البلاد ــ الرياض
تواصل جمعية الكشافة العربية السعودية، مُشاركتها في المخيم الكشفي الإسلامي الدولي الثالث، المُقام حالياً في مخيم ستراك بمدينة هيوستن في ولاية تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية، الذي تُنظمه جمعية الكشاف المسلم الأمريكي بإشراف جمعية الكشافة الأمريكية، حيث تضمن برنامج الأمس مسابقة بين المشاركين في أساسيات الهندسة الكهربائية والإلكترونية، وكيفية تصميم الروبوتات باستخدام البرمجيات والأجهزة المتخصصة، بما في ذلك تنفيذ التحكم الآلي والمنطقي في حركة الروبوت.
وظهر كشافو المملكة بمستوى مبهر في التعامل مع تلك التقنية لما لديهم من شغف بالعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، وتنمية مهارات البحث والابتكار، كما اشتملت فعاليات اليوم نفسه التدريب على الطريقة المثلى لاستخدام الدراجة النارية وبطريقة آمنة.
وتضمنت الفعاليات منافسات في أعمال الريادة الكشفية وكيفية إعداد البوابات وسواري الأعلام والأسوار والجسور بواسطة الأخشاب والاستخدام الصحيح في العقد والربطات والدورات لتثبيت هذه الأعمال، وكذا منافسات في إعداد أفران الطهي وإيقاد النيران بطريقة صحيحة.
فيما تضمن برنامج الأمس مسابقة بين المشاركين في أساسيات الهندسة الكهربائية والإلكترونية، وكيفية تصميم الروبوتات باستخدام البرمجيات والأجهزة المتخصصة، بما في ذلك تنفيذ التحكم الآلي والمنطقي في حركة الروبوت، وظهر كشافو المملكة بمستوى مبهر في التعامل مع تلك التقنية لما لديهم من شغف بالعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، وتنمية مهارات البحث والابتكار، كما اشتملت فعاليات اليوم نفسه التدريب على الطريقة المثلى لاستخدام الدراجة النارية وبطريقة آمنة.
وتضمنت الفعاليات منافسات في أعمال الريادة الكشفية وكيفية إعداد البوابات وسواري الأعلام والأسوار والجسور بواسطة الأخشاب والاستخدام الصحيح في العقد والربطات والدورات لتثبيت هذه الأعمال، وكذا منافسات في إعداد أفران الطهي وإيقاد النيران بطريقة صحيحة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: منافسات فی
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال قمة مجموعة العشرين في البرازيل
انطلقت اليوم قمة انطلاق أعمال قمة مجموعة العشرين التي تستضيفها البرازيل، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي .
وأعلن الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، أن المجموعة اكتسبت "ركيزة ثالثة"، إلى جانب الركيزتين السياسية والمالية، موضحا أن التعبير الجماعي والإرادة، يتشكلان مدفوعًان بالسعي إلى عالم أكثر ديمقراطية وعدالة وتنوعًا"، حسب ما أوردته وكالة الأنباء البرازيلية.
وأبرز لولا في خطابه أنه لأول مرة، تمكنت المجموعات المشاركة من التفاعل بشكل مباشر مع وزراء الخارجية والوزراء ورؤساء البنوك المركزية من أكبر اقتصادات العالم.
وقال: "لأول مرة في تاريخ مجموعة العشرين، اتحد المجتمع المدني من جميع أنحاء العالم، بأشكاله المتعددة من التنظيم، لصياغة وتقديم مطالبهم".
وأضاف الرئيس البرازيلي: "الاقتصاد والسياسة الدولية ليسا مجالًا حصريًا للمتخصصين أو البيروقراطيين، إنهم لا يقتصرون على مكاتب بورصة نيويورك أو ساو باولو، ولا يقتصرون على المكاتب في واشنطن أو بكين أو بروكسل أو برازيليا إنهم جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث يشكلون فرصنا أو يوسعونها أو يحدون منها".