شاهد.. نقل نساء وأطفال أصيبوا في قصف إحدى مدارس أونروا وسط غزة
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
وأوقع القصف الذي استهدف مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا) عشرات الشهداء والجرحى.
7/7/2024مقاطع حول هذه القصةحكومة حزب العمال البريطانية تبدأ ممارسة مهامهاplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 59 seconds 00:59متظاهرون في برلين يطالبون بوقف تصدير السلاح لإسرائيل وإنهاء حرب غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 35 seconds 01:35أبرز التحالفات المتنافسة في الانتخابات التشريعية الفرنسيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 55 seconds 01:55صعود اليمين في الانتخابات الفرنسية يثير قلق المهاجرينplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 04 seconds 03:04مشاهد الدمار بعد غارات إسرائيلية على مخيم النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 57 seconds 02:57استشهاد بعض أفراد شرطة قطاع غزة في حي تل السلطانplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 16 seconds 01:16شاهد.. سرايا القدس تستهدف جرافة إسرائيلية وسط رفحplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 39 seconds 01:39من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
نساء البحر والشلال المقدس.. بين أسرار اليابان المذهلة!
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تغوص أيكو أونو في المياه الباردة قبالة منتزه إيسي شيما الوطني في اليابان، وتفحص قاع البحر الصخري بحثًا عن قنافذ البحر، وقواقع العمامة. وتسبح على عمق ثلاثة أمتار بكل سهولة من دون خزان أكسجين، مستخدمة فقط نظاراتها الواقية، وزعانفها، وحزام أوزان، وشبكة شبكية متصلة بحلقة عائمة.
تقول بعدما عادت إلى السطح: "أنا أحب البحر وأن أكون في الماء".
وأونو غواصة "آما"، أو "امرأة البحر" كما تُعرف في اليابان. على مدى قرون، كانت الصيادات التقليديات يعشن على ثروات المياه المحيطة بمنطقة إيسي شيما، حيث يجمعن المأكولات البحرية لبيعها في السوق.
تقول أونو، التي انتقلت إلى هنا قبل تسع سنوات من طوكيو لتكون غواصة "آما": "نحن نتعايش مع الطبيعة، لا نصطاد الكثير، ونحرص على حمايتها. إنه تقليد تم تناقله منذ آلاف السنين".
اليوم، المحيط الهادئ هائج بعض الشيء بسبب إعصار في أواخر الموسم، وعليه لا تبقى أونو وطاقمها من الغواصات في الماء لفترة طويلة. لكنهنّ لسن بحاجة إلى ذلك، فخلال 10 دقائق تبدأ شباكهنّ بالامتلاء.