إلا أن الباحثين أكدوا الحاجة إلى مزيد من الدراسات باستخدام عينات أكبر، وتوسيع نطاق البحث ليشمل فئات عمرية مختلفة، ودراسة تأثير مضغ مواد أخرى لفترات أطول.
نشرت الدراسة في مجلة Frontiers in Systems Neuroscience.
المصدر: ساينس ألرت
Previous أسطول البحر الأسود الروسي يحصل على زوارق مسيرة ودرونات انتحارية من جيل جديد Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results