بوابة الوفد:
2025-04-29@14:58:10 GMT

أنشطة متنوعة بثقافة الإسماعيلية

تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT

 

نظم فرع ثقافة الاسماعيلية، مجموعة متنوعة من الفعاليات الفنية والثقافية، ضمن أجندة الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، المقدمة في إطار مبادرة وزارة الثقافة "ثقافتنا في إجازتنا".

وشهدت حديقة الشيخ زايد بالإسماعيلية عروضا فنية متنوعة بدأت مع فقرات استعراضية لفرقة الطفل للفنون الشعبية بقيادة الفنان مصطفى محمود، بجانب رقصات مستوحاة من الفلكلور.

كما قدمت فرقة الآلات الشعبية باقة متنوعة من الأغاني التراثية منها: "إسماعيلية يالي هواك، وراك وراك، دار الشدوف، كان الجميل، حلوة يا إسماعيلية، أنا الإسماعيلي، أبويا وصاني، ومصر العظيمة بشعبها"، بالاضافة إلى فقرة عزف منفرد على السمسمية للفنان أحمد يحيى مولر مدرب الفرقة، وسط تفاعل كبير من الحضور.

من ناحية أخرى وضمن أنشطة فرع ثقافة الإسماعيلية برئاسة شيرين عبد الرحمن، نظم بيت ثقافة القنطرة شرق لقاء بعنوان "التربية الإيجابية وتأثيرها على النشء" بقطاع الري، ناقش خلاله كل من عماد العوضي رئيس مجلس إدارة الموارد المائية والري بالقطاع، والمهندس وائل عمران رئيس النقابة العامة للموارد المائية، أهمية التربية الإيجابية للأبناء وأثر ذلك على المجتمع، مع توضيح أساليب التربية الحديثة والتي من أهمها إقامة حوار بنّاء مع الأبناء، الاستماع إلى آرائهم وأفكارهم والتعرف على مشكلاتهم والعمل على حلها.

واستمرت الأنشطة المنفذة بإشراف إقليم القناة وسيناء الثقافي برئاسة أمل عبد الله، بلقاء شهدته مكتبة علي الراعي بالريّاح، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للنوبة، تحدث خلاله عبد القادر عبد العزيز مدير المكتبة، عن موقع بلاد النوبة، وطبيعتها الخاصة، ومبانيها المعمارية الواقعة على ضفاف النيل وزخرفتها ذات الألوان الزاهية.
ويحتفل النوبيون في مختلف أنحاء العالم، بتلك المناسبة في 7 يوليو سنويا، للتعريف بتاريخ أرض الذهب وإحياءً للتراث النوبي الأصيل.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أنشطة متنوعة بثقافة الاسماعيليه عروض

إقرأ أيضاً:

مسؤولات المراكز الصيفية في المحافظات لـ”الثورة “: المراكز الصيفية دستور حياة ومنهج إيماني وثقافة قرآنية

 

تشهد المراكز الصيفية إقبالاً كثيفاً في مختلف المحافظات الحرة.. “الثورة” التقت عدداً من مسؤولات المراكز في المحافظات للحديث عن مستوى الإقبال والمخرجات والأهمية

