“اقعيم” يجري مباحثات لتنظيم إمدادات الوقود للمحطّات في المدن والمناطق
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
الوطن| رصد
أجرى وكيل وزارة الداخلية بالحكومة الليبية فرج اقعيم؛ مباحثات موسّعة بشأن حركة الوقود وإمداداته من مستودعات شركة البريقة للنفط في رأس المنقار، وصولًا إلى المحطّات في مختلف المدن والمناطق الليبية.
جاء ذلك خلال اجتماعه اليوم السبت، بالمسؤولين في شركة البريقة والمستودع وشركات النقل، بالإضافة إلى الشركات الموزّعة، بمشاركة ممثّلين عن اللواء طارق بن زياد المعزّز بالقوات المسلحة وجهاز الأمن الداخلي والضابط المكلّف من الوكيل بملف الوقود.
وناقش اللقاء مشاكل نقل الوقود، والعوائق التي يواجهها السائقون، التي من ضمنها صرف مستحقاتهم المتأخرة منذ مدة، كما طرحت امكانية التعبئة المباشرة بنقاط توزيع الغاز، فضلًا عن تحديث أسطول النقل الخاص بالشركات الناقلة.
وتناول اللقاء انخفاض مخزون الوقود وشحّه في بعض المحطات وأسبابه، بالإضافة إلى مخاطبة وزارة الاقتصاد إزاء رفع تسعيرة النقل المعتمدة منذ أكثر من أربع سنوات.
الوسوم#فرج اقعيم الوقود شركة البريقة للنفط ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: فرج اقعيم الوقود شركة البريقة للنفط ليبيا
إقرأ أيضاً:
“واتساب”: شركة تجسس إسرائيلية استهدفت مستخدمين
إسرائيل – أفادت وكالة “رويترز”، نقلا عن مسؤول في خدمة المراسلات “واتساب”، أن شركة تجسس إسرائيلية استهدفت العشرات من مستخدمي التطبيق، من بينهم صحفيون وأعضاء في المجتمع المدني.
وأكد المسؤول أن شركة التجسس الإسرائيلية “بارغون سوليوشنز”، حاولت اختراق 90 حسابا، كما أن “واتساب” أرسلت إلى الشركة خطابا قانونيا يطالبها “بوقف الاختراق والكف عنه”، مشيرا إلى أن الشركة تعمل ما بوسعها للحفاظ على خصوصية التواصل بين المستخدمين.
ورفض المسؤول الإفصاح عن هوية المستهدفين في الاختراق أو مكان تواجدهم جغرافيا، مكتفيا بالقول إن الأهداف شملت عددا غير محدد من الأشخاص في المجتمع المدني ووسائل الإعلام، كما أشار إلى أن “واتساب” عطلت منذ ذلك الحين محاولات القرصنة، وأحالت الضحايا لمجموعة “سيتيزن لاب” المتخصصة بالأمن الرقمي.
وأشار المسؤول إلى أنه تم إبلاغ جهات إنفاذ القانون عن الاختراق، رافضا مناقشة كيفية التأكد من أن “بارغون” كانت مسؤولة عن الاختراق.
ويبيع تجار برامج التجسس مثل شركة “بارغون” برامج مراقبة متطورة لعملاء الحكومة وعادة ما يروجون لخدماتهم على أنها ضرورية لمكافحة الجريمة وحماية الأمن القومي، ولكن تم اكتشاف أدوات التجسس تلك على هواتف الصحفيين والنشطاء والسياسيين، وما لا يقل عن 50 مسؤولا أمريكيا، مما أثار المخاوف بشأن الانتشار غير المراقب لهذه التكنولوجيا.
المصدر: رويترز