عمرو موسى: الولايات المتحدة الوحيدة القادرة على وقف إسرائيل عند حدها
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية الأسبق، على قيام إسرائيل بضرب قرارات مجلس الأمن بوقف الحرب والإفراج عن المحتجزين في ضوء المقترح الأمريكي، عرض الحائط أن إسرائيل مطمئنة أن هناك من يدافع عنها ويمنع عنها ردود الأفعال التي تستحقها سوف تستمر في هذا الطريق.
أوضح «موسى» مع الإعلامية أمل الحناوي خلال لقائها ببرنامج «عن قرب» المذاع عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الحكومة القائمة الآن في إسرائيل غير مستعدة لا لدولة فلسطينية ولا لدولة واحدة يعيشوا بداخلها الإثنين، موضحا أن اسرائيل تريد استمرار الاحتلال دون ان يذكر اسم الاحتلال وان تكون حرة في ان تزيل ماتزيله وتخرب وتطرد وهذه النقطة سوف تؤدي إلى انفجار الشرق الأوسط بأكمله.
تابع: «الدولة الوحيدة التي تتعامل مع إسرائيل والتي تسيطر عليها هي الولايات المتحدة الأمريكية وليس من المصلحة أن تسوء العلاقات بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية لأن لابد أن يستمر الحديث في هذا الشأن، بضرورة الحديث عن إنهاء السياسة الإسرائيلية الحالية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الإفراج عن المحتجزين الأمين العام لجامعة الدول العربية العلاقات بين مصر والولايات المتحدة المقترح الأمريكي دولة فلسطين عمرو موسى مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
مكتب نتنياهو يعلن تسلّم الجيش للمجندة المُفرَج عنها بجباليا وأن إسرائيل ملتزمة بإعادة كل الأسرى والمفقودين
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تسلّم الجيش للمجندة المُفرَج عنها بجباليا وأن إسرائيل ملتزمة بإعادة كل الأسرى والمفقودين.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.