استطلاع / أسماء البزاز

البداية مع زينب ربيع المنسقة الميدانية للهيئة النسائية الثقافية العامة بمحافظة الجوف ومسؤولة الأنشطة والدورات الصيفية للبنات بالمحافظة حيث تقول : نحن في الأسبوع الثالث من بدء الدراسة في المدارس الصيفية لاحظنا الأثر الإيجابي في الطالبات من كل النواحي بالذات في الولاء والعداء ومعرفة مخططات العدو والحذر منها، والفهم للأهمية البالغة للمدارس الصيفية وضرورة التسلح بسلاح الوعي والبصيرة حتى لا ينفذ العدو إلى أبناء يمن الإيمان والحكمة، وأهمية الدفاع عن قضية الأمة الإسلامية قضية فلسطين والدفاع عن المستضعفين حتى وإن كان الثمن التضحية بأغلى ما يملك الإنسان. ولو قُصفت المنازل والمدارس والمصانع. ولو فُقد الأحبة ولو ذهب المال.
وقالت ربيع: إن الوقوف مع الشعب الفلسطيني واجب إنساني وديني إذا لم يقم به المسلم فلن يقبل منه أي عمل صالح يعمله.
وتابعت: نلمس التوافد للمدارس الصيفية أكثر من أي عام مضى رغم الصواريخ والتهديدات والظروف التي يمر بها الشعب والتي قد تعود عليها وأصبح مطمئنا واثقا بوعد الله، لا يبالي اليماني رجلا وامرأة وشابا وطفلا بالعدو حتى وإن استهدف إلى عمق داره، ينفض الغبار عن من تبقى ويودع من رحل إلى العالم الآخر.. ويواصل مسيرته في جهاده ودراسته وأمور حياته بشكل طبيعي وكأن لم يحصل شيئا.
27 مركزاً في ريمة:
من جهتها تقول أميرة النوبة مسئولة المراكز الصيفية للبنات في محافظة ريمة : لقد أقامت الهيئة النسائية في محافظة ريمة عدداً من الورش التدريبية للمراكز الصيفية للعاملات وبعض المتطوعات وتم وضع خطط استراتيجية منظمة وبشكل مدروس لتقديم المنهج بالشكل الصحيح وتم توزيع دفاتر التحضير للمدرسات والكتب والمستلزمات من سبورات وأقلام وإم بي ثري، وغير ذلك حرصاً على رفع مستوى القدرات الذهنية والمعرفية للجيل الناشئ مبينة أنه تم فتح 27 مركزاً في محافظة ريمة في مديرية الجبين ومديرية بلاد الطعام وكان الإقبال إلى هذه الدورات الصيفية هذا العام أكبر من الأعوام الماضية وهذا بفضل لله سبحانه وتعالى وفضل التعاون من الجميع .
وتابعت : نركز في هذه الدورات الصيفية على ترسيخ الهوية الإيمانية ونهتم بتثقيف الجيل الناشئ بثقافة القرآن الكريم والتعليم الصحيح حيث يرتقي بالجيل الناشئ في مختلف الحياة ويكتسب المهارات والقدرات التي ترفع من مستوى الوعي والمعرفة وتحصينهم من الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة.
أهدافها عظيمة :
من جهتها تقول سناء صالح حمود الجنيد مسئولة الدورات الصيفية بمحافظة الضالع: إن الدورات الصيفية لها أهمية كبيرة في تحصين الجيل من الأفكار والثقافات المغلوطة فهي تهدف إلى تربية الجيل الناشئ التربية القرآنية التربية العظيمة، وكما وجه السيد القائد يحفظه الله بالاهتمام بالنشء، نفذت توجيهاته الحكيمة، محافظة الضالع مديرية الحشاء وتم افتتاح عدد من المدارس الصيفية للبنات،، التابعة للهيئة النسائية، والتي تتلقى فيها بناتنا الثقافة الصحيحة التي تبني جيلاً متمسكاً بأخلاق القرآن الكريم فقد افتتحت الهيئة النسائية في مديرية الحشاء ثلاثة مدارس صيفية وهي مدرسة الشهيد فهد الجنيد، عدد المسجلات فيه 100طالبة، ومرسة السيدة خديجة خديجة وعدد المسجلات فيه. 94 طالبة، ومدرسة ويس وجيه الدين، عدد المسجلات فيه 84طالبة وقد بلغ عدد المسجلات في المديرية278طالبة غذاء روحي : وأما عصمة الأغربي من محافظة صنعاء بني حشيش تقول من جهتها : إن الدورات الصيفية هي أولا نعمة من نعم الله العظمية علينا كشعب يمني في بناء الجيل الناشئ وتحصينه بثقافة القرآن الكريم .
وبينت أن هذه الدورات الصيفية تمثل لأبنائنا الغذاء الروحي فطلاب الدورات الصيفية يتشبعون بثقافة القرآن ويتنورون بنور القرآن فتزكوا نفوسهم وتسموا رؤاهم فهم يحملون القرآن علما وعملا .
وبينت الأغربي أن طلابنا في الدورات الصيفية يحملون الهوية الإيمانية ويتحصنون بها فلا يستطيع كل أعداء الأمة أن يفسدوا هذا الجيل الناشئ ولا أن يضلوه فهو جيل القرآن جيل الهوية الإيمانية.
وتابعت : نحن نرى في هذه الأيام وفي صيف الهدى كيف يعملون الأعداء ويسعون لإبعادنا وأبنائنا عن ثقافة القرآن نحن نقول لهم أن الدورات الصيفية أصبحت شُرب وزاد أبنائنا، اصبح القرآن هو دستورهم وهو سلاحهم الأقوى فكل طالب من طلابها اصبح قنبلة وصاروخا قرآنيا بوجوهكم وأصبح أبناؤنا هم من يحملون هم المستضعفين في كل بقاع العالم أصبحت رؤية طلابنا هو تحرير فلسطين واقتلاع الغده السرطانية وأصبحت ثقافتهم هي ثقافة الجهاد والاستشهاد فهم لا يخافون كل قوى الشر من أمريكا وإسرائيل وعملائهم هم لا يخافون سوى من ملك السموات والأرض الملك الجبار أن هذا اصبح ظاهرا وليس خفي وقالت : إن مقابلة مع طفلة يمنية أو طفل في المدارس الصيفية هي كفيلة بان نعرف جميعا مدى وعي وثقافة أبنائنا. بالقرآن الكريم والدورات الصيفية هي أولا نعمة من نعم الله العظمية علينا كشعب يمني في بناء الجيل الناشئ وتحصينه بثقافة القرآن الكريم أن هذه الدورات الصيفية تمثل لأبنائنا الغذاء الروحي فطلاب الدورات الصيفية يتشبعون بثقافة القرآن ويتنورون بنور القرآن فتزكوا نفوسهم وتسموا رؤاهم فهم يحملون القرآن علما وعملا وأضافت: طلابنا في الدورات الصيفية يحملون الهوية الإيمانية ويتحصنون بها فلا يستطيع كل أعداء الأمة أن يفسدوا هذا الجيل الناشئ ولا أن يضلوه فو جيل القرآن جيل الهوية الإيمانية.

