اليوم.. الحكم على شقيق كهربا فى اتهامه بالتعدى على الفنان رضا البحراوى
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تصدر محكمة جنح المعادى اليوم الأحد حكمها على شقيق محمود كهربا لاعب النادى الأهلى وآخر، فى اتهامهما بالتعدي على الفنان رضا البحراوى وتكسير سيارته بأحد الفنادق.
وقال دفاع رضا البحراوي، إن موكله تصالح في محضر الجلسة، وأمام جهات التحقيق بشكل رسمي، حيث تنازل عن اتهامه بالسب والقذف وكسر سيارته، مضيفا أن هنالك اتهامات لا تسقط بالتصالح وهي البلطجة والتعدى على منشأة سياحية.
وكشفت التحريات أن رضا البحراوي كان يحيي حفلًا بإحدى البواخر النيلية بالقاهرة، وتصادف وجود شقيق محمود كهربا، وتبين أن سبب المشاجر أنه أثناء دخول شقيق اللاعب لم يلق المطرب رضا البحراوي التحية له أثناء دخوله، فنشبت بينهما مشادة كلامية تطورت إلى مشاجرة، وتعدى.
وكان مطرب المهرجانات رضا البحراوي، حرر محضرًا داخل قسم شرطة المعادي ضد شقيق كهربا، بسبب مشاجرة نشبت بينهما بدائرة القسم، وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى موقع الحادث، وتم القبض على المتهم وشخصين آخرين بصحبته.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: رضا البحراوى الفنان رضا البحراوى قسم شرطة المعادي شقيق كهربا كهربا رضا البحراوی
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
وذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف