تكريماً لـ تايلور سويفت.. تغيير اسم مدينة ألمانية
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تلقت المغنية العالمية تايلور سويفت تحية من ألمانيا بأكملها، بالمعنى الحرفي للكلمة، فقبل عروضها ضمن جولة Eras Tour في مدينة جيلسنكيرشن، تم تغيير اسم المدينة الألمانية مؤقتًا إلى “Swiftkirchen”.
وحسب ما نشره موقع geo.tv، وافقت عمدة مدينة جيلسنكيرشن بغرب ألمانيا، كارين فيلج، على التغيير المؤقت لإعادة تسمية المدينة لتصبح “Swiftkirchen” تكريمًا للنجمة تايلور سويفت، في الفترة من 17 يوليو حتى 19 يوليو، والذى تمت الموافقة عليه في 2 يوليو.
وفقًا للتقرير، تم اقتراح التغيير بواسطة شخص يُدعى Aleshanee Westhoff، وكتبت العمدة في رسالة رد إلى ويستهوف: “إنها فكرة رائعة أن نعيد تسمية جيلسنكيرشن مؤقتًا إلى سويفتكيرشن”.
ستقوم المدينة بتركيب العديد من اللافتات في الأماكن التي يرتادها الكثيرون في جيلسنكيرشن في الأيام المقبلة، وهو ما أكده رئيس قسم العلاقات العامة في جيلسنكيرشن، ماركوس شفاردتمان.
وجاء في بيان “ويلج” المترجم على الموقع الإلكترونى: “بصفتي عمدة، أنا بالطبع سعيدة جدًا لأن تايلور سويفت، المغنية الأكثر نجاحًا في العالم حاليًا، ستقوم بإقامة 3 حفلات في جيلسنكيرشن”، وأضافت: “بالتالي سيعود الاهتمام الدولي إلى مدينتنا”.
يأتى هذا فيما أكدت المغنية العالمية تايلور سويفت – فى وقت سابق – أن ألبومها فولكلور Folklore مستوحى من سرد القصص فى موطنها أيرلندا، وحسب ما نشره موقع “ديلى ميل” البريطانى، صعدت المغنية تايلور سويفت البالغة من العمر 34 عامًا، إلى المسرح فى عرضها الثانى لجولة Eras Tour فى دبلن، وأخبرت الجمهور أن ألبومها الثامن الذى أصدرته فى يوليو 2020، بدأت لأول مرة فى كتابة أغانيه بعد يومين فقط من إغلاق فيروس كورونا.
وقالت: “فولكلور Folklore بشكل عام ينتمي إلى أيرلندا فقط، فعالم الألبوم يبدو مثل أيرلندا، فهو رواية لقصص مع الكثير من الشخصيات المختلفة، هذا أسلوب أيرلندي للغاية.. لذلك عدنا إلى حيث ننتمي.. فولكلور ينتمي إليكم يا رفاق”.
main 2024-07-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: تایلور سویفت
إقرأ أيضاً:
الصين: تغيير وضع غزة بالقوة لن يجلب السلام
بكين (وكالات)
أخبار ذات صلةدعا وزير الخارجية الصيني وانغ يي، أمس، إلى وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة. وقال وانغ يي، خلال مؤتمر صحفي في بكين: «إذا كانت القوى الكبرى تهتم حقّاً بسكان غزة، فعليها أن تروج لوقف إطلاق نار كامل ودائم في غزة وزيادة المساعدات الإنسانية».
وقال وانغ، إن «غزة أرض تنتمي إلى الشعب الفلسطيني، وهي جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية»، مؤكداً أن تغيير وضع غزة بالقوة لن يجلب السلام، بل سيسبب فوضى جديدة، بحسب وكالة الأنباء الصينية «شينخوا».
ودعا الوزير إلى بذل الجهود من أجل تحقيق وقف شامل ودائم لإطلاق النار، وتعزيز المساعدات الإنسانية، والالتزام بمبدأ «حكم فلسطين للفلسطينيين»، والمساهمة في إعادة إعمار غزة. وأشار وانج إلى أن القضية الفلسطينية كانت دائماً في صميم قضايا الشرق الأوسط، داعياً المجتمع الدولي إلى التركيز بشكل أكبر على حل الدولتين، وتقديم المزيد من الدعم لإقامة دولة فلسطينية مستقلة.
وأضاف الوزير أن جميع الفصائل الفلسطينية بحاجة إلى الالتزام بإعلان بكين لتحقيق الوحدة وتعزيز قوتها الذاتية، كما يجب على جميع الأطراف في الشرق الأوسط تجاوز الخلافات لدعم إقامة الدولة الفلسطينية، فيما ينبغي على المجتمع الدولي بناء توافق وتعزيز السلام بين فلسطين وإسرائيل. وختم وانج بقوله: «سنواصل السعي بثبات لتحقيق العدالة والسلام والتنمية لشعوب الشرق الأوسط».
وفي سياق آخر، دعت فلسطين، أمس، مجلس الأمن الدولي إلى تحرك عاجل لضمان استدامة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، وعودة الفلسطينيين إلى جميع أنحاء القطاع.
جاء ذلك في رسائل متطابقة بعثها مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة رياض منصور، إلى كل من الأمين العام أنطونيو غوتيريش، ورئيس مجلس الأمن في مارس الحالي (الدنمارك)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة فيليمون يانغ.
وشدد منصور على ضرورة التحرك العاجل من مجلس الأمن لضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وتوفير المساعدات، وتنفيذ الاتفاق بالكامل، وإعادة الإعمار.