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة الحديدة يتفقد أنشطة مركز الشهيد الصماد الصيفي في مديرية الحوك
  • مدبولي: تزايد التوقعات الإيجابية للاقتصاد المصري رغم ضبابية المشهد العالمي
  • هالة صدقي تشيد بجمال الأقصر: أقوى مصدر للطاقة الإيجابية
  • فوز رئيس اتحاد جامعة بني سويف الأهلية برئاسة لجنة الإعلام والتواصل
  • قصور الثقافة بالشرقية تحتفل بذكرى تحرير سيناء بفعاليات ثقافية وفنية متنوعة
  • نائب رئيس جامعة الأزهر يشهد حفل ختام الأنشطة الطلابية بكلية التربية بنين بأسيوط
  • الشطرنج يُعيد تشكيل المناطق ويحذر من إقامة أنشطة خارج الاتحاد
  • مسؤولات المراكز الصيفية في المحافظات لـ”الثورة “: المراكز الصيفية دستور حياة ومنهج إيماني وثقافة قرآنية
  • نادي الأدب بثقافة طوخ ينظم أمسية عن «صالون محمد جبريل وأثره في الواقع الثقافي»
  • اجتماع برئاسة المداني يناقش أنشطة وزارة الشباب والرياضة والدورات الصيفية