إزالة 5 حالات تعدٍ على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بدمنهور
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، بتكثيف الحملات بكافة مدن ومراكز المحافظة، وذلك ضمن المرحلة الأولى للموجة الـ 23 لإزالة التعديات على الأراضي المملوكة للدولة والأراضي الزراعية والتي انطلقت اليوم السبت 6 يوليو وتستمر حتى 26 يوليو الجارى.
وشددت محافظ البحيرة على ضرورة التنسيق بين كافة الأجهزة للحفاظ على حقوق الدولة واسترداد حق الشعب خاصة أيام الإجازات والعطلات الرسمية، وإتخاذ كافة الإجراءات القانونية تجاه كل من تسول له نفسه التلاعب بممتلكات الدولة.
شنت الوحدة المحلية لمركز ومدينة دمنهور برئاسة محمد كچك حملة مكبرة لإزالة التعديات على الاراضي الزراعية وأملاك الدولة وذلك بالتعاون والتنسيق مع الري وقوات الأمن.
وأسفرت الحملة عن إزالة 5 حالات تعدٍ على مساحة 910 متر، حيث تمكنت الحملة من إزالة 4 حالات تعدٍ على مساحة 890 متر أملاك دولة تخص الري، كما تم إزالة حالة تعدي على الاراضي الزراعية بنطاق قرية زاوية غزال على مساحة 20 متر، كما تمكنت الوحدة المحلية من إزالة حالة تعدى بالبناء على مساحة 300 متر بنطاق مدينة دمنهور.
من جانبه أكد رئيس المركز إنه لا تقاعس في مواجهة التعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة ، مشيراً إلي أن الدولة بكامل أجهزتها تتصدى بكل حسم لكل من تسول له نفسه التعدي على ممتلكاتها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إزالة 5 حالات إزالة التعديات على الاراضي الزراعية البحيرة الأراضي الزراعية وأملاك الدولة التعديات على الأراضى الزراعية وأملاك الدولة التعديات على الأراضي الزراعية حملة مكبرة لإزالة التعديات على الأراضي الزراعية مدينة دمنهور محافظ البحيرة دمنهور على مساحة
إقرأ أيضاً:
استفزاز جديد.. تمرين عسكري مشترك يضم مصر تونس ليبيا وجبهة البوليساريو على الأراضي الجزائرية
زنقة 20 | متابعة
أعلنت مجموعة “قدرة شمال إفريقيا” (NARC)، التي تضم كلاً من الجزائر، مصر، تونس، وليبيا، بالإضافة إلى “جبهة البوليساريو” الانفصالية، عن تنظيم تمرين ميداني مشترك تحت اسم “سلام إفريقيا 3″، وذلك خلال الفترة الممتدة من 21 إلى 27 ماي 2025، على الأراضي الجزائرية.
وتعد المشاركة الرسمية للجبهة الانفصالية في هذا التمرين العسكري، إلى جانب دول عربية، سابقة خطيرة واستفزازاً مباشراً للوحدة الترابية للمملكة المغربية.
كما تشكل هذه الخطوة المستفزة إحراجا للدول المشاركة، خاصة منها تلك التي تدعي الحياد في نزاع الصحراء المغربية، ما يستدعي توضيحات عاجلة من الجهات المعنية حول طبيعة هذه المشاركة وتداعياتها على العلاقات مع المملكة.
وحسب مراقبين مغاربة فإن هذه الخطوة تاتي في سياق إقليمي يتسم بتوترات متصاعدة، وهو ما يفرض ردا دبلوماسيا حازما وموقفاً وطنياً موحدا يُترجم تشبث المغاربة قاطبة بوحدة وطنهم من طنجة إلى الكويرة، ورفضهم لأي محاولة لتوظيف التمارين العسكرية لأغراض سياسية تتعارض مع الشرعية الدولية.
وفي السياق ذاته، اعلن ديوان وزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية، اجتماعًا تنسيقيًا للمشاركين باسم الدولة الليبية في التمرين الميداني “سلام إفريقيا 3” الذي سينظم تحت إشراف قدرة إقليم شمال إفريقيا. المقرر تنفيذه في الفترة ما بين 21 – 27 مايو 2025 في الجزائر.
وبحسب الوزارة، ضم الاجتماع مندوبين عن الوحدات والجهات التي ستشارك من الدولة الليبية في التمرين، بما في ذلك الوحدات العسكرية والشرطية والمؤسسات المدنية، لمراجعة استعداد وجاهزية جميع المشاركين في هذا الحدث الإقليمي الهام.