وليد دعبس: مودرن سبورت سيواصل دعم أسرة أحمد رفعت بعد رحيله
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
قال وليد دعبس، رئيس نادي مودرن سبورت، إن أحمد رفعت كان محبوبًا من الجميع، معربًا عن تعاطفه ودعمه الكامل لأسرته ووالدته في هذه الأوقات الصعبة.
وأوضح دعبس، في تصريحاته للإعلامي مجدي عبد الغني على قناة الشمس، أن عقد أحمد رفعت مع النادي لا يزال ساريًا، وأن النادي سيمنح أهله قيمة العقد حتى نهايته، معتبرًا رفعت ابنًا من أبناء نادي مودرن.
وأشار:"التقى بأحمد رفعت قبل عشرة أيام في استاد القاهرة، وكان سعيدًا برؤيته، على الرغم من معرفته بصعوبة عودته لممارسة كرة القدم".
عاجل.. أحمد دياب يرد على تصريحات شقيق اللاعب الراحل أحمد رفعت الطبيب المعالج لأحمد رفعت: رفعت كان عنده ضغط نفسي رهيب.. وأسرته لا بد أن تتحدث عن أسباب تعبهوأخبر:" رفعت أن الأهم هو تواجده بينهم معربا عن شعوره بأن زيارة رفعت الأخيرة ربما كانت وداعية، حيث لم يكن هناك سبب واضح لزيارته، وأن عقده يتبقى فيه موسم إضافي".
أكد:"النادي لن يتوانى عن دعم أسرة رفعت حتى بعد انتهاء عقده، مشيرًا إلى أن الجميع صُدم بخبر وفاته، وأن هناك أمورًا تحدث خارجة عن الإرادة".
وأضاف:"رفعت لم يظهر أي تصرف سلبي طوال فترة تواجده في النادي، وأنه كان ينتمي لعائلة محترمة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مجدي عبد الغني ستاد القاهرة أحمد رفعت احمد دياب قناة الشمس وليد دعبس الراحل أحمد رفعت عقد أحمد رفعت نادي مودرن سبورت
إقرأ أيضاً:
في ذكري رحيله.. البابا شنودة الثالث في كلمات خالدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل اليوم الذكرى السنوية لرحيل البابا شنودة الثالث، البطريرك الـ117 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الذي عرف بحكمته وتعاليمه الروحية العميقة، والتي لا تزال مصدر إلهام للملايين حتى اليوم.
اشتهر البابا شنودة بأسلوبه البسيط والعميق في الوقت نفسه، حيث ترك العديد من الأقوال التي تعبر عن فكره المستنير وتوجهه نحو المحبة والسلام. ومن أبرز كلماته: “الله لا يترك أولاده، فإن تركهم يكون قد ترك نفسه”، و“لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة، لذلك في كل تجربة تمر بك، قل: مصيرها تنتهي”
كما دعا دائمًا إلى التسامح والمحبة، قائلاً: “لا تجعل قلبك مستودعًا للكره والضغائن، بل اجعله ينبوعًا صافياً للمحبة والصفاء”. ولم يكن مجرد قائد روحي، بل كان أيضًا مفكرًا وأديبًا، حيث كتب العديد من الكتب والمقالات التي ساهمت في نشر الفكر المسيحي المستنير.
برحيله في 17 مارس 2012، ترك البابا شنودة إرثًا روحيًا خالدًا، لا يزال محفورًا في قلوب محبيه، وتظل كلماته نبراسًا يضيء درب الأجيال القادمة