الأحد أول أيام السنة الهجرية الجديدة بالمغرب
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
زنقة 20 . الرباط
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن فاتح شهر محرم لعام 1446 هـجرية هو يوم غد الأحد 7 يوليوز 2024 ميلادية.
وذكرت الوزارة، في بلاغ لها، أنها راقبت هلال شهر محرم لعام 1446 هـ، بعد مغرب يوم السبت 29 ذي الحجة 1445 هـ موافق 6 يوليوز 2024 م، فثبتت لديها رؤية الهلال ثبوتا شرعيا.
وفي ما يلي نص البلاغ :
“تنهي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إلى علم المواطنات والمواطنين أنها راقبت هلال شهر محرم لعام 1446 هـ، بعد مغرب يوم السبت 29 ذي الحجة 1445 هـ موافق 6 يوليوز 2024 م، فثبتت لديها رؤية الهلال ثبوتا شرعيا.
وعليه، فإن فاتح محرم هو يوم غد الأحد 7 يوليوز 2024 م.
أهل الله هذا الشهر وأدخل هذا العام الجديد مباركا على مولانا أمير المؤمنين وحامي حمى الوطن والدين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله باليمن والخير والبشر والبركات، وعلى ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي الحسن، وصنوه السعيد صاحب السمو الملكي الأمير المجيد مولاي رشيد، وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة بالسعادة والهناء، وعلى الشعب المغربي والأمة الإسلامية قاطبة بالرقي والازدهار، إنه سميع مجيب”.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: یولیوز 2024
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء: الجمعة أول أيام شهر ربيع الثاني 1446
أعلنت دار الإفتاء، نتيجة استطلاع هلال شهر ربيع الثاني لعام 1446 هجريًّا بعد غروب شمس اليوم الأربعاء 29 من شهر ربيع الأول، بواسطة اللِّجان الشرعيةِ والعلميةِ المنتشرةِ في أنحاء الجمهورية.
استطلاع هلال شهر ربيع الثانيوأكدت دار الإفتاء أنه لم يتحقق لديها شرعًا من نتائج هذه الرؤية البصرية الشرعية الصحيحة ثبوت رؤية هلالِ شهر ربيع الثاني لعام 1446هجريا.
نتيجة استطلاع هلال شهر ربيع الثانيوأعلنت دار الإفتاء، أن غدا الخميس المتمم لشهر ربيع الأول وغرة شهر ربيع الثاني 1446 يوم الجمعة 4 أكتوبر2024.
دعاء رؤية الهلالوعن دعاء رؤية الهلال سواء في شهر ربيع الثاني أو أي شهر عربي، أوضحت دار الإفتاء أنّ النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول إِذا رأى الهِلالَ: «اللَّهُمَّ أَهْلِلْهُ عَلَيْنَا بِاليُمْنِ وَالإِيمَانِ وَالسَّلَامَةِ وَالإِسْلَامِ، رَبِّي وَرَبُّكَ اللَّهُ» رواه الترمذي وحسنه، وفي رواية أخرى «اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُمَّ أَهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالْأَمْنِ وَالْإِيمَانِ، وَالسَّلَامَةِ وَالْإِسْلَامِ، وَالتَّوْفِيقِ لِمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى، رَبُّنَا وَرَبُّكَ اللَّهُ».